فاتن حمامة
معلومات فنيه
ممثلة ومنتجة مصرية، تعد من أيقونات السينما المصرية. ولدت في عام 1931 بحي عابدين بالقاهرة. والدتها هي (زينب توفيق) ربة منزل، ووالدها هو (أحمد حمامة) من كبار موظفي وزارة المعارف...اقرأ المزيد (التعليم حاليا) وكان يعمل بمدينة المنصورة، ولها ثلاثة أشقاء هم منير وليلى ومظهر. أحبت الفن منذ سن مبكرة جدًا حين اصطحبها والدها لسينما عدن بالمنصورة وشاهدت فيلم لآسيا داغر، وحلمت أن تكون ممثلة. حين قرأ والدها إعلانًا في الصحف للمخرج الرائد (محمد كُرَيم) يطلب ممثلة طفلة لدور أمام (محمد عبد الوهاب) بعث له بصورة لها، وبالفعل سافرت إلى القاهرة وتمت مقابلتها، حيث أعجب بها للغاية وقام بتغيير السيناريو لإعطائها دورا أكبر. بعدها رفض والدها عدة عروض سينمائية حرصًا على مستقبلها الدراسي حتى أقنعه المخرج (محمد كريم) مرة ثانية بعد ثمان سنوات بأن تعمل فاتن في فيلمه الجديد (رصاصة في القلب)، فشاهدها (يوسف وهبي) وقدمها في فيلم (ملاك الرحمة) ثم في فيلم (القناع الأحمر). بعدها التحقت بمعهد التمثيل في دفعته الأولى بعد أن أسسها الأكاديمي والفنان الراحل زكي طليمات، وتزوجت من المخرج (عز الدين ذو الفقار) بعد أن تقدم لوالدها وتردد عليهم كثيرًا في البيت. تخرجت من معهد التمثيل عام 1947، وقدمت عدة أفلام ناجحة من إخراج زوجها حتى حدث الانفصال عام 1954 بعد حدوث فتور في علاقتهما، وتزوجت بعدها بعام من الممثل العالمي (عمر الشريف) الذي اشتركت معه للمرة الأولى عام 1954 بفيلم (صراع في الوادي) الذي كان أول أفلامه. بعد ثورة يوليو اتصلت بها المخابرات المصرية وطلبت منها أن "تتعاون معها"، الأمر الذي رفضته تمامًا بعد استشارة صديقها (حلمي حليم). على إثر المضايقات التي تعرضت لها بعد ذلك والتضييق على سفرها؛ أقامت خارج مصر في الفترة من 1966 حتى 1971، وعادت بعد وفاة عبد الناصر. بعدما دخلت في العقد الخامس من عمرها، بدأت بالتقليل من ظهورها وعمل كم أقل من الأفلام، وبرغم ذلك كانت أدوارها منتقاة بعناية وناجحة. وخلال فترة السبعينات نجح الكثير منها في ترك أثر اجتماعي واضح مثل (أريد حلا) و(لا عزاء للسيدات)، وأكدت فاتن حمامة نفسها في أكثر من مناسبة أنها الوجه الشامخ للمرأة في السينما المصرية والحاملة لقضاياها. في عام 1993 توقفت عن التمثيل لمدة ثمان سنوات قبل أن تعود بمسلسل (وجه القمر) عام 2000. حصلت على العديد من الجوائز والكثير من التكريمات، وفازت بجائزة مهرجان طهران عام 1977 عن فيلم (أفواه وأرانب)، وتم اختيارها نجمة القرن العشرين في مهرجان الإسكندرية عام 2001. توفيت يوم الأحد 17 يناير 2015 وعمرها 84 عامًا.
