سمارة
يقع المهرب (سلطان) في حب الراقصة (سمارة)، والتي قتلت أمها وهجرها أبوها السكير وتزوجها وأشركها معه في أعماله، حيث كان يعمل بتجارة المخدرات وكانت لها الكلمة الاولي، ليقوم أفراد الشرطة بدس واحد منهم وسط العصابة علي أنه مجرم هارب كمحاولة للإيقاع بالعصابة، فهل سينجح مخططهم؟

أربع بنات وضابط
ضابط الإصلاحية يُفضل التعامل بلطف، بينما تُستخدم القسوة من قبل المديرة. وهناك 4 فتيات امعجبات بالضابط بدون قصد تشعلن النار فى الإصلاحية وتكون فرصة سانحة للهروب. يُشكل مجلس تأديب وتحدث أحداث غير متوقعة.

جواز فى خطر
احمدخلاف احمدرمزى يعمل فى احد الشركات ومنتسب لكلية التجاره ويحب جارته الآنسة سميرة نادية لطفى وإتفقا على الزواج بعد حصوله على الشهادة،ولأن سميرة فى مقابلتها له تصطحب خادمتها نبوية نجوى سالم فكان احمد يحضر معه صديقه منعم عبد المنعم ابراهيم الموظف فى محل لبيع لعب الأطفال والذى يهوى الشعر ويأمل فى كتابة استعراض للراقصة اشواق نجوى فؤاد ،وذلك ليشغل نبوية والتى كان يحبها عاشور المكوجى عبدالغنى النجدى والذى يغير عليها غيرة عمياء،وقد ابلغ احدهم عاشور بمشاهدته نبوية مع افندى فى احد الكازينوهات،فخاف منعم من رد فعل عاشور اذا علم انه هو الغريم نجح احمد وحصل على البكالوريوس،وأراد ان يتقدم لخطبة سميره من عمتها شفيقة زينات صدقى صاحبة البيت والتى سبق لها ان رفضت ١٢ عريس تقدموا لسميرة بسبب فقرهم،وكان افقرهم يمتلك عمارة و٢٠ فدان اصطحب احمد صديقه منعم وذهب لمقابلة الست شفيقه ولكنه خاف ان يفاتحها فى امر زواجه من سميرة الاستاذ فوزى كمال حسين رئيس احمد فى العمل رجل فلاتى وبتاع قمار ويلعب على النساء ويأخذ أموالهم ثم يتركهم،كما يختلس من أموال الشركة،وقد علم من احمد ان سميرة وعمتها أغنياء،فكلف زميله الن...

كأس العذاب
أن يهجر زوجته، ولا ترى الزوجة سوى أن تضع إبنتها نعمت في ملجأ، تموت الزوجة، وبعد مرور السنوات تخرج نعمت من الملجأ بعد أن تزوجت من محمود، أما رياض فيعشق فتاة صغيرة فى السن وبعد فترة يعرف أن عشيقته هذه ما هى إلا ابنته وهي لا تعرف ذلك، ينهار رياض ويصاب بصدمة تؤدى به أن يهيم فى الشوارع والطرقات، أما محمود فيدمن الخمر مما يسوقه إلى السجن، يطارد البوليس رياض بتهمة إختطاف إبن نعمت، يضطر رياض أن يقتل شريكه ويهرب إلا أنه يموت تحت عجلات القطار، يخرج محمود من السجن وتسترد نعمت إبنها

المهرج الكبير
يطلق العنتبلي بيه زوجته ألمظ هانم الطلقة الثالثة، ويضطر أن يستعين بالباشكاتب شحتوت كمحلل ,ولكن شاء الحظ أن تموت وهى على ذمته فيرث ملايينها،مما يدفعه إلى التفكير في الزواج من جارته القديمة أسرار

البنات شربات
الدهب سراج منير تاجر جملة لمواد البقالة، ويحلم بإنجاب ولد يساعده فى أعمال التجارة، ويرث الوكالة التجارية من بعده، ولكن زوجته كريمة عزيزه حلمى أنجبت له بنتا، فقرر إعطاءها فرصة أخرى، بناء على نصيحة والده أبو الدهب عبدالعزيز حمدى ، على أن يطلقها اذا فشلت فى إنجاب الولد، ويشاء السميع العليم، أن تنجب كريمه بنتين، فيطلقها ويطردها وبناتها الثلاث، ورده وفله وقرنفله، ويتزوج من جمالات ميمى شكيب ، التى أنجبت إبنه الذكر نونو بينما إنتقلت كريمه لمدينة طنطا، وتزوجت من خميس جمعه محمود المليجى ، الذى ربى لها بناتها الثلاث الكبيرة قرنفلة أحلام والتوأم ورده عواطف يوسف وفله رجاء يوسف ، وإستاء من كثرة المصاريف لبنات لسن من صلبه، بينما والدهم عباس أبو الدهب، تاجر كبير، وهو أولى بالإنفاق على بناته، وقرر التخلص من البنات، بتزويجهن من ثلاث عرسان أثرياء، وكلف الخاطبة أم بطه زينات صدقى بالبحث عن العرسان، حيث توصلت للأشقاء زعبلاوى المفش عبدالنبى محمد وزناتى المفش رياض القصبجى وحمزاوى المفش عبدالحميد زكى ، وإتفقت معهم على دفع مهر ٥٠٠ جنيه فى العروسة الواحدة، وفرح خميس جمعه بالثروة الكبيرة التى...

الكمساريات الفاتنات
وعة من البنات العاطلات عن العمل فى أى وظيفة أن يتقدمن لهيئة النقل للعمل كمساريات، يثير هذا الطلب اعتراض الرجال، لكن المدير يوافق على تعيين البنات كمساريات تعانى كل منهن من متاعب الركاب، كما تتولد قصص حب بين الكمسارية الرجال، والكمساريات الفاتنات، يدير الرجال بعض المواقف من أجل إثبات أن المرأة لا يصلحن لهذه المهنة، أمام نجاح الفتيات، يقرر الكمسارية الزواج منهن، وأن يبقيهن فى المنازل