محمد طه
معلومات فنيه
مطرب شعبي وممثل مصري، تنتمي عائلته إلى طهطا بمحافظة سوهاج جاء والده وأشقائه الثلاثة من الصعيد وإستقروا في قرية سندبيس، بدأت موهبته في الغناء تظهر خاصة أثناء عمله في أحد مصانع...اقرأ المزيد النسيج بشبرا وهناك تعرف على رئيس الزجالين (مصطفى مرسي) الذي تعهده بالرعاية وتبنى موهبته وعلمه فن الإرتجال، بعدها بدأ يغنى في مولد السيدة زينب والحسين، وفي إحدى المرات سمعه الإذاعى طاهر أبو زيد فطلب منه أن يحضر للإذاعة وتم إعتماده بالإذاعة بعد إجتيازه الإختبار بتفوق في اللجنه التي كانت تضم كلاً من طه حسين والإذاعي محمد حسن الشجاعي وعازف الكمان أنورمنسي، بدأ يشارك في أعمال سنيمائيه عام ١٩٥٦، ومن أبرز الأعمال التي شارك فيها (السفيرة عزيزة، دعاء الكروان، فيفا زلاطا، صراع في الجبل)، توفي في ١٢ نوفمبر عام ١٩٩٦
حسن ونعيمة
شاهد البرومو
يحرص الحاج متولي على اقتناء المال والأرض، تقع ابنته نعيمة في حب حسن المغنواتي ويبادلها مشاعرها، يتكرر لقاء الحبيبين، يطمع عطوة قريب متولي في الزواج منها، ولذلك عندما يتقدم حسن لخطبتها يرفضه والدها، تهرب نعمية مع حسن ليتزوجا، يذهب متولي والحاج عبدالخالق إلى بلدة حسن لاسترداد نعيمة، يضمر متولي الشر لابنته ويحبسها في الدار ويحاول حسن أن يستردهاملك البترول
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول دكتور بيطري يقرر الذهاب إلى الريف ليمارس عمله ويستقر هناك في الريف ويتقدم الدكتور لخطبة بنت أحد أثرياء القرية ولكن والد الفتاة يوافق على الخطبة ولكن بشرط، أن يتنازل الدكتور عن قطعة الأرض الذي يمتلكها لأن والد الفتاة كان يعتقد أن هذه الأرض يوجد بها بترول.أشجع رجل في العالم
شاهد البرومو
يقع المدرس البسيط (سنقر) في عشق (شكشوكة) ابنة المعلم (حسين) الذي يرغب في تزويجها جبرًا من المعلم (قرة) رغم علمه بحبها لسنقر، وذات يوم يهرب أسد من حديقة الحيوان، ويتصادف وجود سنقر الذي يفقد نظارته ويرى الأسد على أنه خروف فيلاعبه، وبدون عمد يساعد رجال الشرطة في الإمساك بالأسد، لتتغير حياتهاحترسي من الرجال يا ماما
شاهد البرومو
(عبدالجواد) منفصل عن زوجته (إجلال)، وترك لديها أولادها (هاشم) و(سميرة)، ويطلب حسين بطلب يد (سميرة) التي ترجو إحضار والده لمقابلة والدتها، يصر والد حسين على طلب زواج ابنه من والد سميرة، لكنه منفصل عنهم منذ زمن طويل، تلجأ سميرة إلى هاشم أخيها، الذي يقوم بحيلة بالاشتراك مع خطيبته ويقنعان والده بالذهاب إلى إجلال زوجته حيث إنها مريضة وما زالت تحبه.