الله معنا
شاهد البرومو
يذهب الضابط عماد للمشاركة في حرب فلسطين بعد أن يودع خطيبته ابنة عمه التاجر الثري، يصاب عماد ويبتر ذراعه، يعود مع عدد من الجرحى والمشوهين وهذا يؤدي إلى حركة تذمر بين رجال الجيش وأن هناك رجالًا وراء توريد الأسلحة الفاسدة للجيش منهم والد نادية، يتكون مجموعة من الضابط الأحرار الذين أخذوا على عاتقهم أن ينتقموا لوطنهم، يطلب عماد من نادية البحث في أوراق والدها على دليل يؤيدهماليتيمتين
شاهد البرومو
أثناء عودته في الليل يعثر الحاج (مرسي) على طفلة رضيعة في إحدى جوانب الطريق ، يشفق عليها ، ويأخذها معه إلى بيته ليربيها مع ابنته (سنية) ، وتتعاضد العلاقة بين الفتاتين على مدار السنوات ، حتى يموت الحاج (مرسي) ، فتتفرق بهما سبل الحياة بعد طول عناء من السعي ، فبينما تقع (سنية) في حب رجل ثري وتخطط للزواج منه ، تقع (نعمت) في قبضة امرأة متسلطة تقود عددًا من الشحاذين والنشالين .أشكى لمين
شاهد البرومو
تعمل ناديه فاتن حمامه مع زوج امها حامد فريد شوقى فى صالة كباريه رغماً عنها وذلك بعد وفاة امها تجالس الزبائن وترقص لهم يتعاطف معها أنس عبد العزيز احمد الذى يعمل مع حامد وساعدها على الهرب ودلها على محامى يدعى محسن محسن سرحان فيقيم على حامد قضية تحريض على الفسق ويسجنه ٦ شهور اتجهت ناديه الى كفر الشيخ عند خالها الشيخ بركات ابراهيم عماره وتتعرف فى القطار على رؤوف عماد حمدى والذى على صله قويه بالشيخ بركات كان رؤوف محارباً قديماً أصيب فى حرب فلسطين وتنتابه أزمات قلبيه إثر تلك الأصابه وبسببها طلق زوجته ويعيش مع والده زكى ابراهيم وشقيقته سعاد شاديه عاشت ناديه مع خالها وزوجته مبروكه عزيزه بدر ولصلة رؤوف بالشيخ بركات توطدت علاقته بناديه وتقابلا كثيراً ومعهم سعاد ونمت مشاعر الحب بين ناديه ورؤوف وتزوجا وفى الفرح علمت ناديه ان المحامى محسن هو خطيب سعاد والذى وعدها بحفظ سرها خرج حامد من السجن وبحث عن ناديه حتى علم بزواجها من رؤوف فنصب شباكه هو وعصابته حوله وتمكن من مشاركته فى شركته الخاصة وعمل على طرد العاملين بالشركه وإحلال عصابته محلهم وتمكن من اختراق منزل رؤوف وناديه وكسب ثقة سعاد أبلغت...زمن العجائب
شاهد البرومو
تركت عزيزة زوزو نبيل زوجها ابراهيم عبدالعزيز احمد وأبنتها نعمت فاتن حمامه ، وتبترت على حياتها، وإرتمت فى أحضان الثرى العجوز عبد الحميد منسى فهمى ، وأصبحت زوزو هانم، وكان زوجها لديه أبناء كبار هما وحيد محسن سرحان وليلى ملك الجمل ، ولكى تلبى زوزو هانم إحتياجاتها الجسدية، تعرفت على الشيطان عباس بيه محمود المليجى ، الذى أحبته، وساعدها على ابتزاز زوجها وجره الى لعب القمار حتى إستولوا على ثروته وأفلس، وفكر الشيطان عباس بيه فى عمل بوليصة تأمين لعبد الحميد، وطلب من زوزو هانم أن ترمى شباكها حول إبنه وحيد، حتى يراها زوجها مع إبنه فيصاب بصدمة، يموت على إثرها بينما عرف ابراهيم طريق الخمر والقمار، حتى أفلس وعجز عن علاج ابنته نعمت، ولم يتحمل حياته فمات، ولجأت نعمت الى امها، التى لم تكن قد أخبرت أحدا، بأن لها إبنة، وقبلتها بالمنزل كخادمة، تعيش فى حجرة الحديقة، ولكن نعمت أخبرت الدادة الطيبة نفيسة ثريا فخرى سرا، بحقيقة علاقتها بست البيت، ولكن نفيسة أخبرت وحيد بالسر، والذى تعاطف مع إبنة زوجة أبيه، بينما تزوجت ليلى من توفيق كمال ياسين وسافرا الى السودان، وتعرض وحيد لإغراءات زوجة أبيه، وإض...حتى نلتقى
شاهد البرومو
