محسن علم الدين
معلومات فنيه
منتج سينمائي مصري اسمه بالكامل محسن محمد الحسيني علم .ساهم بإثراء مكتبة السينما العربية بأعماله الرائعة.، عمل مع كبار الكتاب والمخرجين كفطين عبد الوهاب، صلاح أبو سيف،، محمود...اقرأ المزيد ذوالفقار،، حلمي حليم، حسن الإمام، نيازى مصطفى، حسام الدين مصطفى، حسين كمال، أحمد يحيى. له رصيد عالي لدى كبار النجوم لما عرف به من مصداقية وخبرة بالمجال السينمائي. حاصل على بكالوريوس تجارة إدارة أعمال عام 1966. عضو بنقابة المهن السينمائية (عضوية رقم 520)، وعضو بغرفة صناعة السينما (عضوية رقم 305). عمل كأستاذ إدارة الإنتاج والإعلان والعلاقات العامة بالمعهد العالي للسينما من 1982 إلى 1990. عمل مع المنتج الراحل رمسيس نجيب منذ سنة 1961 حتى 1978. عمل كمدير لإنتاج الشركة العربية للسينما (رمسيس نجيب وشركاه) من سنة 1961 حتى سنة 1969. عمل كمدير معمل خورشيد للطبع والتحميض من سنة 1964 حتى سنة 1967. مدير لأستوديوهات ومعامل ناصيبان من 1968 إلى سنة 1972. منتج منفذ لشركة مراد فيلم (مراد رمسيس نجيب) من سنة 1970 حتى سنة 1979. صاحب ومدير شركة فينوس فيلم من 1979 حتى تاريخه. رحل عن عالمنا صباح يوم الأحد الموافق 05-06-2022
الرصاصة لا تزال في جيبي
شاهد البرومو
(محمد) مجند بالجيش المصري، يعود من غزة بعد نكسة 1967، وخلال فترة إقامته في غزة لدى أحد الفلسطينيين الذين يساعدون الجنود، ويتعرف على أحد الأشخاص ولكنه يشك في ولاءه لإسرائيل، وبعد عودته إلى قريته، يتفاجئ بطلب (عباس) رئيس الجمعية التعاونية الزواج من محبوبته وابنة عمه (فاطمة)، لكن عباس كانت لديه أهداف دنيئة.حب وكبرياء
شاهد البرومو
يتعرض والد (زيزي) لأزمة طاحنة، وتقدم (زيزى) (حسين) بصفته خطيبها وتتزوجه لمجرد أن تحافظ على كبريائها بعد هجران (عادل) لها. وبعد الزواج تصارح (زيزي) (حسين) أنها لا تحبه فيتفق معها على الطلاق بعد فترة مناسبة وأثناء هذه الفترة تعرف (زيزي) أن (حسين) يساعد والدها في أزمته المالية دون أن يذكر لها شيئًا.العذاب فوق شفاه تبتسم
شاهد البرومو
تدخل شهيرة في صراع طويل بين العقل والعاطفة، حيث أنها تعشق (عصام)، صديق طفولتها وينتظران زواجهما معًا منذ الصغر، إلى يظهر أن (مصطفى) رجل الاعمال الناجح بحياتها، ومعه مستقبلًا زاهرًا مليئًا بالترف، وفي حين أنه عليها الاختيار وتغليب عاطفتها أو عقلها، تأبى وتحاول الاحتفاظ بكل المُعطيات.إغتيال مدرسة
شاهد البرومو
هدي عبدالعزيز نبيلة عبيد أرملة لديها ولد وبنت صغيرين، وتعمل بمدرسة ثانوية خاصة مشتركة، وتعاني من إرتفاع الأسعار، وقلة ريع الأرض التى ورثها أبناءها، ويتولي عمهم الشرنوبي يوسف شعبان ، الوصاية على الميراث، ويأكل مال اليتامي، فأقامت دعوة قضائية، لسحب الوصاية من العم وفى المدرسة تعاني هدي من الطلبة أبناء الأثرياء الجدد، المفتقدين للإخلاق والتربية الحميدة، أمثال عصام هشام سليم إبن المقاول الثري عبدالغني الشرقاوي حمدي غيث ، والذى فسدت أخلاقه بسبب أموال أبيه، وقلة اشرافه على تربيته، وتركه مع السفرجي الفاسد دسوقي احمد غانم الذى يتستر على أفعاله المشينة، من تناول المخدرات، وجلب الفتيات للبيت، أثناء غياب والده الشرقاوي، وكذلك ميرفت صابرين إبنة عضو مجلس الشعب، ومسئول الحزب الكبير، وصاحب النفوذ، توفيق لطفي صلاح قابيل ، المنشغل عنها بمسئولياته السياسية، وأستعداداته للإنتخابات الجديدة، ووالدتها ثريا هانم شويكار المنشغلة بعضوية مجلس ادارة النادي، وولعها بلعب القمار، وكانت ميرفت تدخن السجائر وتجلب زملاءها للمنزل، للرقص والتهريج، تحت سمع وبصر والديها، وكانت ميرفت على علاقة بالعديد من زملاءه...الحب وحده لا يكفي
شاهد البرومو
ر الشريف نازح من الريف لإلتحاقه بكلية التجارة ويقيم بحارة كل وأشكر،وبالحارة سهير ناهد شريف الناقمة على حياة الفقر،وطالبة بكلية الاداب،ومعها زميلتها بالحارة والكلية،عبير ميرفت امين الراضية بحياتها،وتأمل بتحسن الأحوال بعد التخرج،والالتحاق بالعمل،وتحب مدحت،ومتفقان على الزواج رغم اعتراض امها عقيله راتب على فقره يتخرج الجميع،وتختصر سهير الطريق بالزواج من ثرى عجوز،يوفر لها كل ما تحلم به من سكن وسيارة وكماليات،مضحية بشبابها،حتى يموت وترثه وتتعرف على رجل الاعمال فريد الكيلانى عادل ادهم صاحب شركة البناء وتقسيم الاراضى وتلتحق عبير بالعمل لدى كوافير لتكون زميلتها سهير احد زبائنها،بينما يطرد مدحت من سكنه لعدم قدرته على تسديد الإيجار،لينقذه جاره متولى سعيد صالح فيدفع له الإيجار ويلحقه بالعمل معه باعمال البناء،وهى المهنة التى جعلت ام عبير ترفضه،رفضا قاطعا وتفضل علية مدرس الألعاب لمعى زينهم وحيد سيف العائد من الخليج، ولكن متولى يطرده ويمنعه من التقدم لعبير،التى تقنعها سهير بالعمل لدى فريد الكيلانى،لتصبح مثلها وتتنازل عن مبادئها،وتعمل عبير بشركة الكيلانى،وتقنعه بإيجاد عمل لخطيبها مدحت،ويستغل ا...هذا أحبه وهذا أريده
شاهد البرومو
أحمد وأشرف صديقان يقعان في حب الفتاة سلوى، لكن المشكلة أن أشرف لا يستطيع أن يخبرها بذلك مباشرة، فيكتب لها مجموعة من الرسائل، ويسخر صديقه أحمد منه ويطلب منه الاتصال بها، لكنه لا يستطيع، فيقوم أحمد باﻹتصال هاتفيًا بسلوى، ويدعى أنه صاحب الخطابات، ويتقابلان ويعجب أحمد بسلوى