ستوديو صوت الدلتا
معلومات فنيه
إعدام ميت
شاهد البرومو
ف ضابط المخابرات محيي فريد شوقي بالتحقيق في الأمر؛ حيث يقرر وضع خطة بإحلال الضابط المصري عز الدين بدلا من منصور الجاسوس ، مستغلا الشبه الكبير بينهما حتى يتمكن من الحصول على معلومات وأسرار مهمة عن مفاعل ديمونة، ويبدأ عز الدين التعايش بصفته منصور وسط أهله وعشيرته، حتى ترتاب سحر بوسي ؛ عشيقة منصور في أمره وتخبر ضابط المخابرات الإسرائيلي؛ أبو جودة يحيى الفخراني بذلك ويكتشف الأمر، ويتم تبادل عز الدين بمنصور الذي يقتله والده لخيانته للوطنالفحامين
شاهد البرومو
ن الصرماتى مجدى وهبه صاحب محل تصليح الأحذية، فى حي الفحامين، ويقيم علاقة حب مع لوزة صفية العمرى إبنة حنفى اللميع على الشريف ، ماسح الأحذية، والتى لم تتلق أى قدر من التعليم أو التربية، بينما كانت معظم بيوت الحارة ملكاً للباشا محسن كمال الشناوى ، الذى يستغل أهل الحارة للعمل فى عزبته، ويستغل إحتياجهم للعمل، ويسخرهم لخدمته، ويقوم بتوريدهم للعزبة، المعلم فحمه عماد محرم صاحب القهوة، وكانت الدكتورة صافيناز شروق ، شقيقة الباشا، تهيم حباً بأمين الصرماتى، فغارت منها لوزه، وذهبت للباشا فى عزبته، لتطلب منه منع الدكتورة من الذهاب للحارة، ومقابلة خطيبها أمين الصرماتى، ويعجب الباشا بها، ويسيل لعابه عليها، ويمنح والدها حنفى اللميع، دكان بالحارة، يلمع فيه الأحذية، ويمده بالنقود، من أجل عيون لوزة، ولأن أمين يحرض أهل الحارة ضد الباشا، ويطالبهم بالثورة عليه، يتم قتل والده الصرماتى سيد غريب على يد مجهولين، ويحضر الباشا للحارة للعزاء، ويشرب الشاى فى منزل حنفى اللميع، ويطلب من لوزة زيارته سراً فى العزبة، والتى تلبى طلبه، طمعاً فى ثروته وتطلعها للثراء، وتقبل منه الهدايا، وتستسلم له، ويوعدها بالزواج...