عبدالقادر المسيري
معلومات فنيه
ممثل من ممثلي السينما المصرية القدامى الذين عاصروا مراحل تطورها عبر عقود الثلاثينات والاربعينات والخمسينات وصولاً الى عقد الستينات ولد عام 1895 في القاهرة عمل المسيري في مسرح جورج...اقرأ المزيد أبيض واشتغل مع فرقة فاطمة رشدي. أما في السينما فقد انحصر عمله في أداء الأدوار الثانوية منذ أولى مشاركاته التي كانت في فيلم «زينب» الصامت الذي أخرجه محمد كريم في عام 1930 عن قصة الأديب محمد حسين هيكل.من أفلامه الأخرى: ودعت حبك / 1956، أمريكاني من طنطا / 1954، مصطفى كامل / 1952، جزيرة الأحلام / 1951، إلهام / 1950، الدكتور / 1949، الواجب / 1948، المغامر / 1948، الأب / 1947، فاطمة / 1947،عواصف / 1946، الجيل الجديد / 1945، سلامة / 1945، ليلى / 1942 توفي عام 1958 في القاهرة
أمريكاني من طنطا
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم في بيت (إبراهيم أفندي)، موظف بسيط يقطن في حي شعبي مع زوجته وابنه، وفي يوم من الأيام يقرأ خبرا عن مليونير أمريكي من أصل مصري يرغب في الحضور إلى (مصر) والتعرف على عائلته، فيدعي (إبراهيم أفندي) أنه أحد أقربائه، ويرسل له برقية يدعوه من خلالها للإقامة لديه، ويستأجر إحدى الفيلات من أجل استقبال المليونير، يصل (محروس) ويقيم معهم، لكن يكتشف مع مرور الوقت مدى الورطة الكبرى التي تقع فيها الأسرة.حب وإعدام
شاهد البرومو
يرة احمد تعيش مع امها أمينه رزق بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد عباس فارس عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد عايده هلال ويعيش معهما عشيقها مرسى محمود المليجى التى تدعى انه شقيقها كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى عمادحمدى دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه مرضت امها وقال الطبيب فتوح نشاطى انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة ودادحمدى خادمة الجاره الست زكية آمال وحيد استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخم...حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...فاطمه
شاهد البرومو
رضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج أحد الباشاوات المرضى، وعندما يراها شقيق الباشا فتحي ، يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغني، فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا ميرفت وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحي ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحي أن هذا هو مدخله لنيل رضا الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت فاطمة بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر فتحي فاطمة ، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحي فى خضم هذه ال...