أحمد يحيى
معلومات فنيه
مخرج و كاتب سيناريو بدأ حياته الفنية منذ الصغر حيث وقف امام العندليب الراحل عبدالحليم حافظ كممثلا فى فيلمى حكاية حب و البنات و الصيف درس السينما و حصل على بكالريوس المعهد العالى...اقرأ المزيد للسينما عام 1968 شعبة اخراج و عمل مساعد مخرج مع كلا من المخرج حلمى حليم و اشرف فهمى و حسين كمال و محمد عبد العزيز و يعتبر المخرج احمد يحيى من اهم المخرجين في جيله و وصفه النقاد بخليفة المخرج الراحل عز الديم ذو الفقار و حاذ المخرج احمد يحيي بالعديد من الجوائز و كان يعتبره رشدي اباظه و فريد شوقي بمخرجهم المفضل يعتبر المخرج احمد يحيي من المخرجين الذين اهتموا بتحويل النصوص الادبية العربية و العالمية الى افلام
وداعاً للعذاب
شاهد البرومو
(ليلى) فتاة يتيمة تقطن في حجرة بمنزل (زنوبة)، يسكن في شقة بنفس المنزل ثلاثة أصدقاء، يتنافس (عصام) و(عادل) على كسب حبها، أما (نور) فيُعجب بها في صمت. تنمو الصداقة بينها وبينهم وتبادل (نور) نفس مشاعره.. يرفض (نور) الزواج من ابنة خاله الثري وتتم خطبته لـ (ليلى)، تصاب (ليلى) بمرض خطير يتطلب إجراء جراحة.الرعب
شاهد البرومو
لم زعيم العصابة وصاحب الكبارية توفيق عبدالسلام توفيق الدقن بموعد وصول شحنة راديوم مكونة من ثلاثة صناديق، الى مركز البحوث الذرية للأغراض السلمية، إتفق مع سالم أبوالفتوح عماره أحد العاملين بالمركز، على سرقة أحد الصناديق، لصالح أحد الجهات الأجنبية، مقابل نصف مليون جنيه، وينجحان فى سرقته، ويخفيه توفيق بمساعدة عصابته فى أحد المخازن بمنطقة نائية، حيث يقام بالقرب منه أحد الأفراح الشعبية، ويتشاجر المعلم بيومى محمد رضا ورفاقه، أثناء خروجهم من الفرح، مع أفراد العصابة، ويفقد فى المعركة ملابسه وحافظة نقوده، قبل هروبه من المعركة، وعندما يكتشف فقد الحافظة، يعود للبحث عنها بجوار المخزن، وينجح فى إقتحام المخزن لسرقته، ويعثر على الصندوق، ويهرب به ويخفيه تحت سرير زوجته الأولى حسنية كيداهم وسيلة حسين ، ولكن زوجته الثانية نبوية أنجيل آرام ووالدتها عديلة سميحه محمد يسرقان الصندوق، للوقيعة بين المعلم وزوجته حسنية وعندما يبلغ مدير مركز الأبحاث سيد عبدالله المباحث بفقد الصندوق، تطلب المباحث من الصحافة عدم نشر الخبر حتى لا تثير الرعب بين الناس، وتخفى العقيد خليل محمود المليجى فى هيئة راغب فى شر...