عبدالغني قمر
معلومات فنيه
هوعبدالغني محمد إبراهيم قمر ممثل وكاتب مصري، ولد في عام 1921، حاز الدبلوم من المعهد العالى للتمثيل في عام 1950، عمل موظفًا لفترة في مصلحة الجمارك، وعمل فى فرقة إسماعيل ياسين...اقرأ المزيد المسرحية وفى الفرقة القومية، كما عمل في المسرح المصري الحديث. عمل ممثلًا في أفلام (بنات حواء، المفتش العام، إسماعيل يس في مستشفى المجانين، امرأة في الطريق، وداعًا يا حب، نداء العشاق)، كما شارك في كتابة أفلام (لماذا أعيش، صخرة الحب). سافر إلى لبيبا ثم عاش في العراق في أواخر أيامه حتى وفاته في عام 1981.
بنات حواء
شاهد البرومو
(عصمت) صاحبة محلات الصبا والجمال للأزياء مضربة عن الزواج، قامت بتأسيس جمعية لمناهضة الرجل أسمتها (المرأة تساوى الرجل)، وقد انضم للجمعية كل العوانس من النساء، وأثناء ذهاب (عصمت) لحضور أحد اجتماعات الجمعية صدمت بسيارتها راكب الدراجة الرسام وحيد فتحى (محمد فوزى)، الذي كان يحمل لوحة فنية ليشترك بها فى المعرض الفني، ولكن اللوحة تمزقت، يتعرف عليها (وحيد) عن قرب، ويبدأ في مطاردتها بشتى الطرق بعد أن أحبها، يحاول تحريك مشاعرها بكافة الخدع دون جدوى، وتتوالى أحداث الفيلم.سلطان
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول (سلطان) الطفل الفقير الذي يكبر ويصبح عسكري مراسلة عند أحد اللواءات الكبار، يتمتع بعطف (عصام) ضابط الشرطة ابن اللواء على عكس باقي أفراد البيت الذين يقسون عليه، يضطر لترك بيت اللواء لأن أمه مريضة، لكنها تتوفى ويتم اتهامه ظلمًا بالسرقة وبالتخلي عن الخدمة، فيعاقب بالطرد من الجيش والسجن، وعندما يفشل في إثبات براءته يتحول (سلطان) إلى طريق الإجرام ليدبر له القدر مواجهة غير مرغوب فيها بينه وبين الضابط (عصام) الذي طالما عطف عليه من قبل.عنتر بن شداد
شاهد البرومو
يروي الفيلم قصة حياة (عنترة بن شداد) الذي أنجبه أمير بني عبس من جارته زبيدة ثم تبرأ منه، ولم يكتفي بذلك بل ضمه إلى عبيده، ولقوة يتمتع بها عنترة يتمكن من إنقاذ بنات قبيلته من الغزاة والمغتصبين فيلقى المزيد من العرفان من الجميع لكن أباه يظل على موقفه بعدم الاعتراف به، ويتعلق عنترة بحب (عبلة) لكن والدها يرغمها على الزواج من أمير إحدى القبائل الأخرى الذي يرسل رجاله لمجابهة عنترة٣٠ يوم في السجن
شاهد البرومو
يعمل أمشير فتوة في الكباريه الذي يمتلكه صديقه الثري مدحت الشماشيري، ويصدر حكم قضائي على مدحت بالسجن شهرًا بعد أن تسبب في حرق شارب رجل من أثرياء الصعيد يدعى النجعاوي، ويدخل أمشير السجن بدلاً منه ليقضي مدة العقوبة مقابل مبلغ من المال، وفي تلك الأثناء يتودد مدحت لأزهار، وتكتشف خطيبته سهير نزواته.انا وبناتي
شاهد البرومو
رجل أرمل يعيش مع بناته الأربعة، لكنه طيلة الوقت يضيق عليهن فيما يتعلق بالتربية، فيمنع عنهن الاختلاط أو العمل، وعندما يخرج الأب على المعاش، يقرر استثمار مكافأته في شركة يكتشف لاحقًا أنها قد استولت على أمواله، فيسقط على السلالم ويدخل المستشفي مصابًا، وتضطر البنات للنزول إلى العملغرام بثينة
