سعيد بكر
معلومات فنيه
مجرم تحت الاختبار
شاهد البرومو
تشرع شركة سينمائية في إنتاج فيلم عن مجرم خطير اعتقدت الشرطة أنه لقى مصرعه، يذهب ممثل هاو شديد الشبه بالمجرم إلى الصحافي كاتب قصة الفيلم، ويعرض عليه العمل في الفيلم. يقع نظر المجرم الحقيقي على صورة شبيهة في إحدى إعلانات الفيلم. فيرسل حبيبته لتوقع بالممثل ويتمكن المجرم الحقيقي من ارتداء ملابسه ليحل محله.الحب بهدلة
شاهد البرومو
ا ولهلوبه، فنانات يعملن فى تياترو الفن، وعلى علاقة عاطفية بزملاءهما أمين وإسماعيل وبكار، وكان مطرب التياترو أمين محمد أمين يعيش قصة حب عنيفة مع راقصة التياترو هدى هدى شمس الدين ، ولكن مدير التياترو الفاسق عزيز محمد الديب كان يحرض الراقصة هدى لتوافق على إقامة علاقة مع صاحب التياترو الثرى حسن بيه درويش احمد البيه ، مما آثار غيرة أمين على حبيبته هدى، التى أجرت عملية جراحية خطيرة، تكلفت ثلاثون جنيها، وإحتجزتها المستشفى، حتى سداد المبلغ، فإضطر أمين وبكار وإسماعيل، العمل فى الدعاية لأمواس الحلاقة فى الاوتوبيسات لمدة ١٢ يوم، وجمعوا المبلغ المطلوب، والذى تمت سرقته من إسماعيل، فلجأت ثريا ثريا حلمى لمدير الفرقة عزيز لاقراضهم المبلغ، ولكنه رفض، وعرض عليها خطة جهنمية للحصول على المال، واستغلوا اللوح عبدالنبى محمد الذى يتحرش بثريا، وإستدرجته لمنزلها، ليطب عليهم عزيز، على إنه زوجها المخدوع، ويستولوا منه على المبلغ المطلوب، ولكن حسن بيه درويش دفع تكاليف المستشفى، مما أثار غضب أمين، وترك هدى ليجلس على قهوة الفن يشرب على النوته، بينما كان اسماعيل اسماعيل ياسين يكشف على أوراق اليانصيب التى إ...المنزل رقم ١٣
شاهد البرومو
تور عاصم ابراهيم محمودالمليجى الطبيب النفسى على علاقة بالراقصه سونيا شاهين لولا صدقى والتى كانت على علاقة بالثرى عباس الذى أمن على حياته ببوليصة تأمين قيمتها ١٥ الف جنيه لصالح سونيا،فأراد عاصم قتل عباس وإقتسام مبلغ التأمين مع سونيا إستغل عاصم حضور المهندس شريف كامل عماد حمدى لعيادته مصاب بإنهيار عصبى وأقام صداقة معه، وأعطاه علاج يزيد من توتر أعصابه، ثم قام بتنويمه مغناطيسيا وأعطاه مسدس ومفتاح منزل عباس وأمره بقتله تمت الجريمه بنجاح، وأخذ عاصم من شريف المسدس ونسى المفتاح، وأوصله لمنزله حيث شاهدهم معا جار شريف التاجر صابر امين توفيق اسماعيل إستيقظ شريف فى الصباح منزعجا من الحلم الذى شاهده ويتذكر تفاصيله ومنها صورة كبيره لإمرأة معلقة على الحائط وإنزعج اكثر عندما وجد جرحا فى يده، وحكى تفاصيل حلمه لوالدته فردوس محمد ثم قابل خطيبته ناديه فاتن حمامه وقص عليها حلمه،ثم إكتشف وجود المفتاح فى جيبه،فسارع الى طبيبه عاصم،وفى الطريق شاهد المرأة التى رأى صورتها فى الحلم متجهه للعياده هدأ عاصم من روع شريف وأفهمه أن الجرح حدث دون أن يشعر وأن المفتاح يجوزأنه يملكه اح...حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...عائشة
شاهد البرومو
دبولى زكى رستم رجل عاطل،معاقر للخمر يعمل احيانا ببيع البخت للنصب على السذج،ويعلم ابناءه الذكور النشل،ويجبر ابنته عائشة فاتن حمامه على بيع اوراق اليانصيب،أما زوجته نفيسه فردوس محمد فهى غير راضية عن حياة زوجها،وتعتمد على نفسها فى العمل دلالة تبيع الأقمشة فى المنازل،وتكسب قوتها من عرق جبينها رأى الثرى يحيى بيه عبدالعزيز احمد عائشة تبيع اوراق اليانصيب فإشترى منها كل الأوراق حتى تعود لمنزلها،وذلك لأنه رآها تشبه إبنته التى فقدها مع زوجته منذ ٤ شهور فى حادث سيارة،ثم فكر فى إحضار عائشة لمنزله لرعايتها وتعليمها تحت رعاية دادا حوا امينه خيرى وطلب من والدها المعلم مدبولى ان يتبنى ابنته مقابل مبلغ شهرى،فرحب مدبولى قام يحيى بيه برعاية عائشة،وأحضر لها مدرسة خصوصية عزيزه حلمى تعلمها القراءة والكتابة،وتعدها لنيل شهادة الابتدائية أرادت نفيسه استعادة ابنتها،فطلبت من ابنها الكبير حسونه فاروق على ان يدلها على منزل يحيى بيه،وحينما رأت العز الذى تتمتع به ابنتها عائشة،تركتها وهى مطمئنة،فقام يحيى بيه بإتمام إجراءات التبنى الرسمية نظير مبلغ كبير من المال تسلمه مدبولى،مع استمرار المبلغ الشهرى وتشاجر مدبولى م...