نادية الشناوي
معلومات فنيه
" نادية الشناوى " ممثلة مصرية، بدأت حياتها الفنية طفلة موهوبة فى الخمسينيات وأدت العديد من الأدوار المتناسبة مع سنها ،ولدت نادية الشناوى فى ١٢نوفمبر من عام ١٩٤٥ ومثلت مع...اقرأ المزيد كبارالنجوم فهى هدى فى فيلم وفاء ١٩٥٣ وهى نادية فى فيلم كدت أهدم بيتى ١٩٥٤ .وكان اخرأفلامها كطفلة فيلم مهرجان الحب عام ١٩٥٨لتختفى بعدها وتظهر فى عام ١٩٧٢ كشابة يافعة فى فيلم الغضب حيث أدت دور زيزى ، وفى نفس العام أدت دور كريمة فى فيلم الشيطان والخريف.وفى التليفزيون اشتركت فى مسلسل وجهة نظر فى عام ١٩٧٤ لتختفى بعدها.
الغضب
شاهد البرومو
علم جابر بعد خروجه من السجن أن يتوب إلى الله وأن يترك الماضى بما فيه من شقاوة وشقاء، ويقرر أن يدير شركة النقل التى يمتلكها والده، لكن الماضى لا يزال حيًا، فيظهر الأشقياء مرة ثانية في محاولة إعادته إلى طريق الإجرام السابق والتعامل فيه إلا أنه يرفض، يقوم الأعور بمساعدة معاونيه في إحراق شركة النقل التي يديرها جابر ودفعه إلى إعادته إلى التشكيل العصابي القديم، ويزداد الطين بلة، عندما يقوم الأعور ورجاله بإختطاف شقيقته زيزي لإجباره على العودة إلى ماضيه، لكنه يرفض ويقرر الإنتقام وإسترداد أخته من عصابة الأعور، ويتبع التشكيل حتى يعثر عليه، وتدور فيما بينهم معركة في البحر وبين الطرفين، يصل البوليس، ويمشط المكان ويحاصره ونكتشف أن على رأس هذه القوة خطيب زيزى ويتم القبض عليه، ويعود جابر لعملهكأس العذاب
شاهد البرومو
أن يهجر زوجته، ولا ترى الزوجة سوى أن تضع إبنتها نعمت في ملجأ، تموت الزوجة، وبعد مرور السنوات تخرج نعمت من الملجأ بعد أن تزوجت من محمود، أما رياض فيعشق فتاة صغيرة فى السن وبعد فترة يعرف أن عشيقته هذه ما هى إلا ابنته وهي لا تعرف ذلك، ينهار رياض ويصاب بصدمة تؤدى به أن يهيم فى الشوارع والطرقات، أما محمود فيدمن الخمر مما يسوقه إلى السجن، يطارد البوليس رياض بتهمة إختطاف إبن نعمت، يضطر رياض أن يقتل شريكه ويهرب إلا أنه يموت تحت عجلات القطار، يخرج محمود من السجن وتسترد نعمت إبنهاوفاء
شاهد البرومو
أمينة تسكن فى حارة السقا، تصاب بمرض شديد فتضطر أن تنقل إلى مستشفى الدكتور جاسر، وهناك يتولى ابنه الدكتور كمال علاجها، وفي هذه الأثناء ينمو الحب بين أمينة وكمال، ويرى كمال أن يتزوج من أمينة ولكن والده جاسر لا يوافق على هذا الزواج إلا أنه يتزوجها، ويتعرض الدكتور كمال لحادثة تقعده عن ممارسة عملهالعروسة الصغيرة
شاهد البرومو
ف في إحدى الشركات، فقير ولكنه سعيد بحب زوجته الجميلة سهام وطفلته الصغيرة نادية، وترى الطفلة عروسة في واجهة أحد المحلات فتتعلق بها، تتمنى الحصول عليها عبثًا، لأن ثمنها يوازي مرتب أبيها في شهر، ويرى صاحب الشركة زوجة كامل فيطمع فى جمالها، ويدعوها مع زوجها إلى إحدى الحفلات، ثم يتخلص من زوجها ويغازلها فتصده وتغادر سيارته مع طفلتها تحت المطر الشديد، ويعلم زوجها بما حدث من المدير، فيثور ويحاول الإعتداء عليه، فيطرده من عمله، في الوقت الذي تصاب فيه الطفلة بإلتهاب رئوي، وتحتاج إلى حقن غالية لعلاجها، ويعجز أبوها العاطل