محمد ممدوح
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في عام 1981 في الكويت، وانتقل مع عائلته للعيش في منطقة الحلمية في مدينة القاهرة وترعرع فيها. عمل لفترة في المسرح، ثم شارك منذ بداية الألفية الثالثة في عدد من الأعمال...اقرأ المزيد السينمائية والتليفزيونية، ومن أعماله في السينما: (بيبو وبشير، الحفلة، فرش وغطا، الفيل الأزرق)، وقدم للتليفزيون (باب الخلق، سيدنا السيد، نيران صديقة، امبراطورية مين).
أبو صدام
شاهد البرومو
أبو صدام محمد ممدوح سائق نقل ثقيل لمسافات طويلة، وهو عصبي المزاج محدود الثقافة، يتملكه الغرور بصفته المهنية كسائق ماهر، وبصفته الذكورية عليه فرض سيطرته على زوجته وسائر النساء، ويعتبر نفسه ملك الطريق، كما يطلب المثالية من الآخرين، وينسي نفسه كان أبو صدام متزوجاً وفشل فى الإنجاب، وإنفصل عن زوجته بدعوي عقمها، فلما تزوجت طليقته أنجبت، وعندما تزوج هو من زوجته الثانية كريمة، فشل أيضاً فى الإنجاب، وراوغها حتى لا يجري التحاليل، أو يقدم على العلاج، وكان يعتدي عليها بدنياً لإثبات سيطرته كرجل، مما تسبب فى خلافات بينه وبين شقيق زوجته عربي على قاسم ، الذى يحرض شقيقته كريمة على زوجها المعتدي أبوصدام، الذى يعتبر ذلك التدخل إعتداء على كرامته كرجل وعندما علم أبو صدام أن أحد السائقين، إرتكب الفاحشة فى كابينة القيادة، رفض ركوب التريللا، بإعتبار أن السيارة أصبحت فى حالة نجاسة، وتشاجر مع صاحب السيارة، الذى أراد إرغامه على ركوب السيارة ليأكل عيش، ولكنه إعتدي بحديدة على صاحب السيارة، مما كان سبباً فى إمتناع أصحاب السيارات، عن إسناد العمل إليه، فإضطر للعمل على ميكروباص، لمدة ٥ سنوات أصبح ابوصدام حديث...عيار ناري
شاهد البرومو
بعد إحدى المصادمات بين مجموعة من المتظاهرين وقوات اﻷمن، تصل إحدى الجثث إلى المشرحة، ويكتب الطبيب الشرعي (ياسين المانسترلي) تقريره الطبي بعد معاينة الجثة الذي يفيد بأن هذا القتيل قد أصيب بطلق ناري من مسافة قريبة وليس مسافة بعيدة مثل بقية الجثث، لكن المشاكل تبدأ حين يتسرب هذا التقرير الطبي للإعلام.فرش وغطا
شاهد البرومو
ثار الشعب المصرى على ماآلت إليه البلاد فى يناير ٢٠١١ وفى ليلة حالكة السواد تم فتح السجون عنوة وخرج ٢٣ ألف سجين،وبسجن القطا كان الفتى آسر ياسين مسجونا وفر مع الهاربين متجنبا الرصاص الذى انطلق عشوائيا،لايدرى هل من المقتحمين للسجن ام من المدافعين عنه،لكنه أصيب فى قدمه ووجد زميله المسيحى محمد ممدوح مصابا فى جنبه،فأعانه على السير والاحتماء فى أحد الأكواخ هربا من الرصاص ومن المطاردين،وبدل فى الكوخ ملابس السجن،واستحال انتقال زميله الذى اشرف على الموت معه،فتركه فى الكوخ بعد ان تسلم منه رسالة لأهله وموبايل مسجل عليه عملية اقتحام السجن والهروب الجماعى تنقل الفتى ببعض السيارات حتى وصل الى منزله فى حى عشوائى ليصطدم بلجنة شعبية بقيادة زعيمها محمد فاروق إرتابت فيه فضربته وقيدته بالحبال حتى جاء من تعرف عليه وفى منزله مع امه لطيفه فهمى وأخته يارا جبران بدل ملابسه وخرج ليلتقى مع حبيبته الممرضة سندس شبايك ليكتشف انها قد تعرفت على غيره،فعاد لمنزله ليشعر ان زوج اخته حمدى التونسى غير راضٍ عن وجوده بينهما بعد هروبه من السجن،فخرج متجنبا قوات الجيش التى تسلمت أمور الامن بالبلاد،واحتمى فى احد المساجد...العارف
شاهد البرومو
يونس عبدالحميد أحمد عز خريج تكنولوجيا المعلومات، يعمل هاكرز لفضح رجال الأعمال الفاسدين وإبتزازهم، ويتوصل إليه رجل الأمن مراد محمود حميده ويقبض عليه، ولأن حرب المعلومات أصبحت هي الفيصل فى كسب المعارك، إستعان به مراد، لينضم لفريق العمل المكافح، لإختراقات الهاكرز للأجهزة الأمنية، وقد تم تدريبه بدنياً، وكيفية إستعمال السلاح، وعندما رصدت الأجهزة الأمنية جماعة هاكرز، بقيادة راضي الحسيني أحمد فهمي ، وتسمي مجموعة العشرة، وتعمل لحساب الجماعات الإرهابية، التى تدفع أكثر، وتتخذ من أحد مصانع إمبابة المهجورة مقراً لها، فتم تكليف يونس مع مجموعة من الأمن، بمداهمة المصنع، وتمكنوا من قتل جميع العناصر، بمن فيهم راضي، الذى كان معه جهاز تفجير للمصنع، ولكن هرب الجميع قبل التفجير كان يونس متزوجاً من ريم ركين سعد وله إبنة تدعي فريدة كنزي رماح ، وأراد الإرهابيون الإنتقام من يونس، ففجروا منزله، حيث كان به والدا زوجته، الذين لقوا مصرعهم، وقرر يونس الإبتعاد عن أجهزة الأمن كانت هناك بعض الإختراقات للأجهزة الأمنية المصرية والليبية، للحصول على ملفات بأسماء الضباط المقربين من الرئيس القذافي، قبل القضاء...