شاهد البرومو
قام البدو من قبيلة بنى فهد بحط الرحال بجوار ارض محسن بيه الشاسعة، وإصطحب شيخ القبيلة مبارك على رشدى ابن اخته عجيب عبد الغنى قمر للإستئذان من محسن بيه، غير انهم لم يجدوه، فإستأذنوا من والدته عزيزه حلمى والتى سمحت لهم بالإقامة فى جوارهم، ودعتهم لحفل ميلاد ابنها فى الغد، وعاد محسن بيه يحيى شاهين من القاهرة، وشاهد فى السوق البدوية بثينه كوكا مع صديقتها زبيده وداد حمدى يحاولن شراء عقدا لايملكن كل ثمنه، وأعجب محسن بجمال بثينه، فعرض المساعدة، ورفضت بثينه، ولكنها عندما عادت للخيام اكتشفت العقد فى طيات ملابسها، ففطنت لمن وضعه فى رحالها، وفى المساء ذهب وفد بدوى لحضور عيد الميلاد، ومعهم عنزة صغيرة هدية، ظانين ان عيد الميلاد لطفل صغير، لتكتشف بثينه ان عيد الميلاد خاص بمحسن بيه الذى قابلته فى السوق وأهداها العقد، وتشابك قلب بثينه مع قلب محسن، وتقرب محسن لشيخ القبيله مبارك والد بثينه، وتقابل محسن مع بثينه عارضا حبه لها، وسقط محسن من فوق حصانه ولزم الفراش، وذهبت بثينه لزيارته، وأرسل عجيب وراءها رجله مندور توفيق الدقن الذى علم علاقتها بمحسن، وتكتشف ام محسن تلك العلاقة التى لم ترضى عنها،...مغامرات اسماعيل يس
شاهد البرومو
فى لطيف كمال الشناوى من رحلة بأدغال أفريقيا بعدأن فقد خفيف ابوالقطايف إسماعيل ياسين زميله فى وكالة الأنباء الطازجة التى تأتى بالأنباء بعد ساعة من حدوثها وأحيانا قبل حدوثها،ويقيم له حفل تأبين،ولكنهم يفاجئون بحضوره حياً يعثر الاستاذ بهلول أحمد أباظه على موضوع عصابة تهريب الذهب للخارج، فيكلف لطيف وخفيف بالتحرى والكتابة عن الموضوع بسرعة قبل أن تسبقهم وكالة الأنباء الساخنة المنافسة، والتى يرأسها الاستاذ نور عبد الغنى قمر والصحفية مستكه شاديه وجاءهم شاهين أنور زكى أحد أفراد العصابة المنشقين وعرض عليهم مستندات تدين العصابة مقابل ١٠٠٠ جنيه، وتسليمه ٥٠٠ جنيه مقدما،مع تسليمه مفتاح شقتهم ليشعر بالأمان، وان يقابلوه فى كباريه بليلة مساءاًً، ولكنه لم يحضر،وعندما عادوا لشقتهم وجدوا فيها الراقصة لولو هناء عادل وأخذت منهم المبلغ وأعطتهم ساعتها كان نور متنكرا فى زى شحات ويقف تارة امام الوكاله وتارة امام الكباريه، بينما كانت مستكة تعمل مطربة فى كباريه بليله،والتى كانت تحذر لطيف للابتعاد عن الخطروعدم انتظار لولو لأنه لن يراها فقد شك زهر فاخرفاخر زعيم العصابة فى لولو...المغامرون الثلاثة
شاهد البرومو
د رمزى وجلال حسن يوسف وحموده محمد عوض ثلاثة أصدقاء مستهترون ومغامرون ويهملون دروسهم ودائمى الشغب وهم زبائن دائمين على قسم البوليس حيث يقوم شيخ الحاره الحاج بيومى عبدالمنعم اسماعيل شيخ الحاره بضمانهم تلبية لرغبة أهليهم ويأخذ نقوداً منهم حتى لا يبلغ عنهم انهم مطلوبون للتجنيد كان عصام يعيش مع ابيه حسين محمد اباظه واخته مديحه فتحيه طاهر وابنة عمه منى سعاد حسنى الحكيمة بالمستشفى العسكرى والتى كانت تحبه وتحاول ان تدفعه للمذاكرة والنجاح دون جدوى ذهب الأصدقاء الثلاثة الى حلبة