عن شراء الدواء، فتموت الطفلة، وفي غمرة الحزن التي تستولي على الزوجة، يصادفها فنان شاب، ويستدرجها إلى الجلوس معه في أحد المطاعم، فيراها زوجها، ويعتقد أنها تخونه، أما هي فتهرب من وجهه، وتعلم أنها مريضة بالسل، فتؤثر الإختفاء، أما الزوج فينصرف إلى الشرب، ويقابل زميلاً قديماً يعمل في السوق السوداء فيضمه إليه ويشركه معه في العمل، يبدأ الزوجان صفحة جديدة من حياتهما، أما الزوجة فتعرض نفسها على المدير السابق لزوجها، تخالطه حتى تنقل إليه ميكروب السل، إنتقاماً منه، لأنه سبب تحطيم حياتها، ثم...صوت من الماضي
شاهد البرومو
حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى...كدت أهدم بيتي
شاهد البرومو
الدين محسن سرحان محامي ناجح يعيش مع زوجته راقية راقية ابراهيم ، إبنه سمير مروان راشد ، وإبنته نادية نادية الشناوي وتدير منزلهم المربيه منيرة سميحه أيوب ، بعد عودتهم من المصيف لاحظت راقيه بعض التصرفات المريبة على المربية منيرة، فطلبت من حمدي تغييرها بأخرى وأحضرت سونيا سناء جميل ، أخبرت منيره الرجل الذي عرفها بحمدي وهو عبد الموجود افندي محمد توفيق مدير مكتب حمدي الذي وعدها خيرًا ذهب حمدي إلى نادي المحامين مع صديقه محمود محمود السباع وهناك تقابلوا مع صفوت محمودالمليجي ، الذي كان صاحب علاقات نسائية عديدة يقصها على رواد النادي، ورأيه أن كل الزوجات خائنات ويعتمدن على ثقة أزواجهن فيهن تأثر حمدي بكلام صفوت، وبدأ الشك يساوره نحو زوجته وتصرفاتها، خصوصًا وان صفوت ذكر أنه في مغامرة جديدة مع إحدى الزوجات سافر حمدي الى سوهاج في قضية مستعجلة، وذهبت راقية مع صديقتها ليلى شريفة ماهر لزيارة أمها زينب صدقي ، والتي اكتشفت أنها مريضة فقضت معها ليلتان حتى شفيت، وحينما إتصل بها حمدي وجدها غائبة عن المنزل فزادت شكوكه، ذهبت راقية الى خياطة جديدة تصادف أن عنوانها هو نفس عنوان منزل صفوت، فق...الحب العظيم
شاهد البرومو
تعيش سامية هند رستم مع زوجها المهندس أحمد وجدي عماد حمدي وابنتهم الصغيرة ليلى نادية الشناوي الخرساء والدادة زينب دولت أبيض التى قامت بتربية أحمد وجدى صغيرًا تشكو سامية من آلام مبرحة فى ركبتها، فتنصحها صديقتها علية عزيزة حلمي بالسفر إلى فرنسا ليفحصها طبيب هناك، وأثناء عودتها من فرنسا مع ابنتها ليلى بحرًا تعرضت السفينة لانفجار فى محركاتها، وغرقت بمعظم الركاب ولكن نجت سامية وتمكنت إلهام سهير الباروني إحدى الراكبات من إنقاذ ليلى الصغيرة تصادف ان إلهام مهندسة كيميائية تعمل فى نفس المصنع الذى يعمل فيه أحمد وجدي الذى رحب بها وقام بدعوتها إلى منزله لشكرها وزوجته على إنقاذ ابنتهما وقد تعلقت ليلى الصغيره بإلهام وصل خطاب من فرنسا بتقرير عن حالة سامية يفيد إصابتها بالسرطان، فأخفت الخبر عن زوجها وعرضت التقرير على طبيب مصري عبدالعليم خطاب الذي أخبرها أن المريض المذكور فى التقرير لن يعيش أكثر من شهور خافت سامية على ابنتها ليلى بعد موتها، خصوصًا وأنها من ذوي الاحتياجات الخاصة، فأرادت أن تختار لها زوجة الأب المناسبة، ولم تجد من هى أفضل من إلهام، فأكثرت من دعوتها للمنزل ووضعتها في...