كمال الشيخ
معلومات فنيه
مخرج ومونتير ومنتج مصري، من مواليد 5 فبراير 1919 في قرية (عمروس) محافظة المنوفية. حصل على شهادة البكالرويا (الثانوية العامة) عام 1937، وألتحق بكلية (الحقوق) لكنه سرعام ماتركها...اقرأ المزيد وبدأ في هذه الفترة ولعه بالسينما وقرر أن يصبح ممثلاً فبعث بصورته إلى المخرج الشهير (محمد كريم) الذي لم يجد وجهه يصلح لأن يكون ممثلاً، فاستغل الشيخ علاقته بوزير الحربية وقتها (حيدر باشا) ليتوسط إليه ليستطيع دخول الوسط السينمائي، فعرفه بالشاعر (خليل مطران) الذي عرفه بدوره على المخرج (أحمد سالم) والذي كان يشغل وقتها منصب مدير (ستوديو مصر) فألحقه بالعمل كمونتير تحت إشراف المخرج (نيازي مصطفى). في تلك الفترة شارك كمال الشيخ كمونتيراً في عدة أفلام مهمة مثل:(ليلى بنت الفقراء) 1945، (قلبي دليلي) 1947، (غزل البنات) 1949، (الأفوكاتو مديحة) 1950، و(ظهور الإسلام) 1951. عام 1952 شهد قيام كمال الشيخ بإخراج أول أفلامه بعنوان (المنزل رقم 13) بطولة: (عماد حمدي، وفاتن حمامة) والذي حقق نجاحاً كبيراً لدى عرضه لاعتماده على حبكة تمتاز بالتشويق والإثارة والجو البوليسي. كما قدم فيلم (حياة أو موت) 1954 بطولة (عماد حمدي، ومديحة يسري) والذي تم اختياره ضمن قائمة أفضل مئة فيلم في السينما المصرية. يعتبر كمال الشيخ من أوائل المخرجين الذين قدموا أدب (نجيب محفوظ) إلى السينما، بفيلمه (اللص والكلاب) عام 1962، كما قدم رواية (ميرامار) في فيلم يحمل نفس الاسم عام 1969. كما قدم أعمال أدبية في أفلام سينمائية لأدباء أخرين مثل: (إحسان عبدالقدوس، وفتحي غانم،صالح مرسي، .. وغيرهم). تم تصنيفه كمخرج لأفلام الإثارة والتشويق التي أجادها مثل: (الليلة الأخيرة) 1963، و(الطاووس) 1982،وغيرهم. لكنه برع أيضاً في تقديم الفيلم السياسي مثل: (غروب وشروق) 1970 (شيء في صدري) 1971، (على من نطلق الرصاص) 1975، و(الصعود إلى الهاوية) 1978 والذي تم اعتباره أفضل أفلام الجاسوسية التي قدمت في السينما المصرية. تزوج كمال الشيخ من المونتيرة (أميرة سالم) والتي تشاركت وأخيه (سعيد الشيخ) مونتاج أغلب أفلامه. توفي كمال الشيخ في 2 يناير 2004 عن عمر يناهز 85 عاماً.
عايزة أتجوز
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول المطربة (نور) وحيرتها الكبيرة بين (سمير) الذي يحبها من كل قلبه ولكنه لا يعرض عليها مسألة الزواج، وبين عمه الثري الذي يعتبرها محبوبته ولكنه لا يقرر الزواج منها أيضًا، ولكن حياة نور وعاداتها وتقاليدها الصعيدية تفرض عليها الزواج وعدم الدخول في علاقات عاطفية فقط دون زواج، تقابل نور مطربًا (وحيد) وتقع في غرامه.المظاهر
شاهد البرومو
الخط بباب الشعرية تعيش هنيه مبارك رجاء عبده مع خالتها ثريا فخرى فى بيتها الملك وفى الحاره يسكن عندهم المعلم مدبولى عبدالعزيزخليل الطرابيشى ولا يدفع الإيجار ويفرض إتاوة على أهل الحاره،استأجر الاسطى محمودالبنهاوى يحيى شاهين الميكانيكى وصبيه سمك اسماعيل يس محلاً فى الحاره،وحاول مدبولى ان يطويه تحت جناحه ففشل وعندما طالبته هنيه بالأجرة اعتدى عليها ودافع عنها محمود وضرب مدبولى وكسر شوكته فى الحاره،ونشأت عاطفة حب بين محمود وهنيه وتعددت لقاءاتهما وإتفقا على الزواج وتشرف خالتها على الموت فتصارحها بأن لها عم يدعى رضوان حمزه فؤاد شفيق وتطالبها ان تذهب اليه بعد موتها يبحث محمود عن العم حتى يجده فى فيللا بالزمالك، وتظن هنيه انه يعمل بها، ثم تكتشف انه صاحبها، وانه رجل ثرى يمتلك عدة مطاحن ومتزوج من منيره هانم علوية جميل والتى كانت فيما مضى من أسرة ثرية هى وأولادها الثلاثه أمينه شريف و نجوى سالم و محمد راغب وجار عليهم الزمن، وتقابلوا مع رضوان فآواهم،ولكنهم يعاملونه بطريقة مسيئة لأنهم من طبقة عاليه وهو كان ابن بلد من باب الشعرية كان مبارك والد هنيه شريكا لرضوان فى المطاحن...المنزل رقم ١٣
شاهد البرومو