مال نيللى تعيش مع والدتها الممثلة المعتزلة عزيزه حلمى ، بعد إنفصالها عن والدها شريف سراج منير الممثل المسرحى الشهير، والذى تزوج من إمرأة اخرى، ولم تحرمها امها من رؤية والدها بإنتظام، وكان يتولى اصطحابها تلميذ والدها الفنان احمد احمد مظهر ، وقد كانت آمال طفلة موهوبة، تأثرت بفن والديها فعشقت التمثيل، وسمح لها والدها بالقيام ببعض الأدوار السينمائية فى فترة الصيف، حتى لا تتعطل عن دراستها، وقد كانت آمال تشعر ان والديها مازالا يشعران بالحب تجاه بعضهما، وحملت مسئولية انفصالهما وعدم عودتهما مرة أخرى لزوجة الأب، وتمنت آمال ان تصبح ممثلة مشهورة تمتلك اموالا كثيرة، لتتمكن من الانتقام من زوجة الأب التى فرقت بين والديها ومرت السنون وأصبحت آمال شريف فاتن حمامه ممثلة شهيرة، وتوفيت والدتها، وفضلت العيش بمفردها بعيدا عن والدها وزوجته، ولكنها مازالت تحب والدها، وتحمل له الكثير من اللوم، وتحرص على زيارته فى فترات متباعدة، أو على الاخرى فى المناسبات، وهو الشيئ الذى كان يؤلمه، ويتمنى ان تعود ابنته للحياة معه، وكانت امال فى كل مرة تقابل فيها والدها، تقرر ان تسمعه كلمات طيبة لاتؤلمه، ولكنها دون ارادته...الزوجة العذراء
شاهد البرومو
رقيقة تستجم مع أمها في الأسكندرية تقابل مجدي الثري و صديقة الدكتور فؤاد، تميل عاطفياً إلي الدكتور فؤاد ولكن أمها تفضل مجدي لثرائه وأمواله التي يمكن بها أن يخرجها من أزمتها المالية، تتزوج بالفعل من مجدي رغم علم أمها من صديقه فؤاد بأنه عاجز جنسياً بسبب حادثة وقوعه من علي الحصان، تتوتر العلاقة بين الزوجين لغيرته وشكوكه نحوها معتقداً أنها تميل نحو صديقه فؤاد ولكونه غير قادر على إسعادها، تشعر الام أن مجدي قد يترك إبنتها دون أن تستفيد منه مادياً فتقوم بقتله حتى ترثه إبنتها، ولكن الحقيقة تتضح وتُسجن الأم وتعود الزوجة العذراء إلى الدكتور فؤاد حبها الحقيقيالباب المفتوح
شاهد البرومو
تدور الأحداث حول ليلى (فاتن حمامة) التي تعيش في أسرةٍ متوسطة، وتحاول أن تثور وتشارك في المظاهرات لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة. تقع في حب ابن خالتها لكن سرعان ما تكتشف أنه لا يختلف عن أبيها كثيرًا، فتتركه وتفقد ثقتها في المجتمع. وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري والمنفتح فتُعجب به، لكن تتعقد الأحداث بسبب الأحداث السياسية والاجتماعية. فتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن بهالخيط الرفيع
شاهد البرومو
اة فقيرة تعمل موظفة بسيطة في أحد البنوك وتعول أسرتها تحت ضغط الحاجة ومرض والدها وضغط والدتها التي تلح عليها لتزيد دخلها تتخذ لها عشيقًا هو رجل أعمال ثري عجوز تتعرف بالمهندس عادل الذي يعمل في شركة عشيقها عبده ويصارحها بحبه، تقنعه بالاستقالة وتكوين شركة مستقلة وتمنحه مجوهراتها كرأس مال وتقف بجانبه وتشجعه وتقطع علاقتها ب عبده ينجح عادل في عمله ويصبح في مركز مرموق عندما تطالبه منى بالزواج يماطلها خوفًا من ماضيها تقرر منى أن تقضي عليه ماليًّا فترهقه بمطالبها، وتثور عليه عندما يفكر في الارتباط بأخرى تفاجأ به يقطع علاقته بها نهائيًّا ويسافر ليعمل بالكويت ليتركها وحيدة تبحث عن آخروداعًا يا غرامي
شاهد البرومو