سباق الخيل وحاولوا ان ينصبوا على المراهنين بإدعائهم معرفة الحصان الفائز ومشاركتهم فى الأرباح ونجحوا فى التنبأ بالحصان الفائز مع احد المراهنين الذى شاركوه فى الأرباح ولكن باقى المراهنين لقنوهم درسا بدنيا قاسيا،فذهبوا الى احد الصالات وجلسوا مع احد بنات الليل التى طلبت زجاجة ويسكى لايملكون ثمنها،فقام جلال بإدعاءه انه جرسون وجمع من الزبائن الحساب ولكن مدير الصاله أدمون تويما ضبطه وسلمهم للبوليس،وخاف الحاج بيومى ان يكونوا قد استدعوا للتجنيد فأبلغ عنهم وتم تجنيدهم تولى الشاويش خلف محمد رضا أعدادهم ليكونوا...أماني العمر
شاهد البرومو
م سعد عبد الوهاب محامى حكومى مع زميله جمال منصور محمد توفيق ويسكن فى منزل يمتلكه طاهر مسعود سليمان نجيب المسافر للخارج يعيش شريف مع خادمه عطيوه عبد الوارث عسر شيخالمنصر السابق،ويمتلك شريف عزبة ٥٠ فدان بالفيوم يعود طاهر مسعودمن الخارج ومعه زوجته أمينه ميمى شكيب وإبنته ليلى ماجده ويستقبلهم بالمطار صديق العائلة عبد العليم عبد الغنى قمر المليونير وزوجته زكيه ساميه رشدى وإبنه فؤاد صلاح سرحان المضارب فى البورصة يشاهدشريف جارته ليلى ويعجب بها ويطرق كل الطرق للتعرف عليها،ويمكنه منذلك إبن خالها زميله جمال منصور، الذى يدعوه للغناء فى حفل استقباليقيمه طاهر فى بيته، وتعجب به ليلى، وتتعدد لقاءاتهما وينمو الحب فىقلبيهما وتعاهدا على الزواج، ولكن طاهر والدها يفضل عليه فؤاد بن عبدالعليم المليونير وتتم الخطوبة رغم اعتراض ليلى التى وافقت أخيرا،فكانت هدية الخطوبة سيارة فارهة ثمنها ٣ ألاف جنيها سافر شريفلعزبته مقهورا متألما،وفى القطار يتعرف على الفنانة التشكيلية منى جلال زهرة العلا وأمها فردوس محمد وتتكرر لقاءاتهما بالعزبة حيث كانت منى ترسم مناظر طبيعية للعزبة،وقص عليها قصته مع ليلى فقالت له...آمنت بالله
شاهد البرومو
اهيم إستفان روستى متزوج من الممثله السابقة فاطمه صبرى عزيزه امير وله ابنه صغيره وابن حديث الولاده تورط عباس فى اختلاس مبلغ خمسة آلاف جنيها خسرها فى القمار وطارده البوليس فلجأ الى عشيقة السابقة سميره يويو مديحه يسرى التى وافقت على منحه المبلغ مقابل التنازل عن ابنه حديث الولاده لتستطيع ان ترث زوجها العجوز جلال فتحى زكى ابراهيم ووعدته بالزواج به بعد موت زوجها وبذلك يضم ابنه الى ابنته مرة اخرى وافق عباس وخطف الرضيع وأعطاه لسميره مقابل المبلغ وإقرار منها بان الرضيع ابن فاطمه وقام بوضع الإقرار فى مرتبة الطفل ثم داهمه البوليس وقبض عليه وفى السجن شعر بنوبه قلبيه فصارح احد السجناء يدعى برعى الضبع محمود المليجى بأمر الرضيع والإقرار وطلب منه ان يبلغ فاطمه بكل شئ ثم اسلم الروح أصيبت فاطمه بلوثه عقليه لفقد رضاعها ولكن زملائهاالسابقين بالمسرح غزال اسماعيل ياسين وعبله ثريا حلمى وقفوا بجانبها حتى تماثلت للشفاء وعادت مرة اخرى للمسرح تعمل به زارت سميره المسرح ومعها الطفل طارق عادل عزمى وقد بلغ الخامسة والتقى مصادفة مع اخته هدى الصغيره سهير فخرى ولم تعرف فاطمه ان الطفل هو ا...