
علي بكر
معلومات فنيه
نور العيون
شاهد البرومو
قتل المجرم دعبس ابوالسعود عادل ادهم المجرم حسونه الطرابيشى محمدابوحشيش امام ابنته الصغيرة نور العيون وأثناء وضع زوجته زوبه لإبنها بدر فتوعدت زوبه بالانتقام،وهربت بإبنها الرضيع وإبنتها نور العيون،وتزوجت من الشيخ الدرديرى محمد توفيق مقرئ المقابر،حتى كبر بدر ابراهيم صالح وتعلم فى المدارس ونسى ثأره،وكبرت نور العيون فيفى عبده وتزوجت من ابن عمها محسن الطرابيشى محمود الجندى الذى كان يعمل قوادا،وأثناء تعقب نورالعيون لزوجها فى احدالشقق داهمها البوليس وقبض عليها بتهمة الدعارة،وأودعت السجن ظلما تعرفت نور بالسجن على الراقصة السابقة لآلئ مظلوم عزيزه راشد التى علمتها الرقص مقابل ان ترعاها بعد خروجها من السجن مسنة لاتستطيع العمل خرجت نور العيون من السجن وحاول زوجها محسن ان يدفعها لطريق الرذيلة،لكنها رفضت وهددته بفضح أمره للبوليس ان لم يطلقها فطلقها،بينما هرب شقيقها بدر من فضيحة أخته للعمل خارج مصر لجأت نور لزوج امها الضرير الشيخ الدرديرى،فتوسط لها للعمل بمصنع السجاد الذى يملكه المعلم دعبس ابوالسعود الذى تقاعد عن الخروج عن القانون انبهر دعبس بجمال نور العيون،وساومها على شرفها كما يفعل مع بنات...السلاحف
شاهد البرومو
اة تعيش فى نجع صقر بالصعيد، وهربت من قريتها لتغنى فى ملاهى القاهرة، وظهرت شرائط أغانيها فى الاسواق، حتى وصلت للقرية، التى ثارت على العار الذى أصابها بسبب انتماء صابحه للقرية، ولذلك قرر العمدة على السبع الانتقام لشرف القرية، وغسل العار بدم صابحه، ولأن الجميع لم يسبق له النزول للقاهرة، سوى هنداوى سمير غانم عندما كان صغيرا، فقد لجأ إليه العمدة ليأتيه بخبر صابحه، بمساعدة أشقاءه منشار صلاح عبد الله وبرهام محمود الحفناوى ، فلما رفض هنداوى، وعده العمدة بإعادة أرضه التى نهبها من والده، ومبلغ كبير من المال، فوافق هنداوى تحت إلحاح أخويه، وأمدهم العمدة بثلاثة حمير ليستقلوها للقاهرة، وساروا بجوار الحمير حتى تعبوا، وعندما فكروا فى ركوب الحمير، وجدوها قد سرقت منهم، فلما وصلوا للقاهرة تعرض لهم شاب مخنث، فتشاجروا معه وذهبوا لقسم البوليس، حيث تم إحتجازهم بسجن القسم، ليتعرفوا على النصاب عماد محمد السقا الذى عرف قصتهم ووعدهم بإصالهم للملهى الذى تغنى فيه صابحه سونيا تيسير فهمى تمتلك ملهى ليلى تتخذه ستارا لتجارة المخدرات، وتأمل فى تكوين ثروة كبيرة ، تستطيع بها إفتتاح محل للأزياء تضرب به السوق،...ليلة القتل
شاهد البرومو
عسل بالعتبة، رفعت ابوالخير عطية عويس تمكن من إقامة مصنع صغير لانتاج المعسل، وإستغل حاجة الكويت لكميات كبيرة من المعسل، فسافر للكويت وتاجر فى المعسل، حتى كون ثروة ضخمة، كان يرسلها لزوجته زينات المحلاوي فيفي عبده لتنعم فى الرفاهية المبالغ فيها، وأقامت مستشفي استثماري كبير، ليديرها إبنها شريف خالد محمود بعد تخرجه من كلية الطب، التى كان ينجح فيها بالعافية، بمساعدة أساتذة الكلية، الذين إستقطبتهم زينات للعمل بالمستشفي، ولحاجة زينات لاشباع رغباتها الجسدية، نظراً لغياب زوجها الدائم، رافقت صديق إبنها الشاب ماهر عبدالمؤمن فاروق الفيشاوي ، الذى يعمل فى مطعم مشهور، وإشترت له شقة كبيرة ليقيم فيها، لتقابله بها لتنال المتعة الحرام، وكان ماهر يسعي لأن تقتني زينات مطعم كبير، يشاركها فيه بمجهوده، ولكنها كانت مترددة، وكانت زينات تقتني المجوهرات باهظة الثمن، وعندما رأت مجموعة قيمة فى كتالوج، طلبت من الجواهرجي أمين حمدي يوسف أن يصنع لها مثلها وفى بيت آيل للسقوط تعيش فايزة إلهام شاهين مع الست تغريد السلاموني زوزو نبيل المغنية السابقة، والتى أهملت فى نفسها، وأضاعت كل ثروتها، وقد كانت والدة فايز...