محمد عطية
معلومات فنيه
وتوفى في 11أكتوبر عام 1980.
الله معنا
شاهد البرومو
يذهب الضابط عماد للمشاركة في حرب فلسطين بعد أن يودع خطيبته ابنة عمه التاجر الثري، يصاب عماد ويبتر ذراعه، يعود مع عدد من الجرحى والمشوهين وهذا يؤدي إلى حركة تذمر بين رجال الجيش وأن هناك رجالًا وراء توريد الأسلحة الفاسدة للجيش منهم والد نادية، يتكون مجموعة من الضابط الأحرار الذين أخذوا على عاتقهم أن ينتقموا لوطنهم، يطلب عماد من نادية البحث في أوراق والدها على دليل يؤيدهمالعزيمة
شاهد البرومو
د حسين صدقى إبن الآسطى حنفى الحلاق عمر وصفى على دبلوم التجارة العليا ويأمل فى الزواج من فاطمة فاطمة رشدى بنت المعلم عاشور حسن كامل صاحب الفرن والتى تبادله نفس الحب يتفق محمد مع صديقه عدلى انور وجدى إبن نزيه باشا زكى رستم على تكوين شركة تجارية يشارك محمد فيها بمجهوده ويشارك عدلى فيها برأس المال يبذل محمد مجهودا فى دراسة وتحضير مشروع الشركة وكله أمل فى سرعة تسديد ديون والده وعندما يتجه محمد الى منزل عدلى ليطلعه على دراسة المشروع يخبره عدلى بأنه خسر رأس مال الشركة على مائدة القمار مع صديقه شوكت عبدالسلام النابلسى ويتقدم العتر عبد العزيز خليل جزار الحى عارضاً تسديد ديون والد محمد وطالبا خطوبة فاطمة فترحب امها مارى منيب بذلك دون أن يعرف محمد وفى المقهى يحتج العتر على أن محمد لم يهنئه على خطوبته ويقول له بأه ياواد يا صايع بترشنى بالميه،وأبوك جانى يترجانى أفك الحجز عنه،والله ماهو شايف منى ولا مليم ويلتقى محمد مع فاطمة فوق سطح بيتها وتطلب منه أن ينقذها من الارتباط بالعتر، ويخبرها محمد بفشل المشروع التجارى وبأنه يبحث عن وظيفة تتناسب مع مؤهله...كدت أهدم بيتي
شاهد البرومو
الدين محسن سرحان محامي ناجح يعيش مع زوجته راقية راقية ابراهيم ، إبنه سمير مروان راشد ، وإبنته نادية نادية الشناوي وتدير منزلهم المربيه منيرة سميحه أيوب ، بعد عودتهم من المصيف لاحظت راقيه بعض التصرفات المريبة على المربية منيرة، فطلبت من حمدي تغييرها بأخرى وأحضرت سونيا سناء جميل ، أخبرت منيره الرجل الذي عرفها بحمدي وهو عبد الموجود افندي محمد توفيق مدير مكتب حمدي الذي وعدها خيرًا ذهب حمدي إلى نادي المحامين مع صديقه محمود محمود السباع وهناك تقابلوا مع صفوت محمودالمليجي ، الذي كان صاحب علاقات نسائية عديدة يقصها على رواد النادي، ورأيه أن كل الزوجات خائنات ويعتمدن على ثقة أزواجهن فيهن تأثر حمدي بكلام صفوت، وبدأ الشك يساوره نحو زوجته وتصرفاتها، خصوصًا وان صفوت ذكر أنه في مغامرة جديدة مع إحدى الزوجات سافر حمدي الى سوهاج في قضية مستعجلة، وذهبت راقية مع صديقتها ليلى شريفة ماهر لزيارة أمها زينب صدقي ، والتي اكتشفت أنها مريضة فقضت معها ليلتان حتى شفيت، وحينما إتصل بها حمدي وجدها غائبة عن المنزل فزادت شكوكه، ذهبت راقية الى خياطة جديدة تصادف أن عنوانها هو نفس عنوان منزل صفوت، فق...