ماجد فوزي
معلومات فنيه
ماجد فوزي، مصور فوتوغرافيا مصري، شارك في العديد من الأعمال الفنية، من أهمها، مصور فوتوغرافيا فيلم عيال حبيبة عام 2005، وفيلم خيانة مشروعة عام 2006.
حرب أطاليا
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول (ياسين) المحامي الشاب، الذي يعمل في مكتب محاماة، يكتشف (ياسين) بعض العمليات المشكوك فيها، والتي تحدث داخل المكتب، فيتم إيقافه عن العمل نتيجة تدخله في هذه الأمور، يحاول أن يعرف ماذا يحدث، كما يحاول أن يحصل على حقوقه الضائعة من صاحب المكتب، تتعرض حبيبته للاختطاف، ويتم نقلها إلى (إيطاليا) من قبل الأشخاص المتورطين في هذه العمليات المشبوهة.تحت الربع
شاهد البرومو
سعيد رضوان عشيقته شكرية شويكار ، وبعد أن حملت منه سفاحاً، طالبته بالزواج، لكنه أخبرها بعزمه الزواج من إبنة عمه، فلما حاولت الإعتداء عليه، هرب منها لتصدمه سيارة ويلقى مصرعه، وكانت مصيبتها كبيرة فقد وضعت توأم، حارت به فى الشوارع، وعملت بالتسول، ليعترضها معلم الشحاتين عباس الهلب سعيد صالح ويضمها إلى عماله من المتسولين، ويمنحها سكن لها ولأولادها، ثم يعرض عليها الزواج العرفى، ويكتب بإسمها شقة الزوجية الفاخرة كان عباس يتاجر سراً فى المخدرات، ويخزنها فى الشقة، ويتزوج النساء ويكتب الشقة بأسماءهن، حتى إذا ضبطت المخدرات، تقع المسئولية على صاحبة الشقة، وقد سبق له فعل ذلك مع الكثيرات، ومن ضمنهن شقيقة حسان الونش احمد راتب ، الذى يعمل معه فى كار التسول والمخدرات، والذى أراد الإنتقام لشقيقته، فأخبر شكرية بما ينتويه عباس حيالها، فقامت شكرية بإبلاغ البوليس، الذى قبض على عباس وحكم عليه بالسجن المؤبد، وتحل شكرية مكانه فى كار التسول، ويزداد طمعها فتتاجر فى المخدرات، ويساعدها حسان فى إدارة أعمالها، خصوصاً بعد أن إفتتحت شركة للاستيراد والتصدير لتخفى وراءها ثروتها المتزايدة ويكبر توأمها المتآخى منى ص...فيش وتشبيه
شاهد البرومو
ب السيد مخيمر إحمد بدير بعد وفاة والده،من زراعة أرضه،بسبب الناس والجمعية الزراعية، فإقترح عليه أحدهم، أن يبيع أرضه ويستثمر فلوسه فى العاصمة، حيث أن الرزق هناك بالهبل، ولم يكدب خبرا، وباع أرضه ونزل لمصر، حيث إستقبله مدرسة محمودالجندى ، وصبيانه بندق حسن الديب ونبقه عهدى صادق ، وأفهمه مدرسة أنه مدير المخبرين العرب، ورئيس قسم مكافحة تهريب الجوافة، وفتشه ولم يعثر على النقود بحافظته، ولكن غريب أخبره أنه باع الأرض وجاء بفلوس كتير، لإنعاش الحالة الإقتصادية للعاصمة، وقرر مدرسة النصب على غريب، فإنتحل صفة سائق تاكسى، وقاده للسكنى لدى العالمه عزيزه زيزى مصطفى ، حيث منحته حجرة بشقتها، وناولته خمرا وإغتصبته إقترح مدرسة على غريب أن يفتتح محل لبيع الفول والطعمية، حيث نجح وتحسنت احواله، ولكنه عانى من عدم وجود زيت فى السوق، فإقترح عليه مدرسة، إستخراج بطاقة تموين، فذهب للبلد وأحضر علم الوراثة، وباقى الأوراق اللازمة، ولكن موظف التموين فوزى الشرقاوى وجد ان إسم أبيه فى الأوراق سيد، بينما إسمه فى البطاقة السيد، فقال له أبوك مش أبوك، فظن غريب أنه يطعن فى شرف أمه، فضربه ليحكم القاضى سعيد طرابيك على غ...