د عماد حمدي الطالب بالبكالوريا الثانوية مع والده المسن منصور زكي إبراهيم وأمه عديلة زينب صدقي ويحب جارته فكرية فاتن حمامة وتعاهدا على الزواج، جاء شيخ الحارة توفيق شفيق نورالدين بإستدعاء لرشاد لأداء الخدمة العسكرية، فاقترح سليمان أفندي فريد شوقي مندوب شركة التأمين، والذي تصادف وجوده بالمنزل من أجل تحصيل القسط الشهري، أن يؤجل شيخ الحارة الإستدعاء حتى ينتهي رشاد من الامتحان ويدخل الجامعة، وبذلك يكون التأجيل وجوبي، مات منصور وصرفت زوجته عديلة بوليصة التأمين، وطمع فيها سليمان أفندى، واستغل احتياجها لرجل وتقرب إليها وتزوجها، رغم اعتراض رشاد على زواج أمه، استغل سليمان أفندي حب عديلة له وإبتز أموالها ليصرفها على القمار والراقصات، وأساء معاملتها مما إضطر رشاد للتدخل لحماية أمه، تآمر سليمان مع شيخ الحارة على إبعاد رشاد، وذلك بالإبلاغ عن تهربه من أداء الخدمة العسكرية وتم القبض عليه، ومنع سليمان زوجته عديلة من دفع البدل النقدي ٢١جنيه لابنها لإعفاءه من التجنيد، فقامت فكرية وأمها ثريا فخري بجمع المبلغ من مدخراتهما ومدخرات جارتهم أنستاطيا سناء سميح وإقترضت الباقي من عم فكرية الأستا...كأس العذاب
شاهد البرومو
أن يهجر زوجته، ولا ترى الزوجة سوى أن تضع إبنتها نعمت في ملجأ، تموت الزوجة، وبعد مرور السنوات تخرج نعمت من الملجأ بعد أن تزوجت من محمود، أما رياض فيعشق فتاة صغيرة فى السن وبعد فترة يعرف أن عشيقته هذه ما هى إلا ابنته وهي لا تعرف ذلك، ينهار رياض ويصاب بصدمة تؤدى به أن يهيم فى الشوارع والطرقات، أما محمود فيدمن الخمر مما يسوقه إلى السجن، يطارد البوليس رياض بتهمة إختطاف إبن نعمت، يضطر رياض أن يقتل شريكه ويهرب إلا أنه يموت تحت عجلات القطار، يخرج محمود من السجن وتسترد نعمت إبنهاأرض السلام
شاهد البرومو
أحمد فدائي مصري، يختفي داخل قرية فلسطينية، تتعاون معه سلمى، وهي إحدى فتيات القرية. يصور الفيلم معارك الفدائيين من أجل تحرير فلسطين والصعوبات العديدة التي يلاقونها من نسف خزانات الوقود. وبعد انتهاء أي عملية يعود أحمد مع سلمى دون أن يتمكن الإسرائيليون منهما. تنمو علاقة صداقة ثم حبآيس كريم في جليم
شاهد البرومو
يعمل (سيف) في نادي فيديو ويقيم مع مجموعة من الشباب تتطلع لحياة أفضل، ويحاول سيف إثبات موهبته في الغناء، لكنه يُطرد من عمله ويدخل في مغامرات تنتهي به إلى السجن في الإسكندرية، حيث يلتقي بطالب يساري يؤلف أشعارًا، ويقدمه بعد خروجهما من السجن لملحن عجوز مغمور، ليغنوا في الساحات والشوارع، وتتوالى الأحداثإمبراطورية م
شاهد البرومو
بعد وفاة زوجها تتحمل منى (فاتن حمامة) مسئولية تربية أبنائها الستة بجانب عملها في وزارة التربية والتعليم، ومع نمو الأولاد تزداد مشاكلهم، وتزداد معها أعباء والدتهم في التربية، خاصًة مع وصول أغلبهم لسن المراهقة، فتتوتر العلاقة بينها وبينهم، وفي نفس التوقيت، تقع (منى) على نحو تدريجي في قصة حب مع رجل الأعمال أحمد رأفت (أحمد مظهر)، لكنها لا تستسلم لمشاعرها بسهولة بسبب حيرتها بين تفرغها لأبنائها، وتفكيرها في مستقبلها مع (أحمد).الحب الكبير
شاهد البرومو
تعيش فتاة فقيرة مع والدها الذي يعمل مصورًا، وتحب الفتاة مغنيًا مشهورًا له علاقات نسائية عديدة، تنقذه الفتاة من زوج غافل يشعر بخيانة زوجته معه، وينوي قتلهما معًا بعد ضبطهما متلبسين، فتسرع لتحل محلها في غرفته بالفندق مضحية بسمعتها من أجله، فيحبها و يتعلق بها، وتدعى أنها فتاة ثرية لتنال إعجابه.المنزل رقم ١٣
شاهد البرومو
