أنطوان سليم
معلومات فنيه
المرأة
شاهد البرومو
مة أحلام مع والدها زكي إبراهيم العجوز المقعد بالأسكندرية بعد أن إنفصل عن أمها التي تزوجت بالقاهرة، وهي طالبة بمدرسة التربية النسوية بالأنفوشي، يسقط المنزل على والدها فيموت وتترك المدرسة وتذهب إلى القاهرة لتعيش مع أمها وزوج أمها عثمان أفندي عبدالحميد زكي الذي يتحرش بها فتضطر إلى الهروب من المنزل بشنطة ملابسها ليلاً حيث يعترضها شاويش الدورية الليلية رياض القصبجي وأنقذها من بين يديه الحاجة محروسة ماري منيب بائعة البسبوسة بإدعائها أنها ابنتها، حيث تأخذها لمنزلها لتعيش معها ومع صبيها لعبة محمد توفيق حيث يبيعون الحلويات الشرقية أمام مصنع ياسين للزجاج والذي يعمل به الأخوان فريد محمودالسباع ومحمود كمال الشناوي والذين يقطنون في المنزل المقابل لمنزل الحاجة محروسة، كان محمود وفريد أخوين من الأب فقط وقد سمعوا فاطمة تغني في الصباح فأعجبا بصوتها ووقعا في غرامها وتسابقوا على الفوز بقلبها، كان فريد الشقيق الأكبر حاد الطباع شرس ومهمل في عمله، بينما كان أخيه الأصغر محمود على عكسه تماماً هادئ ومرح ومهتم بعمله، إلتقى محمود بفاطمة وشاغلها وإنشغلت به، ولكن فريد تقدم الحاجة محروسة وخطب منها...النغم الحزين
شاهد البرومو
قصة اكتشفها الأستاذ محمود الذى يحبها رغم فارق السن، وهى تعامله كأخ أكبر وصديق، يكشتف محمود مطرب شاب هو عادل الذى ينجح فى عمله، تحبه سامية، لكنه لا يستجيب لها مراعاة لمشاعر أستاذه رغم أنهما يعملان معًا كمطرب وراقصة يشعر محمود بالغيرة فيجعله يوقع عقدًا مع كازينو آخر، لكن عادل يجدها فرصة أفضل للشهرة تخاف سامية من هذا الانفصال، يتعرف عادل على ليلى الفنانة الشهيرة بفقراتها الساخرة ويحبها ويخطبها، تشعر ساميه بالحزن وتسقط مغمى عليها أثناء تأديتها إحدى رقصاتها، يعجز الأطباء عن تفسير حالتها لكنهم يرون أن حالتها تتحسن بعدما عاد عادل، يطلب محمود من عادل أن يخفى علاقته بليلى عن سامية، تعود سامية إلى الرقص، يفسخ عادل خطبته، بعد أن تكون سامية قد عرفت، فتسعى بدورها إلى لم شمل عادل على حبيبته وتضحى بحبها من أجلهما، لكنها لا تزال تعامل محمود كأخ أكبرخلود
شاهد البرومو
ادهم بكفر الزيات يعيش الاخوان على باشا ادهم محمودالسباع مع إبنه الصغير حسين منير صدقى يتيم الام الشرس الذى يرسب دائماً ومعهم الخادم الأمين عم اسماعيل اسماعيل ياسين واحمد بك ادهم احمد حلمى مع زوجته ثريا فخرى وإبنه الصغير محمود المجتهد الذى ينجح دائماً،وتعيش معهم ابنة خالته ليلى بينما تعيش اختهاالأصغرمع عمها محمودوليلى متقاربان ومتلازمان ويوصفهم الدكتور ابراهيم بشاره واكيم صديق احمدبك كجوز جزمه هى فرده وهو فرده كبر محمود عزالدين ذو الفقار وكبر حسن كمال الشناوى وكبرت ليلى فاتن حمامه خطب محمود ليلى، مما أثار حنق حسن الذى كان يحبها، ولكن والده زوجه بالأمرمن ناديه فيفى مصطفى ابنة البندارى باشا وأنجب منها ابنه نبيل، ولكنه لم ينسى ليلى وحاول ان يثنيها عن الزواج فطرده محمود الذى توعده بالانتقام، وفى يوم الزفاف اطلق حسن النار على محمود فتلقت ليلى الرصاص بدلا منه وماتت قام على باشا بغسل عاره بأن قتل بيده ابنه حسن،ثم مات من هول الفجيعة،وسافرت ناديه بإبنها للخارج ومرت السنون وفقد محمود والديه واصبح وحيدا يعيش على ذكرى ليلى ولم يبق له سوى د ابراهيم الذى حاول اخراج محمود من أزمته...