أحمد أباظة
معلومات فنيه
ولد أحمد سليمان مهدى أباظة فى الربعمارية ، مركز منيا القمح محافظة الشرقية، حصل على بكالوريوس زراعة ، ثم درس فى معهد الفنون المسرحية عام 1957، عمل فى المسرح فى بداية حياته، ممثل عمل...اقرأ المزيد فى الأدوار الثانية، حيث نوع أدواره ، والشخصيات التى جسدها. قام بدور الرجل الغليظ الملامح والقلب ، مثل دور الأخرس فى بهية ، ودور حارس العمارة فى الخوف ، من مسرحياته البغل فى الابريق ،يحيا الوفد، ياسين وبهية ، وفى التليفزيون عمل فى الرحيل ،الساقية ، اللسان المر ، وأسماء الله الحسنى ، حصل على العيد من الجوائز.
باب الحديد
شاهد البرومو
(قناوي) بائع جرائد صعيدي غير متزن عقليًا ويعمل في محطة قطار القاهرة، يهيم حبًا وولهًا بـ(هنومة) بائعة زجاجات المياه الغازية، لكنها تحب (أبو سريع) الذي يعمل هو اﻵخر في المحطة ويخططان معًا للزواج، وهو ما يصيب (قناوي) باﻹحباط لعدم قدرته على كسب قلبها، وهو ما يدفعه للإقدام على فعل أحمق وجنوني.العميل ٧٧
شاهد البرومو
تدخل إحدى العصابات الدولية إلى الأراضي المصرية في هيئة فريق تصوير سينمائي ، لكنهم يستهدفون في الحقيقة تصوير مجموعة من الأماكن العسكرية الحساسة على ميكروفيلم ، وخلال إحدى عملياتهم يصير الميكروفيلم بالخطأ في حوزة الثلاثي (الضيف) ، و(سمير) ، و(جورج) الذين يبحثون عن عمل في مجال السينما ، لكنهم يصيرون شاهدين على جريمة قتل ، مما يجعل حياتهم في خطر ، ومن هنا يتدخل أحد ضباط الشرطة ليتقمص شخصية شقيق القتيل ؛ من أجل الكشف عن أفراد هذه العصابةالإنسان يعيش مرة واحدة
شاهد البرومو
تجمع الصدفة بين الطبيبة (أمل) التي قررت الابتعاد عن القاهرة في عزلة اختيارية بالسلوم؛ في محاولة للهروب من ذكرى وفاة خطيبها بحادث سيارة، وبين المدرس المستهتر المقامر (هاني) الذي تم نقله للسلوم عقابًا له على استهتاره وسوء سلوكه، يلتقيان بالقطار وتنشأ بينهما بوادر إعجاب تتطور لحب بعدما تعددت لقاءاتهما وسط أجواء أخرى عصيبة.غصن الزيتون
شاهد البرومو
تدور أحداث المسلسل حول عدد من الطالبات في مدرسة غصن الزيتون الثانوية، حيث يتعرض لتفكير هؤلاء الفتيات ولطرق التدريس في المدارس وعلاقة الأساتذة بالبنات، وأيضًا طريقة تفكير الأساتذة وحياتهم داخل وخارج المدرسة، وغيرها من الاشياء الأخرى التي تدور بين الأهل وأبنائهم بخصوص الدراسة والمذاكرة والزواج والحب.قلوب العذارى
شاهد البرومو
يعيش الباشا (أحمد علام) في عزبته بالمنصورة مع إبنته وفاء كاريمان ، أما ابنه الكبير حسين كمال الشناوي فيعيش في القاهره مع الراقصه نادية برلنتي عبدالحميد ، يشرب الخمر ويلعب القمار مما اغضب والده عليه وقاطعه عم متولي حسين رياض صاحب الطاحونه أصيب بمرض في عينيه وحلت محله إبنته نعمت شاديي في إدارة الطاحونه ومعها خالتها مبروكه أمينه رزق وفاء إبنة الباشا تحب أحمد سلطان رشدي أباظه ابن منافس الباشا في الانتخابات مما يعيق زواجهما ينصح الباشا عم متولي بالذهاب للقاهرة لعلاج عينيه، وقبل سفره تطلب منه نعمت إيصال رسالة محبة ونصح إلى حسين من شقيقته وفاء، وعندما يصل متولي إلى حسين يجده منغمسًا في اللهو مع الراقصة، وعند عودته يبلغ الباشا كذبًا ان حسين إستقام ويُقيم في منزله وحيدًا ويرغب في العودة، مما يدعو الباشا لإرسال خطاب لإبنه يدعوه للعودة الى العزبة، والإشراف على الأرض خصوصًا وهو مهندس زراعي يجمع حسين الفلاحين من حوله وينجح في ازدهار أرض العزبه استعاد حسين ذكريات الصبا مع نعمت وتوطدت العلاقة ونما الحب في قلبيهما، وفي يوم عيد الحصاد إنفرد حسين بنعمت وكان الشيطان ثالثهما اتصل...مغامرات اسماعيل يس
شاهد البرومو
فى لطيف كمال الشناوى من رحلة بأدغال أفريقيا بعدأن فقد خفيف ابوالقطايف إسماعيل ياسين زميله فى وكالة الأنباء الطازجة التى تأتى بالأنباء بعد ساعة من حدوثها وأحيانا قبل حدوثها،ويقيم له حفل تأبين،ولكنهم يفاجئون بحضوره حياً يعثر الاستاذ بهلول أحمد أباظه على موضوع عصابة تهريب الذهب للخارج، فيكلف لطيف وخفيف بالتحرى والكتابة عن الموضوع بسرعة قبل أن تسبقهم وكالة الأنباء الساخنة المنافسة، والتى يرأسها الاستاذ نور عبد الغنى قمر والصحفية مستكه شاديه وجاءهم شاهين أنور زكى أحد أفراد العصابة المنشقين وعرض عليهم مستندات تدين العصابة مقابل ١٠٠٠ جنيه، وتسليمه ٥٠٠ جنيه مقدما،مع تسليمه مفتاح شقتهم ليشعر بالأمان، وان يقابلوه فى كباريه بليلة مساءاًً، ولكنه لم يحضر،وعندما عادوا لشقتهم وجدوا فيها الراقصة لولو هناء عادل وأخذت منهم المبلغ وأعطتهم ساعتها كان نور متنكرا فى زى شحات ويقف تارة امام الوكاله وتارة امام الكباريه، بينما كانت مستكة تعمل مطربة فى كباريه بليله،والتى كانت تحذر لطيف للابتعاد عن الخطروعدم انتظار لولو لأنه لن يراها فقد شك زهر فاخرفاخر زعيم العصابة فى لولو...انتصار الإسلام
شاهد البرومو
أتم الله كلمته على الخليقة بنعمة الاسلام وكان من ضمن الذين اهتدوا إلى نوره شاب مسلم آمن بالدعوة الجديدة في ظل ظلم الجاهلية التي كان يعيش فيها وحاول دعوة أصدقائه إلى الدين الجديد إلا أن أحد منهم رفض وأصر على شركه وضلالته فتزوج هذا الشاب الورع بالتقوى إحدى الفتيات التي أسرها ذلك المشرك