محمد أحمد المصري (أبو لمعة)
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد بمدينة الزقازيق عام 1924، حصل على بكالوريوس الفنون التطبيقية ثم دبلوم معهد التربية للمعلمين 1949، ليعمل كمدرس ثم ناظر للمدرسة السعيدية، ثم وكيل وزارة التربية...اقرأ المزيد والتعليم وكان أيضاً مدير للعلاقات العامة بالتربية والتعليم، إلي أن إنضم إلى فرقة (ساعة لقلبك) وأدى شخصية (أبو لمعة) والتي إشتهر بها طوال مسيرته الفنية، كانت بدايته مع السينما من خلال المشاركة بفيلم (بحبوح أفندي) عام 1954، لتتوالى بعدها أعماله ما بين السينما والتلفزيون والمسرح، حيث كانت أول مسلسلاته عام 1972 وهو مسلسل (أشياء لاننساها)، من أبرز أعماله أيضاً (المنحوس، ذئاب الجبل، حيرة وشباب)، وافته المنية عام 2003.
احترسي من الرجال يا ماما
شاهد البرومو
(عبدالجواد) منفصل عن زوجته (إجلال)، وترك لديها أولادها (هاشم) و(سميرة)، ويطلب حسين بطلب يد (سميرة) التي ترجو إحضار والده لمقابلة والدتها، يصر والد حسين على طلب زواج ابنه من والد سميرة، لكنه منفصل عنهم منذ زمن طويل، تلجأ سميرة إلى هاشم أخيها، الذي يقوم بحيلة بالاشتراك مع خطيبته ويقنعان والده بالذهاب إلى إجلال زوجته حيث إنها مريضة وما زالت تحبه.شيلني وأشيلك
شاهد البرومو
يعيش علاء ويكبر في إحدى الغابات في أفريقيا، وقبل وفاة والده، يوصي الوالد حاكم الدولة الأفريقية التي يعيش بها هو وابنه بضرورة عودة علاء إلى مصر، وبعد عودته يجد علاء صعوبة كبيرة في التأقلم مع الوضع الجديد الذي يجد نفسه فيه، حتى يجد فتاة تقوم بتعليمه القراءة والكتابة، وتنشأ بينه وبينها قصة حبعروس النيل
شاهد البرومو
يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيلحب في الزنزانة
شاهد البرومو
يشب حريق هائل في أحد المساكن القديمة الذي يمتلكه رجل أعمال يتاجر في الأغذية الفاسدة الشرنوبي جميل راتب الذي قام بحرق المسكن ليتم إزالته ويستفيد من قيمة الأرض بعد إخلاء المسكن وهدمه يقوم محاميه أبو الفتوح عبد المنعم مدبولي باقتراح أن يقوم أحد الفقراء بالاعتراف على نفسه بحرق المنزل مقابل مبلغ من المال ليبعد التهمة عن الشرنوبي وبالفعل يغري الشرنوبي صلاح عادل إمام الذي كان يمتلك ورشة خراطة في نفس المسكن يقبل صلاح أن يشهد على نفسه بأنه هو من حرق البيت مقابل مبلغ مالي وورشة خراطة ومسكن ويعده أبو الفتوح أن فترة حبسه لن تتجاوز أشهر على أكثر تقدير يقبل صلاح ويعترف على نفسه لكنه يفاجأ بحبسه سنوات ينهار صلاح ويحاول الاعتراف بالحقيقة دون جدوى وبالفعل يدخل السجن ويبدأ في تنفيذ العقوبة غير المتوقعة بالنسبة له أثناء فترة حبسه يتعرف على فايزة سعاد حسني السجينة بسجن النساء ويعيشا قصة حب عبر الرسائل، يتفقا على الزواج وتخرج فايزة من السجن قبل صلاح، يعتقد صلاح أنها ستلقى الاهتمام والرعاية من أبو الفتوح والشرنوبي، لكن يحدث العكس وتلقى أشد أنواع الإهانة وتطرد من...بحبوح افندي
شاهد البرومو
ندى إسماعيل ياسين وعويس العجالى رياض القصبجى شركاء فى تجارة المواشى بأحد القرى،فكرا فى قضاء أجازة بالقاهرة لرؤية نساءها المتبرجات اللائى يشاهدن صورهن فى المجلات،وقضاء وقت لهو معهن،وإدعى بحبوح أنه على علم بنساء مصر،رغم انه لم يترك القرية من قبل إستعد عويس بحلاقة ذقنه عند محروس الحلاق عبدالغنى النجدى الذى شلفط له وجهه،وركبا سيارة بحبوح المتهالكة والتى تسير بالزق،وسأل بحبوح عامل البنزينه حمدى عبدالمنعم بسيونى أين يجد النساء المتبرجات فنصحه بالذهاب لملهى الحظ السعيد،وبالفعل دخلا الملهى وانبهرا بمن فيه من نساء وراقصات،وطلبا من الجرسون عبد النبى محمد ان يأتى لهما بإثنين عرقسوس،وناموستين فتاتين ورأى بحبوح إمرأة جميلة تجلس بمفردها،فحاول أن يقترب منها،حتى جاءت الراقصة جواهر جواهر ودعتهم للجلوس معهن،وعرفتهما بالمرأة الجميلة نعمات زهرة العلا كانت الأرملة نعمات تعانى من ضائقة مالية هى وإبنها الصغير،بعد وفاة زوجها،وعدم قدرتها على دفع إيجار الشقة وتهديد صاحبة المنزل بطردها،فنصحتها جارتها الراقصة جواهر بالعمل فى ملهى الحظ السعيد فى مجالسة الزبائن فقط،لقاء مبلغ شهرى يعينها على ضائقتها...