لطفي منصور
معلومات فنيه
ممثل مصرى رياضي. ادى أدوارا ثانوية تتناسب مع جثمانه فى السينما والمسرح والتليفزيون. كما عمل فى معظم مسرحيات الفنان "سمير غانم". يمكن رؤيته فى دور فريد زوج العالمه عزة...اقرأ المزيد فهمى(رحاب الجمل) فى فيلم " بهاريز " عام ٢٠٠٠. ومن أفلامه " القطط السمان "١٩٧٨ و " حلق حوش "١٩٩٧ ومن مسلسلاته "حكايات ميزو"١٩٧٧ و "البحار مندى"٢٠٠٢ ومن المسرحيات التى اشترك بها مسرحية "أخويا هايص وأنا لايص"١٩٩٢ ومسرحية "بهلول فى إستنبول"١٩٩٨.
المطب
شاهد البرومو
يعيش الزوجان فرج وفكرية حياتهما بالنصب، فهي تتصيد الرجال وتدعوهم لتناول العشاء، وتشتري الضحية كل ما يلزمها من طعام، وعندما يصل إلى الشقة يفاجأ بفرج الذي يدعي أنه أخوها فيهرب. أما فرج فهو يلقي بنفسه أمام السيارات مدعيًا الإصابة ليبتز أموال صاحب السيارة بدلًا من تدخل الشرطة، إلى أن يتلقيا درسًا لن ينسياه.حكاية في كلمتين
شاهد البرومو
تعود حنان (ليلى علوي) إلى منزل والدها الثري سالم (أحمد مظهر) بعد إنهاء دراستها فى الخارج ، والذي كان متزوجًا من عنايات (سعاد حسين) ، تلتقي بأحمد (إيمان البحر درويش) الذي يعمل لدى والدها ، والذي تربت معه منذ الطفولة ، وتستشعر زوجة أبيها بميل الاثنين إلى بعضهما ، فتحاول أن تتخلص منه بتلفيق تهمة سرقة له ، ليتزوج ابنها بـ(حنان) ، وتكون ثروة (سالم) من نصيب ابنهالك يوم يا بيه
شاهد البرومو
ممدوح متزوج من وفاء، ومرسي متزوج من زيزي، ويعملان معًا فى إحدى شركات الدعاية والإعلان. ويشتهران بكثرة علاقاتهما النسائية. تكتشف وفاء خيانة زوجها ممدوح لها مع نانا فتاة الإعلانات أثناء حفل بمنزل المنتج أدهم، تعود لمنزل والدها عبدالفتاح ووالدتها حفيظة وتطلب الطلاق من ممدوح، كما تحاول نفيسة التقرب من ممدوح.السلاحف
شاهد البرومو
اة تعيش فى نجع صقر بالصعيد، وهربت من قريتها لتغنى فى ملاهى القاهرة، وظهرت شرائط أغانيها فى الاسواق، حتى وصلت للقرية، التى ثارت على العار الذى أصابها بسبب انتماء صابحه للقرية، ولذلك قرر العمدة على السبع الانتقام لشرف القرية، وغسل العار بدم صابحه، ولأن الجميع لم يسبق له النزول للقاهرة، سوى هنداوى سمير غانم عندما كان صغيرا، فقد لجأ إليه العمدة ليأتيه بخبر صابحه، بمساعدة أشقاءه منشار صلاح عبد الله وبرهام محمود الحفناوى ، فلما رفض هنداوى، وعده العمدة بإعادة أرضه التى نهبها من والده، ومبلغ كبير من المال، فوافق هنداوى تحت إلحاح أخويه، وأمدهم العمدة بثلاثة حمير ليستقلوها للقاهرة، وساروا بجوار الحمير حتى تعبوا، وعندما فكروا فى ركوب الحمير، وجدوها قد سرقت منهم، فلما وصلوا للقاهرة تعرض لهم شاب مخنث، فتشاجروا معه وذهبوا لقسم البوليس، حيث تم إحتجازهم بسجن القسم، ليتعرفوا على النصاب عماد محمد السقا الذى عرف قصتهم ووعدهم بإصالهم للملهى الذى تغنى فيه صابحه سونيا تيسير فهمى تمتلك ملهى ليلى تتخذه ستارا لتجارة المخدرات، وتأمل فى تكوين ثروة كبيرة ، تستطيع بها إفتتاح محل للأزياء تضرب به السوق،...