
أشرف أبو الحلقان
معلومات فنيه
المواطن مصري
شاهد البرومو
يرصد الفيلم قصة عمدة يُدعى عبد الرازق الشرشابي (عمر الشريف) حين يُطلب ابنه الأصغر توفيق (خالد النبوي) للتجنيد، فترفض زوجته (صفية العمري) ذهاب ابنها، فيقترح عليه أحد الأشخاص بإرسال من ينتحل صفة ابنه للتجنيد بدلًا منه. بالفعل بعد ترهيب وترغيب يقنع أبًا فقيرًا يُدعى عبد الموجود (عزت العلايلي) بإرسال ابنه مصري (عبد الله محمود) للتجنيد بالرغم من أنه هو وحيد أمه وأبيه مقابل أن يعطيه خمسة أفدنة، وبالفعل يذهب مصري للجيش باسم ابن العمدة.شاويش نص الليل
شاهد البرومو
رغم تجاوزه الخمسين، يواصل الشاويش حسن عمله بكفاءة ضمن فريق عمل ناجح فى مباحث المخدرات للقبض على التجار والموزعين للصنف، ويجند حياته عقب وفاة زوجته لتربية ابنته فاطمة، حتى تصبح طيبية وابنه علاء حتى يصل للثانوية العامة وينمى قدراته فى رياضات الملاكمة والجودو والكاراتيه ويؤهله ليصبح ضابطًا يتعرف علاء براقصة وتوقعه فى غرامها، وباعتبارها مدمنة مخدرات تدفعه للخمر والإدمان حتى يصبح مدمنًا يصاب بالهزال وينهزم في مبارياته الرياضية ، ويفشل كذلك فى دراسته ، تتخلى عنه الراقصة ليبدأ مرحلة تشرد وضياع، وعندما يعجز عن توفير المال اللازم لشراء هيروين يضطر للسرقة، يصدم الشاويش حسن لإنهيار ابنه الوحيد ويحاول علاجه، لكن علاء كان يهرب ويسرق ويعاقر المخدرات في كل مرة ويبيع مصاغ أخته فاطمة لتختلف مع خطيبها، بل يكشف تعرضه لحادث سيارة ونقله للمستشفى لاصابته بالإيدز عن طريق حقنه ملوثة وبعد فشل الشاويش حسن فى علاج ابنه وخشية نقل مرضه وجرائمه للمجتمع يطلق عليه رصاصة من مسدسه بينما تنهار فاطمة الابنةالراقصة والسياسي
شاهد البرومو
لى ابو العيون نبيله عبيد الشهيرة بسونيا سليم، راقصة مشهورة ونجمة سينمائية مرموقة، ويسعى الجميع لصداقتها بالخفاء، عانت فى بداية حياتها من اليتم والفقر والحياة البائسة مع زوج مدمن، واتجهت للرقص وعركتها الحياة، حتى وصلت لتلك المكانة، ولم يكن بجوارها سوى مدير أعمالها المخنث شفيق ترتر فاروق فلوكس ، وجاءها يوما أحد مسئولى الدولة وادعى ان إسمه خالد مدكور صلاح قابيل ودعاها للرقص فى حفل خاص لأحد ضيوف الدولة المهمين من الافارقة، فطلبت ٣ آلاف جنيها، وان تكون راقصة فقط، ووافق المسئول، واوفى بوعده، وأوصلها لمنزلها، فأعجبت به ودعته لمشاركتها فراشها حتى الصباح، ولكنها اكتشفت اختفاءه بالصباح، وإختفاء ألف جنيه من أجرها، واتصلت برقم التليفون الذى تركه لها، ولم تعثر عليه، ولا فى اى مكان آخر، وبعد ١٠ سنوات شاهدت بالتليفزيون الوزير والسياسى الهام عبدالحميد رأفت، واكتشفت انه هو نفسه خالد مدكور، فحاولت الوصول إليه، وإعترضها مدير مكتبه برهام مصطفى متولى ، فتحايلت حتى اتصلت به وهددته بفضيحة ان لم يلتقى بها، وزارها فى منزلها ليلا، وقدرت ظروفه السياسية بعد ان قضت معه ليلة اخرى، ودعيت سونيا لقضاء يوم شم النسي...