إبراهيم الشامي
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد عام 1920 بقرية أبو صير في محافظة الغربية،حصل على دبلوم المدرسة الثانوية الصناعية، ثم عمل بسلاح الصيانة في الجيش، وثم إنتقل للإقامة بحي الحسين في القاهرة، بدأت...اقرأ المزيد علاقته بالفن من خلال هوايته للمسرح الديني، ثم إنتقل إلى المسرح القومي حيث إنتدبه فتوح نشاطي وشارك في عدد من المسرحيات منها (عودة الغائب، قمبيز)، قبل أن ينتقل للعمل بالسينما حيث كانت أول أعماله فيلم (آمال) عام 1952، لتتوالى بعدها أعماله ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، من أبرزأعماله (الزوجة الثانية، إعدام ميت، كتيبة اﻹعدام)، وافته المنية عام 1990 بمحافظة القاهرة.
إعدام ميت
شاهد البرومو
ف ضابط المخابرات محيي فريد شوقي بالتحقيق في الأمر؛ حيث يقرر وضع خطة بإحلال الضابط المصري عز الدين بدلا من منصور الجاسوس ، مستغلا الشبه الكبير بينهما حتى يتمكن من الحصول على معلومات وأسرار مهمة عن مفاعل ديمونة، ويبدأ عز الدين التعايش بصفته منصور وسط أهله وعشيرته، حتى ترتاب سحر بوسي ؛ عشيقة منصور في أمره وتخبر ضابط المخابرات الإسرائيلي؛ أبو جودة يحيى الفخراني بذلك ويكتشف الأمر، ويتم تبادل عز الدين بمنصور الذي يقتله والده لخيانته للوطنالمتهم
شاهد البرومو
ة محمود اسماعيل تاجر مخدرات مفلس بسبب ولعه بالقمار، يطرده مدير صالة القمار سيد انور زكى لأنه مفلس ولكن حسن يقنعه بعملية سطو على خزينة شركة الأدوية التى يعمل بها ساعيًا الدكتور فكري محمود المليجي باحث بشركة الأدوية، ولكنه مقامر وخسر مبلغ كبير فى القمار، فطلب من المدير زكى إبراهيم أن يسلفه المبلغ ولكنه رفض فقال له أنه سيتصرف، وكان الدكتور فكرى يكره حسن بشدة ويظن أنه يسرق المواد الكيماوية سهل حسن دخول الشركة لسيد لسرقة الخزينة، والذى قام بفتحها بجهاز الأكسچين قام حسن بخيانة سيد بقتله وحرق وجهه بجهاز الأكسچين حتى يخفى معالمه ثم ألبسه ملابس السعاة الخاصة به حتى يبدو أنه هو ثم هرب بالنقود دخل الدكتور فكري حجرة الخزينة، ووجدها مفتوحة ووجد قتيلا على الارض وبجواره جهاز الأكسچين، فأمسك به ودخل عليه فى تلك اللحظة فراش الشركة مرسي حسن البارودى ، فظن أنه القاتل، وكانت كل الأدلة ضد الدكتور فكري، وشهد عليه الجميع، وقدم للمحاكمة، ودافع عنه والده المحامي بهجت حافظ حسين رياض ، ولكن المحكمة أخذت بشهادة الشهود وأحالت أوراقه للمفتى هرب الدكتور فكري أثناء ترحيله واختبأ في قهوة في...