محمد زين
معلومات فنيه
الإرهابي
شاهد البرومو
لظاهر عادل إمام شاب يدفعه فقره وظروفه الإجتماعية، للبحث عن آخرته، ونصرة دين الله، فيرتمى فى أحضان جماعة إرهابية تتخذ من التطرّف الدينى ستارا لتنفيذ أغراض سياسية، وتستغل الجماعة محدودية ثقافته، للسيطرة عليه لتنفيذ مآربها، وعمالتها للخارج، فتدفعه لمهاجمة محلات الصاغة الخاصة بالمسيحيين ونهبها، وحرق أندية الفيديو، ومهاجمة مجموعات السياح الأجانب، مع وعد بتزويجه من إحدى الأخوات المسلمات مجانا، ليتخلص من الكبت المسيطر على كل وجدانه كشاب، لا يستطيع الباءة، وتم تكليفه أخيرا بقتل أحد ضباط السجون، بتكليف مباشر من أمير الجماعة، الأخ سيف أحمد راتب ، وقام مع إثنين من الإرهابيين، بسرقة سيارة مصطفى عبدالرحمن عثمان عبدالمنعم دكتور الفلسفة بكلية الآداب، وإستخدامها فى إغتيال الضابط، ويتركون السيارة ويهربون، بعد ان يستخدم علي حقيبة صاحب السيارة فى إخفاء مسدسه، وتمكن البوليس من القبض على زملاء علي، بينما هرب هو ناحية ضاحية المعادى، حيث صدمته سيارة تقودها سوسن عبدالمنعم شيرين ، ولأن الحادث وقع أمام منزلها، فقد حملته للداخل ليعالجه والدها الدكتور عبدالمنعم حسنين صلاح ذوالفقار ، والذى كان بنفس الوقت يع...النوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آهليلة ساخنة
شاهد البرومو
الشريف سائق تاكسي أرمل يعيش مع حماته التي ترعى له ابنه الصغير المعوق ذهنيًا حمادة محمد طه ، وقد فوجئ بإصابة حماته بجلطة في المخ، فأسرع بها للمستشفى الحكومي، حيث طلبت منه الممرضة سلوى عثمان مبلغ جنيه لزوم إجراء عملية جراحية لحماته، وهو لايملك هذا المبلغ، فتعشم خيرًا في ليلة رأس السنة أن ينجح في جمع المبلغ، وترك ابنه بالمستشفى مع جارته عواطف سناء يونس التي تتعشم في الزواج به حورية لبلبة فتاة ليل تائبة، تعمل عاملة نظافة، وتربى أختها الصغيرة ليلى ياسمين جمال عازمة على تعليمها، ولكنها فوجئت بمطالبة صاحبة البيت لها بمبلغ جنيه لزوم تنكيس البيت، وإلا كان مصيرها الشارع، فإضطرت للإستجابة للقواد لمعي محمد شرف الذي دعاها لقضاء الليلة بعوامة أحد الاثرياء يسري العشماوي ، وذهبت معه، ولكنها تعرضت لابتزاز زقزوق حسن الأسمر سائق الرجل الثري الذي ضربها واستولى على أجرها وسلسلتها الذهبية وطردها من العوامة تعرض سيد للراكب حسن الديب الذي كان سببًا في سحب رخصة التاكسي، كما تعرض لراكب آخر محمد متولي ، والذي وعده مبلغ محترم مقابل توصيله للاسكندرية ،حتى اعترضته حورية، وطلبت منه مساعد...