تور عاصم ابراهيم محمودالمليجى الطبيب النفسى على علاقة بالراقصه سونيا شاهين لولا صدقى والتى كانت على علاقة بالثرى عباس الذى أمن على حياته ببوليصة تأمين قيمتها ١٥ الف جنيه لصالح سونيا،فأراد عاصم قتل عباس وإقتسام مبلغ التأمين مع سونيا إستغل عاصم حضور المهندس شريف كامل عماد حمدى لعيادته مصاب بإنهيار عصبى وأقام صداقة معه، وأعطاه علاج يزيد من توتر أعصابه، ثم قام بتنويمه مغناطيسيا وأعطاه مسدس ومفتاح منزل عباس وأمره بقتله تمت الجريمه بنجاح، وأخذ عاصم من شريف المسدس ونسى المفتاح، وأوصله لمنزله حيث شاهدهم معا جار شريف التاجر صابر امين توفيق اسماعيل إستيقظ شريف فى الصباح منزعجا من الحلم الذى شاهده ويتذكر تفاصيله ومنها صورة كبيره لإمرأة معلقة على الحائط وإنزعج اكثر عندما وجد جرحا فى يده، وحكى تفاصيل حلمه لوالدته فردوس محمد ثم قابل خطيبته ناديه فاتن حمامه وقص عليها حلمه،ثم إكتشف وجود المفتاح فى جيبه،فسارع الى طبيبه عاصم،وفى الطريق شاهد المرأة التى رأى صورتها فى الحلم متجهه للعياده هدأ عاصم من روع شريف وأفهمه أن الجرح حدث دون أن يشعر وأن المفتاح يجوزأنه يملكه اح...خلود
شاهد البرومو
ادهم بكفر الزيات يعيش الاخوان على باشا ادهم محمودالسباع مع إبنه الصغير حسين منير صدقى يتيم الام الشرس الذى يرسب دائماً ومعهم الخادم الأمين عم اسماعيل اسماعيل ياسين واحمد بك ادهم احمد حلمى مع زوجته ثريا فخرى وإبنه الصغير محمود المجتهد الذى ينجح دائماً،وتعيش معهم ابنة خالته ليلى بينما تعيش اختهاالأصغرمع عمها محمودوليلى متقاربان ومتلازمان ويوصفهم الدكتور ابراهيم بشاره واكيم صديق احمدبك كجوز جزمه هى فرده وهو فرده كبر محمود عزالدين ذو الفقار وكبر حسن كمال الشناوى وكبرت ليلى فاتن حمامه خطب محمود ليلى، مما أثار حنق حسن الذى كان يحبها، ولكن والده زوجه بالأمرمن ناديه فيفى مصطفى ابنة البندارى باشا وأنجب منها ابنه نبيل، ولكنه لم ينسى ليلى وحاول ان يثنيها عن الزواج فطرده محمود الذى توعده بالانتقام، وفى يوم الزفاف اطلق حسن النار على محمود فتلقت ليلى الرصاص بدلا منه وماتت قام على باشا بغسل عاره بأن قتل بيده ابنه حسن،ثم مات من هول الفجيعة،وسافرت ناديه بإبنها للخارج ومرت السنون وفقد محمود والديه واصبح وحيدا يعيش على ذكرى ليلى ولم يبق له سوى د ابراهيم الذى حاول اخراج محمود من أزمته...عائشة
شاهد البرومو
دبولى زكى رستم رجل عاطل،معاقر للخمر يعمل احيانا ببيع البخت للنصب على السذج،ويعلم ابناءه الذكور النشل،ويجبر ابنته عائشة فاتن حمامه على بيع اوراق اليانصيب،أما زوجته نفيسه فردوس محمد فهى غير راضية عن حياة زوجها،وتعتمد على نفسها فى العمل دلالة تبيع الأقمشة فى المنازل،وتكسب قوتها من عرق جبينها رأى الثرى يحيى بيه عبدالعزيز احمد عائشة تبيع اوراق اليانصيب فإشترى منها كل الأوراق حتى تعود لمنزلها،وذلك لأنه رآها تشبه إبنته التى فقدها مع زوجته منذ ٤ شهور فى حادث سيارة،ثم فكر فى إحضار عائشة لمنزله لرعايتها وتعليمها تحت رعاية دادا حوا امينه خيرى وطلب من والدها المعلم مدبولى ان يتبنى ابنته مقابل مبلغ شهرى،فرحب مدبولى قام يحيى بيه برعاية عائشة،وأحضر لها مدرسة خصوصية عزيزه حلمى تعلمها القراءة والكتابة،وتعدها لنيل شهادة الابتدائية أرادت نفيسه استعادة ابنتها،فطلبت من ابنها الكبير حسونه فاروق على ان يدلها على منزل يحيى بيه،وحينما رأت العز الذى تتمتع به ابنتها عائشة،تركتها وهى مطمئنة،فقام يحيى بيه بإتمام إجراءات التبنى الرسمية نظير مبلغ كبير من المال تسلمه مدبولى،مع استمرار المبلغ الشهرى وتشاجر مدبولى م...