شيرين
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، اسمها الحقيقي (أشجان محمد السيد عزام)، من مواليد القاهرة تخرجت في معهد الباليه بالقاهرة، كما نالت درجة الليسانس في الحقوق. بدأت حياتها الفنية أواخر السبعينات،...اقرأ المزيد بالمشاركة بأدوار صغيرة في مسلسلات تليفزيونية، مثل: (بنت الأيام) 1977، (السمان والخريف) 1978، (العملاق) 1979، .. وغيرها. مع بداية الثمانينات زادت شهرتها بعضها قيامها ببطولة مسلسل (عيون) 1980، وأيضا عندما حلت كبديلة للفنانة (هويدا) في بطولة مسرحية (المتزوجون) 1981. شهدت التسعينات زيادة نشاطها كنجمة سينمائية، بعدما شاركت النجم عادل إمام في بطولة فيلم (الإرهابي) 1993، ثم سلسلة أفلام (بخيت وعديلة) في الأعوام 1995، 1996، و2000. في السنوات الأخيرة قل نشاطها السينمائي، ولكن التليفزيون عوض ذلك، فشاركت شيرين في مسلسلات: (أماكن في القلب) 2005، (ناصر) 2008، (عابد كرمان) 2011، (العراف) 2013، ..وغيرها.
بخيت وعديلة
شاهد البرومو
يعمل بخيت (عادل إمام) في ورشة صغيرة، يلتقي بعديلة (شيرين) لأول مرة بالمصادفة في القطار. في نفس الوقت يحاول تاجر مخدرات (مصطفى متولي) الهرب من الشرطة التي شددت عليه الحصار، فيلجأ إلى ترك حقيبة المال خاصته مع أغراض بخيت وعديلة. يكتشف بخيت وعديلة الحقيبة الجديدة التي لا تخصهم بما فيها من ثروة. يقرران بعدما فشلا في معرفة صاحبها أن يقتسما النقود، وتتوالى الأحداث بعدها وسط العديد من المفارقات الكوميدية والمفاجآت.الجحيم
شاهد البرومو
رمزي يعمل خادمًا بإحدى الفنادق ويعول أسرته، ونتيجة للأعباء المادية المتزايدة عليه، يلجأ إلى سرقة المال من أحد زبائن الفندق والفرار بها، وعندما تتم ملاحقته من قبل رجال الشرطة يختبيء بأحد المطاعم ويقرر المكوث به حتى تهدأ الأوضاع. بعد حين من الزمن يكتشف نية زوجة صاحب المطعم وتخطيطها للتخلص من زوجها.الإرهابي
شاهد البرومو
لظاهر عادل إمام شاب يدفعه فقره وظروفه الإجتماعية، للبحث عن آخرته، ونصرة دين الله، فيرتمى فى أحضان جماعة إرهابية تتخذ من التطرّف الدينى ستارا لتنفيذ أغراض سياسية، وتستغل الجماعة محدودية ثقافته، للسيطرة عليه لتنفيذ مآربها، وعمالتها للخارج، فتدفعه لمهاجمة محلات الصاغة الخاصة بالمسيحيين ونهبها، وحرق أندية الفيديو، ومهاجمة مجموعات السياح الأجانب، مع وعد بتزويجه من إحدى الأخوات المسلمات مجانا، ليتخلص من الكبت المسيطر على كل وجدانه كشاب، لا يستطيع الباءة، وتم تكليفه أخيرا بقتل أحد ضباط السجون، بتكليف مباشر من أمير الجماعة، الأخ سيف أحمد راتب ، وقام مع إثنين من الإرهابيين، بسرقة سيارة مصطفى عبدالرحمن عثمان عبدالمنعم دكتور الفلسفة بكلية الآداب، وإستخدامها فى إغتيال الضابط، ويتركون السيارة ويهربون، بعد ان يستخدم علي حقيبة صاحب السيارة فى إخفاء مسدسه، وتمكن البوليس من القبض على زملاء علي، بينما هرب هو ناحية ضاحية المعادى، حيث صدمته سيارة تقودها سوسن عبدالمنعم شيرين ، ولأن الحادث وقع أمام منزلها، فقد حملته للداخل ليعالجه والدها الدكتور عبدالمنعم حسنين صلاح ذوالفقار ، والذى كان بنفس الوقت يع...كرامة امرأة
شاهد البرومو
يدور الفيلم حول المسجون حاتم ذو الفقار ؛ الذي يخرج من السجن ليعود إلى زوجته وابنته مرة أخرى، واللتان تعانيان من الفقر، فتعطف عليهما نوال شيرين الصحفية المتزوجة؛ والتي لا تنجب في الوقت الذي يظل فيه زوجها شكري سعيد عبد الغني دائم الشك في سلوكها، يلجأ حاتم من جديد إلى السرقة لدفع مصاريف عملية ابنته الوحيدة، ولكن ضميره يستيقظ في آخر لحظة مما يشعل غضب العصابة التي تسعى للانتقام منهمش أنا
شاهد البرومو
حسن المصري تامر حسني شاب فقير يعيش مع والدته المريضة سوسن بدر ، ويهوي رسم اللوحات الزيتية، ويحلم ببيعها، وعندما يشتد المرض على والدته، ينصحه الطبيب أحمد صادق بدواء جديد غالي الثمن لا يجد حسن ثمن الدواء، ولا يجد من يقرضه ثمنه، ويلجأ لصديقه جاستن ماجد الكدواني ، صاحب محل تصليح الموبيلات، والذى يدفع إليه بكل مامعه، وهو مبلغ لا يكفي ثمن الدواء، ويضطر لبيع بعض اللوحات بمبلغ زهيد، ويبيع الموبايل والچاكت، للحصول على ثمن الدواء، ويقضي ليلته يفكر كيف يحصل على ثمن الدواء، عندما يحتاج لغيره، ويكتشف أنه مصاب بمتلازمة اليد الغريبة أو الفوضوية، فى يده اليسري، وهي حالة من عدم القدرة على التحكم بحركات اليد التى تتصرف من تلقاء نفسها، ولا يستطيع التحكم فيها وهى تضرب وتخنق الشخص نفسه أو الآخرين، كما لو كانت يد لشخص آخر يذهب حسن لعدد من الأطباء، الذين أخبروه بإنها حالة نادرة جداً، ولا علاج لها وعندما يساعده صديقه جاستن، فى الحصول على عمل، تكون تصرفات يده، سببا فى طرده من العمل، حتى عمل كعامل مصعد، وعندما تحرش مديره بالعمل، بإحدي الفتيات بالمصعد، قامت يده اليسري بضرب المتحرش، وكانت النتيجة طرده...
المتزوجون
شاهد الان
يقع الشاب الفقير (مسعود) في حب الفتاة الأرستقراطية (لينا)، ويتزوجها بالرغم من رفض والدها، تتنقل (لينا) إلى بيت (مسعود) المتواضع للعيش معه، وخوض تجربة الحياة الفقيرة البسيطة مع زوجها الذي تحبه، يحاول والدها الضغط عليها بشتى الوسائل، ومنها تهديدها بحرمانها من الميراث، يطلب (مسعود) من (لينا) الانتقال معها إلى فيلا والدها بهدف الخروج من الحياة الصعبة التي يعيشها في المنزل المستأجر