
أفلام نهضة الشرق (بول مراديان)
معلومات فنيه
صائدة الرجال
شاهد البرومو
مطربة تعمل في ملهى ليلي، وتسعى لإعتزال هذا العالم، تتعرف على شاب فقير يقع في غرامها ويطلب يدها للزواج فتقبل، وتترك عالم الكباريهات ويعيش الاثنان في حياة هانئة وتبدو المرأة بالغة الوفاء، فهى تخدم حماها المعاق لكن زوجها يشعر أنه لا يوفر لها السعادة، فيضطر إلى اختلاس مبلغ من المال من الشركة التي يعمل بها، فيدخل السجن، وأمام الظروف الحياتية التي تعيشها تقرر العودة مرة أخرى للعمل في الباراغفر لي خطيئتي
شاهد البرومو
ال الشناوي موظف يعيش فى فيلا كبيرة مع أمه الثرية زوزو ماضى ، وإبنة خالته أحلام رويدا عدنان وزوجها مظلوم أحمد غانم ، وإبنة خالته وخطيبته ثناء فايزة فؤاد ويعتمد حسين على مصروف يأخذه من والدته ليصرفه على ملذاته، فقد شارك الشيخ علي سمير ولي الدين الموظف الفقير فى شقة يستغلها حسين في قضاء سهراته الحمراء مع صديقه منتصر حسن حامد وقد سافرت والدته ومعها بنات خالته للعزبة لقضاء الصيف، وانضم مظلوم للشلة الفاسدة، التي كان الشيخ علي يقاومها فهو يسعى للزواج من فتاة غير متحررة، وقد كلف الست أم خليل ناهد سمير بالبحث عن عروسة استغل حسين ومنتصر الموقف للدخول لبيوت الناس عن طريق الخاطبة للتعرف على الفتيات واصطيادهن، وقد استطاع منتصر أن يتعرف على نوسة آمال يسري ، وأقام معها علاقة وحملت منه، بينما ذهب حسين لمنزل أم خليل لمشاهدة صور العرائس، وتعرف على ليلى سميرة أحمد إبنتها التي تعمل في مصنع للتريكو، ولأن والدها سلامة سعيد خليل سكير لا يترك زجاجة الخمر، ويستولى على كل نقودهم، فقد تعرفت ليلى على القواد شرف محمد شوقي ومارست البغاء من أجل المال أعجب حسين بليلى ورأى أنها جميلة ورقيقة ووديعة...بحبوح افندي
شاهد البرومو
ندى إسماعيل ياسين وعويس العجالى رياض القصبجى شركاء فى تجارة المواشى بأحد القرى،فكرا فى قضاء أجازة بالقاهرة لرؤية نساءها المتبرجات اللائى يشاهدن صورهن فى المجلات،وقضاء وقت لهو معهن،وإدعى بحبوح أنه على علم بنساء مصر،رغم انه لم يترك القرية من قبل إستعد عويس بحلاقة ذقنه عند محروس الحلاق عبدالغنى النجدى الذى شلفط له وجهه،وركبا سيارة بحبوح المتهالكة والتى تسير بالزق،وسأل بحبوح عامل البنزينه حمدى عبدالمنعم بسيونى أين يجد النساء المتبرجات فنصحه بالذهاب لملهى الحظ السعيد،وبالفعل دخلا الملهى وانبهرا بمن فيه من نساء وراقصات،وطلبا من الجرسون عبد النبى محمد ان يأتى لهما بإثنين عرقسوس،وناموستين فتاتين ورأى بحبوح إمرأة جميلة تجلس بمفردها،فحاول أن يقترب منها،حتى جاءت الراقصة جواهر جواهر ودعتهم للجلوس معهن،وعرفتهما بالمرأة الجميلة نعمات زهرة العلا كانت الأرملة نعمات تعانى من ضائقة مالية هى وإبنها الصغير،بعد وفاة زوجها،وعدم قدرتها على دفع إيجار الشقة وتهديد صاحبة المنزل بطردها،فنصحتها جارتها الراقصة جواهر بالعمل فى ملهى الحظ السعيد فى مجالسة الزبائن فقط،لقاء مبلغ شهرى يعينها على ضائقتها...سيجارة وكاس
شاهد البرومو
سامية جمال راقصة استعراضية تعمل فى كازينو الجلاء مع زميلتها وصديقتها المطربة التونسية عزة كوكا وهى تحب الطبيب ممدوح نبيل الألفى وهو طبيب فى مقتبل حياته المهنية،وقد عرض عليها الزواج بشرط ان تعتزل الرقص وشرب الخمر،ووافقت ورقصت رقصة الوداع وودعت جمهورها،وتزوجا،ولأن الحياة قاسية وتتطلب مصاريف اكثر،فقد اقترحت هدى على زوجها ممدوح ان تمده بكل مدخراتها من الرقص والعمل بالسينما،ليفتتح مستشفى كبير،يكون هو مديره واكبر جراحية،وبالفعل شرع فى بناء المستشفى عن طريق صديقه المهندس عماره سراج منير ،وذاع صيته وانجب إبنة جميلة اسماهاعزة فت فت على اسم صديقة زوجته المطربة التونسية زارعماره المستشفى،وغازل كبيرة الممرضات يولاندا دليدا ولكنها صدته فى البداية،وعندماقام عماره بدعوة صديقه ممدوح وزوجته هدى على سهرة استجابت يولاندا لمغازلة عماره لأن عينها على الدكتور ممدوح،ولذلك وافقت على صحبته فى السهرة،غارت هدى من كبيرة الممرضات خوفا منها على زوجها مما جعلها تعود لتناول الخمر لأول مرة منذ زواجهما شكت عزة من تلف أعصابها فدعاهما ممدوح للمستشفى،وتقابلت مع عماره الذى ظنته الطبيب،وكشف عليها وغازلها،...نافذة على الجنة
شاهد البرومو
الحميد محسن سرحان كاتب روائي شهير، فى العقد الثالث من عمره، عازفاً عن الزواج، لأنه يري المرأة مثل الحية الرقطاء، كما أن توسع الإختلاط، وتوسع نطاق تحرر الفتيات فى الجامعات والأندية، جعل الفتاة تصادق وتزامل العديد من الشباب، وتعجب بالصفات الجميلة فى كل منهم، وعندما تتزوج، تنتظر كل تلك الصفات فى زوجها، فتحيل حياته الى جحيم، لذلك يطلب زوجة يكون هو الأول فى حياتها، وأن يكون قلبها بكراً، ولأن طلبه صعباً، فقد صرف نظر عن الزواج، ولكنه عندما شارك فى رحلة سفاري مع النادي، تعرف على الفتاة الجميلة سميحه فريد مريم فخر الدين ، ويكتشف أنها مثقفة وبالغة الذكاء، ورقيقة المشاعر، لاتحب الخمر او شاربيها، لا تمانع فى الرقص مع الرجال، وتنسي أنوثتها أثناء المراقصة، ورغب مجدي فى التعرف عليها أكثر، وحاول مواعدتها، ولكنها تجاهلته، وأصبح بين أمرين شيئاً يجذبه إليها، وشيئاً يبعده عنها، وكان الشيئ الذى جذبه إليها وشعر بعاطفة نحوها، إحساسه بأنه الرجل الأول فى حياتها، وحاول مجدي مواعدة سميحة عدة مرات، وشعر ان فى حياتها سر غامض، يجعلها دائما قلقة كانت سميحه تعيش مع والدها الثري فريد بك عبدالوارث عسر وأختها الصغ...