محمد الشرقاوي
معلومات فنيه
ممثل مصري، كانت بدايته في فترة الثمانينات من القرن الماضي من خلال المسرح، حيث شارك بالعديد من المسرحيات منها (الفرسان الثلاثة)، لينتقل بعدهل للعمل بالسينما والتلفزيون، من أبرز...اقرأ المزيد أعماله (أيام الرعب، الصعايدة جم، لولاكي)، وافته المنية عام 1996 إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة.
المطب
شاهد البرومو
يعيش الزوجان فرج وفكرية حياتهما بالنصب، فهي تتصيد الرجال وتدعوهم لتناول العشاء، وتشتري الضحية كل ما يلزمها من طعام، وعندما يصل إلى الشقة يفاجأ بفرج الذي يدعي أنه أخوها فيهرب. أما فرج فهو يلقي بنفسه أمام السيارات مدعيًا الإصابة ليبتز أموال صاحب السيارة بدلًا من تدخل الشرطة، إلى أن يتلقيا درسًا لن ينسياه.الخطر
شاهد البرومو
مها البحراوي فتاة محطمة اجتماعيًا، يدفعها اليأس للإنضمام لمجموعة إجرامية تخطط لقتل أحد الصحافيين وينجحوا فى ذلك يبدأ لواء الشرطة شوكت في عمل تحرياته، يخطف المجرمون بقيادة مها أحد أتوبيسات الأطفال للمساومة عليهم، يطالبون ببعض الأموال كما يطالبون بالإفراج عن بعض المجرمين المقبوض عليهم ويطالبون بإستقالة أبو الوفا عضو المجلس وتجهيز طائرة للسفر للخارجفيش وتشبيه
شاهد البرومو
ب السيد مخيمر إحمد بدير بعد وفاة والده،من زراعة أرضه،بسبب الناس والجمعية الزراعية، فإقترح عليه أحدهم، أن يبيع أرضه ويستثمر فلوسه فى العاصمة، حيث أن الرزق هناك بالهبل، ولم يكدب خبرا، وباع أرضه ونزل لمصر، حيث إستقبله مدرسة محمودالجندى ، وصبيانه بندق حسن الديب ونبقه عهدى صادق ، وأفهمه مدرسة أنه مدير المخبرين العرب، ورئيس قسم مكافحة تهريب الجوافة، وفتشه ولم يعثر على النقود بحافظته، ولكن غريب أخبره أنه باع الأرض وجاء بفلوس كتير، لإنعاش الحالة الإقتصادية للعاصمة، وقرر مدرسة النصب على غريب، فإنتحل صفة سائق تاكسى، وقاده للسكنى لدى العالمه عزيزه زيزى مصطفى ، حيث منحته حجرة بشقتها، وناولته خمرا وإغتصبته إقترح مدرسة على غريب أن يفتتح محل لبيع الفول والطعمية، حيث نجح وتحسنت احواله، ولكنه عانى من عدم وجود زيت فى السوق، فإقترح عليه مدرسة، إستخراج بطاقة تموين، فذهب للبلد وأحضر علم الوراثة، وباقى الأوراق اللازمة، ولكن موظف التموين فوزى الشرقاوى وجد ان إسم أبيه فى الأوراق سيد، بينما إسمه فى البطاقة السيد، فقال له أبوك مش أبوك، فظن غريب أنه يطعن فى شرف أمه، فضربه ليحكم القاضى سعيد طرابيك على غ...