
مختار حسين
معلومات فنيه
مخرج مصري خريج المعهد العالي للسينما يونيو 1975 ( مونتاج ) وهو مخرج بالمركز القومي للسينما عمل كمساعد مونتير مع الراحل عادل منير وتدرب مع المونتير سعيد الشيخ عمل في الإذاعة...اقرأ المزيد البريطانية ( القسم العربي ) في برنامج مجلة الفن تقديم تحليل ونقد عن الأفلام أثناء إقامته في لندن 1977 عمل كمساعد مخرج في العديد من الأفلام الروائية أخرها " إسماعيليه رايح جاى " " ولا في النية " بالإضافة إلى العديد من المسلسلات وكتب مع حسين الإمام سيناريو فيلم " أشيك واد في روكسى " وبعده قام بكتابة فيلم " كذلك في الزمالك " مع حسين الإمام وعمل في المركز القومي للسينما بقيادة الفنان على أبو شادي مما شجعه على تقديم سيناريو فيلم " عم حسن الساعاتى " .
السلاحف
شاهد البرومو
اة تعيش فى نجع صقر بالصعيد، وهربت من قريتها لتغنى فى ملاهى القاهرة، وظهرت شرائط أغانيها فى الاسواق، حتى وصلت للقرية، التى ثارت على العار الذى أصابها بسبب انتماء صابحه للقرية، ولذلك قرر العمدة على السبع الانتقام لشرف القرية، وغسل العار بدم صابحه، ولأن الجميع لم يسبق له النزول للقاهرة، سوى هنداوى سمير غانم عندما كان صغيرا، فقد لجأ إليه العمدة ليأتيه بخبر صابحه، بمساعدة أشقاءه منشار صلاح عبد الله وبرهام محمود الحفناوى ، فلما رفض هنداوى، وعده العمدة بإعادة أرضه التى نهبها من والده، ومبلغ كبير من المال، فوافق هنداوى تحت إلحاح أخويه، وأمدهم العمدة بثلاثة حمير ليستقلوها للقاهرة، وساروا بجوار الحمير حتى تعبوا، وعندما فكروا فى ركوب الحمير، وجدوها قد سرقت منهم، فلما وصلوا للقاهرة تعرض لهم شاب مخنث، فتشاجروا معه وذهبوا لقسم البوليس، حيث تم إحتجازهم بسجن القسم، ليتعرفوا على النصاب عماد محمد السقا الذى عرف قصتهم ووعدهم بإصالهم للملهى الذى تغنى فيه صابحه سونيا تيسير فهمى تمتلك ملهى ليلى تتخذه ستارا لتجارة المخدرات، وتأمل فى تكوين ثروة كبيرة ، تستطيع بها إفتتاح محل للأزياء تضرب به السوق،...