وردة
معلومات فنيه
مطربة و ممثلة جزائرية، ولدت في 22 يوليو من عام 1939 في الحي اللاتيني بباريس في فرنسا لأب جزائري و أم لبنانية. كان والدها يملك فندقًا في باريس حيث اعتادت وردة أن تقدم أغنيات لأم...اقرأ المزيد كلثوم و أسمهان و عبدالحليم حافظ. قدمت إلى مصر بدعوة من المخرج و المنتج الراحل (حلمي رفلة) الذي قدمها في أول أفلامها السينمائية (ألمظ و عبده الحامولي) في عام 1962، و بعدها تم اختيارها ضمن المجموعة التي غنت أوبريت (الوطن العربي). أشيع أنها على علاقة بالمشير (عبدالحكيم عامر) في أوائل الستينيات مما أدى إلى صدور قرار بإبعادها خارج البلاد و منعها من دخول مصر، ولم ترجع إلا في مطلع السبعينيات خلال حكم الرئيس السادات. تزوجت في هذه الفترة من المناضل الجزائري (جمال قصيري) و أنجبت ولديها (رياض، داوود)، حتى طلبها الرئيس (هواري بومدين) كي تغني في عيد الاستقلال العاشر للجزائر، و هناك التقت بالموسيقار (بليغ حمدي) الذي أقنعها بضرورة العودة إلى مصر. انفصلت عن زوجها، وتزوجت من بليغ في الفترة من عام 1972 و حتى عام 1979 و هي الفترة التي قدمت فيها وردة معظم أغنياتها الناجحة حتى الآن. بعد انفصالها عن بليغ تعاونت مع العديد من الملحنين الذين قدموا لها ألوانًا مختلفة من الموسيقى مثل (محمد عبدالوهاب، سيد مكاوي، محمد الموجي، صلاح الشرنوبي) و غيرهم. قدمت وردة للسينما ستة أفلام، هي: (ألمظ وعبده الحامولي) 1962، (أميرة العرب) 1963، (حكايتي مع الزمان) 1973، (صوت الحب) 1973، (آه يا ليل يا زمن) 1977، و(ليه يا دنيا) 1994. كما قدمت للتليفزيون مسلسلات: (أوراق الورد) 1979، و(آن الأوان) 2006. توفيت وردة في منزلها بالقاهرة في 17 مايومن عام 2012 إثر ازمة قلبية مفاجئة، وتم دفنها بمقابر أسرتها بالجزائر بناء على طلبها.
صوت الحب
شاهد البرومو
دكتور محسن عبد الشكور حسن يوسف أحب الممرضة منى ورده الجزائرية وتعاهد معها على الزواج، وسافرت برفقته لأوروبا ليحضر مؤتمرا طبيا يقدم فيه بحثا، ووصل خبر إرتباطه بمنى لأسماع برعى الحمش حسن مصطفى والد ميرفت رجاء صادق خطيبة محسن، والتى تم فرضها عليه تسديدا لديون والده عبد الشكور الزنكلونى عماد حمدى الذى كان بك سابقا، وصاحب ٥٠٠ فدان سابقا، ومكتمل الصحة سابقا، وتوجه له برعى وهدده، إما إتمام الزواج، وإما تسديد الديون، وكان عبد الشكور يعيش مع ابنه الخايب سامى محمد العربى طالب كلية الطب البيطرى الذى يقضى وقته مع شلة المراهقين من الجنسين ويهمل دروسه، ويعيش معه إبنته سلوى حياة قنديل التى تحب الدكتور البيطرى امين اشرف عبد الغفور ابن الحاج عبد الموجود حسين عسر خولى عزبة عبد الشكور سابقا، وقد نجح الدكتور امين فى استثمار علمه وخبرة والده وأقام مشروع تسمين عجول وتربية دواجن جعلتهم ميسورى الحال، ولكن الفارق الاجتماعى بين العائلتين جعل امين يتردد فى التقدم لسلوى، بينما كان عبد الشكور يعيش فى الماضى ويحتفظ بالنياشين والخدم ولايدفع حساب المكوجى، وكان خادمه لمعى سعيد صالح يقوم بكل اعمال ال...
