لبنى ونس
معلومات فنيه
لبنى ونس، ممثلة مصرية ولدت في القاهرة في الأول من يوليو 1961، وتخرجت من كلية الفنون الجميلة في عام 1980 لتعمل بعده مع فرقة «مجانين المسرح» وتشارك في عروض الجامعة لمدة 5 سنوات،وحصلت...اقرأ المزيد على جائزة «ممثلة أولى» على مستوى جامعات مصر. التحقت بمعهد الفنون المسرحية الذي تخرجت منه بعد 4 سنوات بتقدير امتياز والمرتبة الأولى على دفعتها في التمثيل.خاضت لبنى التمثيل المسرحي قبل دخولها السينما. فشاركت في مطلع السبعينات في مسرحية «المشخصاتية» مع سهير المرشدي ومن المسرح إلى السينما التي دخلتها من خلال أدوار صغيرة كما في فيلم شحاذون ونبلاء / 1991 اخراج أسماء البكري تزوجت لبنى من خارج الوسط الفني ورزقت بثلاثة ابناء، ثم رحلت إلى البحرين حيث عاشت نحو عشر سنوات شكلت خلالها هناك فرقة غنائية، وعادت إلى القاهرة، فتحت «أتيليه» صغير بمنزلها، ثم عادت إلى السينما من خلال عدة أدوار مساعدة مختلفة
ضحك ولعب وجد وحب
شاهد البرومو
خلال عام في منطقة مصر الجديدة، يعيش مجموعة من طلبة أحد المدارس حياة اللهو والمتع، ويتعرفون على شاب ملاكم يدعى أدهم، والذي يغير من منظور حياتهم في العديد في المناحي، ويقع أدهم في حب العاهرة عائشة، ويقرر الزواج منها، لكن والده الثري يقف حجر عثرة أمام هذه الزيجة، ويحاول أن يبعدهما عن بعضهما البعضعيار ناري
شاهد البرومو
بعد إحدى المصادمات بين مجموعة من المتظاهرين وقوات اﻷمن، تصل إحدى الجثث إلى المشرحة، ويكتب الطبيب الشرعي (ياسين المانسترلي) تقريره الطبي بعد معاينة الجثة الذي يفيد بأن هذا القتيل قد أصيب بطلق ناري من مسافة قريبة وليس مسافة بعيدة مثل بقية الجثث، لكن المشاكل تبدأ حين يتسرب هذا التقرير الطبي للإعلام.الدعوة عامة
شاهد البرومو
معتز على بندويش محمد عبدالرحمن شاب طائش ولاهي، يعيش مع والدته سعاد أحمد سوسن بدر ، ولا يهتم بها أو يتواصل معها، ودائماً مشغول عنها بأصحابه، حتى أهمل أدويتها، وطلباتها للإستعداد للسفر لأداء العمرة، وكاد أن يتسبب فى عدم لحاقها بالطائرة، فدعيت عليه من قلبها بقولها إلهي ما تكسب ولا تربح ولا يوقفلك إلا والد الحرام إلهي تتنكب فى كل خطوة تمشيها إنت واللي معاك يامعتر يا إبن بطني ، ثم سافرت لأداء العمرة إستيقظ معتز على كرة تصطدم برأسه، كان أولاد الشارع يلعبون بها، والغريب أن نافذة حجرته مغلقة، كما إنقطعت المياه أثناء قضاء حاجته، وإنقطع الغاز أثناء إعداد الإفطار، وزاره فأراً قرقض كل ملابسه، وفى الشارع جلس على الرصيف المدهون حديثاً، ويتمزق بنطلونه من الخلف، وعندما عاد للمنزل وطلب بيتزا ديلفري، وصلته فى المساء، لإحتراق المحل وليد أحمد الفيشاوي وهنا أسماء أبواليزيد نصابان، يقومان بتصوير الطائشين من مستخدمي وسائل التواصل الإجتماعي، بعد أن تستدرجهم هنا، ليخلعوا ملابسهم، ثم يبتزونهم وعندما جمعوا مبلغاً كبيرا من المال، توصل اليهم أحد ضحاياهم، ويدعي شلبي محمد عبدالهادي ، وكان من البلطجية...