عبدالحميد عمر
معلومات فنيه
الرصاصة لا تزال في جيبي
شاهد البرومو
(محمد) مجند بالجيش المصري، يعود من غزة بعد نكسة 1967، وخلال فترة إقامته في غزة لدى أحد الفلسطينيين الذين يساعدون الجنود، ويتعرف على أحد الأشخاص ولكنه يشك في ولاءه لإسرائيل، وبعد عودته إلى قريته، يتفاجئ بطلب (عباس) رئيس الجمعية التعاونية الزواج من محبوبته وابنة عمه (فاطمة)، لكن عباس كانت لديه أهداف دنيئة.الإخوة الأعداء
شاهد البرومو
يحيى شاهين أحد أثرياء الفيوم،فلاتى وخامورجى وبتاع نسوان،تزوج من إمرأة ثرية وانجب إبنه توفيق حسين فهمى ثم تزوج من إبنة الحاج صالح عبدالوارث عسر وانجب ابنه شوقى نور الشريف وإبنه احمد سمير صبرى ،وفى ليلة ممطرة كان سكرانا فواقع عزيزة الهبلة وانجب منها إبنه حمزه محيى اسماعيل الذى رباه ولم يعترف به وجعله خادما له كان توفيق،الذى رباه أخواله،شاب مستهتر يبعثر أمواله التى ورثها عن والدته على ملذاته،وهو فى شجاردائم مع والده القرمانى الذى يشاركه بعثرة تلك الأموال،وقد شاهد عايدة ميرفت امين إبنة عدلى بيه عماد حمدى مديرالبنك،وحاول بكل الطرق الوصول إليها لمدة عام،فلما فشل تقدم لخطبتها،ولكنها رفضته اختلس عدلى بيه مبلغ ألفين جنيه من خزينة البنك للإشتراك فى صفقة،ثم يرد المبلغ،ولكن فاجئه جرد،وأمام تجنب الفضيحة وافقت عايدة على الذهاب لمنزل توفيق ليواقعها مقابل المبلغ،وحينما خلعت ملابسها،طلب منها إرتداءها ومنحهاالمبلغ مما أكبره فى نظرها مش عارف ليه واستدعاه والدها لمنزله لشكره،وأحضرت عايده دبلتين ووافقت على الارتباط به،بعد ان أحبته،ولكنه لم يكن يحبها شوقى صحفى ومفكر وجودى لايؤمن بوجود الإله،وعندما لا يك...