تور عاصم ابراهيم محمودالمليجى الطبيب النفسى على علاقة بالراقصه سونيا شاهين لولا صدقى والتى كانت على علاقة بالثرى عباس الذى أمن على حياته ببوليصة تأمين قيمتها ١٥ الف جنيه لصالح سونيا،فأراد عاصم قتل عباس وإقتسام مبلغ التأمين مع سونيا إستغل عاصم حضور المهندس شريف كامل عماد حمدى لعيادته مصاب بإنهيار عصبى وأقام صداقة معه، وأعطاه علاج يزيد من توتر أعصابه، ثم قام بتنويمه مغناطيسيا وأعطاه مسدس ومفتاح منزل عباس وأمره بقتله تمت الجريمه بنجاح، وأخذ عاصم من شريف المسدس ونسى المفتاح، وأوصله لمنزله حيث شاهدهم معا جار شريف التاجر صابر امين توفيق اسماعيل إستيقظ شريف فى الصباح منزعجا من الحلم الذى شاهده ويتذكر تفاصيله ومنها صورة كبيره لإمرأة معلقة على الحائط وإنزعج اكثر عندما وجد جرحا فى يده، وحكى تفاصيل حلمه لوالدته فردوس محمد ثم قابل خطيبته ناديه فاتن حمامه وقص عليها حلمه،ثم إكتشف وجود المفتاح فى جيبه،فسارع الى طبيبه عاصم،وفى الطريق شاهد المرأة التى رأى صورتها فى الحلم متجهه للعياده هدأ عاصم من روع شريف وأفهمه أن الجرح حدث دون أن يشعر وأن المفتاح يجوزأنه يملكه اح...حب وإعدام
شاهد البرومو
يرة احمد تعيش مع امها أمينه رزق بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد عباس فارس عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد عايده هلال ويعيش معهما عشيقها مرسى محمود المليجى التى تدعى انه شقيقها كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى عمادحمدى دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه مرضت امها وقال الطبيب فتوح نشاطى انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة ودادحمدى خادمة الجاره الست زكية آمال وحيد استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخم...حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...فاطمه
شاهد البرومو
رضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج أحد الباشاوات المرضى، وعندما يراها شقيق الباشا فتحي ، يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغني، فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا ميرفت وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحي ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحي أن هذا هو مدخله لنيل رضا الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت فاطمة بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر فتحي فاطمة ، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحي فى خضم هذه ال...ليلة العيد
شاهد البرومو
شادية وشقيقيها سوسو اسماعيل ياسين وشوشو محمودشكوكو يعملون بالغناء فى تياترو المعلم بطاطا عبدالحميدزكى الذى يتحرش بياسمين فيقوم شقيقيها بالاعتداء عليه وضربه ضربا مبرحا،فيقوم بطردهم من العمل بالتياترو، ويبحثون عن عمل فى مكان آخر،وعثروا على إعلان بأحد الصحف عن كازينو الوردة البيضاء الذى يحتاج الى مغنيه فتذهب ياسمين الى عنوان المكتب لتقابل صاحب الكازينو،ولكنها تدخل شقة اخرى بطريق الخطأ فتكتشف وجود ثلاثة إخوة نزيه بيه إستفان روستى وشريف بيه فريد شوقى ونديم بيه حسين عيسى ومعهم أختهم لولا لولا صدقى وانهم يقومون بالنصب على الأثرياء من الشباب مستغلين أختهم لولا فى إصطيادهم، وقد واعدت لولا الشاب الثرى صلاح عزت نورالدمرداش لمقابلته فى الشقة،وقد جاء فى الميعاد وفاجأه إخوتها وثاروا لشرفهم وهددوه بقتله وقتل أختهم لمحو العار، ولكن لولا أخبرتهم انه سيتزوجها وذلك لتوريطه وبالفعل تورط وبالفعل كتب لهم تعهد كتابى بالزواج منها،ثم أخذوا منه مبلغا من المال كمهر مؤقت،ثم ورطوه فى لعب القمار معهم حتى يستولوا على أمواله ، ولكن ياسمين المختبأة تحت تربيزة القمار تأخذ النقود المسروقة من صلاح وتهرب...من أجل حبي
شاهد البرومو
ى فريد الأطرش فنان موسيقار ومطرب ناجح ومشهور ومتزوج من وفاء ماجده التى تعانى من الوحدة لإنشغاله عنها بعمله،كما تعانى من عدم الإنجاب،فهى متزوجة منذ اربع سنوات وتعالج عند صديقهم الدكتور صابر فهمى محمود المليجى طبيب النساء،كما تعانى من حلم مزعج يتكرر بإستمرار لأنها تعانى من فكرة واحدة متسلطة على تفكيرها وهى الإنجاب تتبنى الطفل الصغير سمسم إكرام عزو ترعاه الداده فاطمه قدرية كامل يأخذ وحيد أجازة من عمله ويذهب الى مرسى مطروح ويصحب معه وفاء والدكتور صابر وجارتهم القديمه إلهام ليلى فوزى وفى الفندق تتعرف وفاء على صبى يدعى على يعمل بالفندق وتطلب منه ان تشاهد حمام كليوباترا، ولكن الموج يغلب على فيغرق، وتصاب وفاء بصدمة عصبية نتج عنها شلل فى قدميها وطال العلاج واصبحت وفاء مقعدة على كرسى متحرك، وتدهورت احوال وحيد الفنية،ففكره مشغول بزوجته، فلم يبدع لحنا ولم يقم بإحياء أى حفلة على خلاف عادته،حتى انه اتفق على حفلة وحضر الجمهور ولكنه اعتذر عن الغناء مما أثر على علاقته بجمهوره، وحاول استعادة مكانته والتكيف مع حالة وفاء شعرت إلهام بعاطفة حب نحو وحيد تأثرا بحالته فت...