المجانين الثلاثة
(توفيق) طبيب بيطري، يقرر أن يترك عمله في وزارة الصحة لكي يتفرغ تمامًا ﻹجراء التجارب في معمله الكائن بمنزله، ولكن ما يفعله لا يسر زوجته (سنية) على اﻹطلاق فتشكو إلى شقيقتها مما يفعله زوجها، ولكن الأمر يتغير تمامًا عندما تنجح إحدى تجارب توفيق وتحظي بتغطية صحافية، أما عندما يجري تجربة جديدة على خطيب شقيقة زوجته بعد نجاحها التجربة على الماعز، تقع مشكلة غير متوقعة

المغامرون الثلاثة
د رمزى وجلال حسن يوسف وحموده محمد عوض ثلاثة أصدقاء مستهترون ومغامرون ويهملون دروسهم ودائمى الشغب وهم زبائن دائمين على قسم البوليس حيث يقوم شيخ الحاره الحاج بيومى عبدالمنعم اسماعيل شيخ الحاره بضمانهم تلبية لرغبة أهليهم ويأخذ نقوداً منهم حتى لا يبلغ عنهم انهم مطلوبون للتجنيد كان عصام يعيش مع ابيه حسين محمد اباظه واخته مديحه فتحيه طاهر وابنة عمه منى سعاد حسنى الحكيمة بالمستشفى العسكرى والتى كانت تحبه وتحاول ان تدفعه للمذاكرة والنجاح دون جدوى ذهب الأصدقاء الثلاثة الى حلبة سباق الخيل وحاولوا ان ينصبوا على المراهنين بإدعائهم معرفة الحصان الفائز ومشاركتهم فى الأرباح ونجحوا فى التنبأ بالحصان الفائز مع احد المراهنين الذى شاركوه فى الأرباح ولكن باقى المراهنين لقنوهم درسا بدنيا قاسيا،فذهبوا الى احد الصالات وجلسوا مع احد بنات الليل التى طلبت زجاجة ويسكى لايملكون ثمنها،فقام جلال بإدعاءه انه جرسون وجمع من الزبائن الحساب ولكن مدير الصاله أدمون تويما ضبطه وسلمهم للبوليس،وخاف الحاج بيومى ان يكونوا قد استدعوا للتجنيد فأبلغ عنهم وتم تجنيدهم تولى الشاويش خلف محمد رضا أعدادهم ليكونوا...