محمد عبدالعظيم
معلومات فنيه
ممثل مصري، كانت بدايته من خلال المسرح وتحديداً مسرح الهناجر والمسرح الحر، قبل أن يقتحم مجال السينما من خلال المشاركة بفيلم (كليفتي) عام 2004، ثم فيلم (دم الغزال) بالعام التالي،...اقرأ المزيد لتتوالى أعماله ما بين السينما والتلفزيون، والتي من أبرزها (دهشة، فاصل ونعود، أسماء).
برا المنهج
شاهد البرومو
يحاول الطفل اليتيم نور، الذي يبلغ من العمر 13 سنة، اكتساب احترام زملائه؛ من خلال دخول منزل مهجور أمام المدرسة، يخاف الأولاد المرور بقربه ليكتشف أن الذي يسكنه رجل عجوز يعيش هناك مختبئاً من العالم. تنشأ صداقة وعلاقة تربوية بين الصبي والرجل العجوز، ما يدفعهما إلى رحلة لاكتشاف الذات.يوم الدين
شاهد البرومو
بشاي قناوي راضي جمال تركة والده طفلاً أمام مستعمرة الجذام بالبحيرة، مع وعد بالعودة إليه مرة أخري، ولكنه لم يعد، حتى كبر بشاي وتزوج، وإحترف النبش فى القمامه، بحثاً عن أشياء يمكن تدويرها، وكان يمتلك عربة كارو، يجرها الحمار حربي، وكان يصادق جميع سكان المستعمرة، وأحبه الجميع من مصابين وموظفين، وتعلق به الطفل اليتيم المسلم أوباما أحمد عبدالحفيظ ، الذى يقيم فى دار الأيتام بالبحيرة أصيبت زوجة بشاي بلوثة عقلية، وتم إيداعها القسم النفسي بالمستشفي، خوفاً على جيرانها من نوبات هياجها، وكانت هي الأخري مصابة بالجذام توفيت زوجة بشاي وتم دفنها فى الجبل، وتم إخطار أمها التى حضرت، وفوجيئ بشاي بوجود حماة له، وكانت هى الأخري مصابة بمرض البهاق فكر بشاي فى حالته وإنه سوف يموت دون أن يسأل عنه أحد، فقرر البحث عن أهله، فى بلدته أبو حور بمحافظة قنا، وبحث عن ملفه بالمستعمرة، ليكتشف عدم وجود ملف له، بعد أن تركه والده أمام المستعمرة، فقرر السفر بنفسه الى قنا، على عربته الكارو التى يجرها الحمار حربي، ولم يستطع أوباما مفارقة بشاي، فقرر مصاحبته فى رحلة البحث عن الأهل، رغم إعتراض بشاي الشديد بعد عدة أيام فى...
برا المنهج
شاهد البرومو
يحاول الطفل اليتيم نور، الذي يبلغ من العمر 13 سنة، اكتساب احترام زملائه؛ من خلال دخول منزل مهجور أمام المدرسة، يخاف الأولاد المرور بقربه ليكتشف أن الذي يسكنه رجل عجوز يعيش هناك مختبئاً من العالم. تنشأ صداقة وعلاقة تربوية بين الصبي والرجل العجوز، ما يدفعهما إلى رحلة لاكتشاف الذات.يوم الدين
شاهد البرومو
بشاي قناوي راضي جمال تركة والده طفلاً أمام مستعمرة الجذام بالبحيرة، مع وعد بالعودة إليه مرة أخري، ولكنه لم يعد، حتى كبر بشاي وتزوج، وإحترف النبش فى القمامه، بحثاً عن أشياء يمكن تدويرها، وكان يمتلك عربة كارو، يجرها الحمار حربي، وكان يصادق جميع سكان المستعمرة، وأحبه الجميع من مصابين وموظفين، وتعلق به الطفل اليتيم المسلم أوباما أحمد عبدالحفيظ ، الذى يقيم فى دار الأيتام بالبحيرة أصيبت زوجة بشاي بلوثة عقلية، وتم إيداعها القسم النفسي بالمستشفي، خوفاً على جيرانها من نوبات هياجها، وكانت هي الأخري مصابة بالجذام توفيت زوجة بشاي وتم دفنها فى الجبل، وتم إخطار أمها التى حضرت، وفوجيئ بشاي بوجود حماة له، وكانت هى الأخري مصابة بمرض البهاق فكر بشاي فى حالته وإنه سوف يموت دون أن يسأل عنه أحد، فقرر البحث عن أهله، فى بلدته أبو حور بمحافظة قنا، وبحث عن ملفه بالمستعمرة، ليكتشف عدم وجود ملف له، بعد أن تركه والده أمام المستعمرة، فقرر السفر بنفسه الى قنا، على عربته الكارو التى يجرها الحمار حربي، ولم يستطع أوباما مفارقة بشاي، فقرر مصاحبته فى رحلة البحث عن الأهل، رغم إعتراض بشاي الشديد بعد عدة أيام فى...