توفيق إسماعيل
معلومات فنيه
ولد فى عام ١٨٩٥. ممثل مصرى عمل فى السينما المصرية فى ادوار ثانوية فى الأربعينيات والخمسينيات. هو "صابر أمين" الشاهد المقتول فى فيلم "المنزل رقم ١٣" فى عام ١٩٥٢.
قطار الليل
شاهد البرومو
يتعرض والد (سامية) لأزمة مالية طارئة، وللخروج من هذه الأزمة يقرر أن يبيع منزله، يعمل (عادل) الذي على علاقة حب بـ(سامية) بما يحدث لوالد (سامية) فيسرع ليسدد ديونه، إلا أن (عادل) يتعرض لحادث بالطريق يعطله قبل أن يصل، ينقل إلى المستشفى، وبعد فترة يخرج منها، يذهب للقاء (سامية) فيجد أن والدها قد باع المنزل لـ(أبو العز) الذي تزوج من (سامية)، تكتشف (سامية) أن (أبو العز) هو رئيس عصابة لتزييف النقود.برلنتي
شاهد البرومو
عقب موت والد الفتاة برلنتي، تضيق بها سبل الحياة بعد وتسقط أمها مريضة، فتضطر برلنتي للعمل مطربة حتى تتمكن من علاجها، يتزوجها المحامي سامي، ومع توالي الأحداث ترى برلنتي أنها تقف حجر عثرة في سبيل نجاح سامي، تضحي بسمعتها حتى يهجرها، يصدق ذلك فيطردها ويتزوج من الفتاة سميحة، ومع تطور الاحداث تتهم برلنتي بالقتلأمريكاني من طنطا
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم في بيت (إبراهيم أفندي)، موظف بسيط يقطن في حي شعبي مع زوجته وابنه، وفي يوم من الأيام يقرأ خبرا عن مليونير أمريكي من أصل مصري يرغب في الحضور إلى (مصر) والتعرف على عائلته، فيدعي (إبراهيم أفندي) أنه أحد أقربائه، ويرسل له برقية يدعوه من خلالها للإقامة لديه، ويستأجر إحدى الفيلات من أجل استقبال المليونير، يصل (محروس) ويقيم معهم، لكن يكتشف مع مرور الوقت مدى الورطة الكبرى التي تقع فيها الأسرة.كأس العذاب
شاهد البرومو
أن يهجر زوجته، ولا ترى الزوجة سوى أن تضع إبنتها نعمت في ملجأ، تموت الزوجة، وبعد مرور السنوات تخرج نعمت من الملجأ بعد أن تزوجت من محمود، أما رياض فيعشق فتاة صغيرة فى السن وبعد فترة يعرف أن عشيقته هذه ما هى إلا ابنته وهي لا تعرف ذلك، ينهار رياض ويصاب بصدمة تؤدى به أن يهيم فى الشوارع والطرقات، أما محمود فيدمن الخمر مما يسوقه إلى السجن، يطارد البوليس رياض بتهمة إختطاف إبن نعمت، يضطر رياض أن يقتل شريكه ويهرب إلا أنه يموت تحت عجلات القطار، يخرج محمود من السجن وتسترد نعمت إبنهامن غير وداع
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول (مجدي عبد الحميد) صاحب إحدى شركات المقاولات الذي يحكم عليه بالسجن بسبب تأخره في تسديد ديون مستحقة على الشركة ، فيقول لزوجته أنه مسافر في مهمة عمل ، ويعرف في السجن بخبر موت زوجته ، واختفاء ابنته في إحدى الغارات الألمانية ، فيخرج من السجن بحثًا عن ابنته في كل مكان ، ويلتحق للعمل بإحدى الدوائر الزراعية ، ويقع في حب صاحبة الدائرة ، لكن القدر يخبئ مفاجآت كبرى لـ(مجدي)المتهم
شاهد البرومو
ة محمود اسماعيل تاجر مخدرات مفلس بسبب ولعه بالقمار، يطرده مدير صالة القمار سيد انور زكى لأنه مفلس ولكن حسن يقنعه بعملية سطو على خزينة شركة الأدوية التى يعمل بها ساعيًا الدكتور فكري محمود المليجي باحث بشركة الأدوية، ولكنه مقامر وخسر مبلغ كبير فى القمار، فطلب من المدير زكى إبراهيم أن يسلفه المبلغ ولكنه رفض فقال له أنه سيتصرف، وكان الدكتور فكرى يكره حسن بشدة ويظن أنه يسرق المواد الكيماوية سهل حسن دخول الشركة لسيد لسرقة الخزينة، والذى قام بفتحها بجهاز الأكسچين قام حسن بخيانة سيد بقتله وحرق وجهه بجهاز الأكسچين حتى يخفى معالمه ثم ألبسه ملابس السعاة الخاصة به حتى يبدو أنه هو ثم هرب بالنقود دخل الدكتور فكري حجرة الخزينة، ووجدها مفتوحة ووجد قتيلا على الارض وبجواره جهاز الأكسچين، فأمسك به ودخل عليه فى تلك اللحظة فراش الشركة مرسي حسن البارودى ، فظن أنه القاتل، وكانت كل الأدلة ضد الدكتور فكري، وشهد عليه الجميع، وقدم للمحاكمة، ودافع عنه والده المحامي بهجت حافظ حسين رياض ، ولكن المحكمة أخذت بشهادة الشهود وأحالت أوراقه للمفتى هرب الدكتور فكري أثناء ترحيله واختبأ في قهوة في...المنزل رقم ١٣
شاهد البرومو
تور عاصم ابراهيم محمودالمليجى الطبيب النفسى على علاقة بالراقصه سونيا شاهين لولا صدقى والتى كانت على علاقة بالثرى عباس الذى أمن على حياته ببوليصة تأمين قيمتها ١٥ الف جنيه لصالح سونيا،فأراد عاصم قتل عباس وإقتسام مبلغ التأمين مع سونيا إستغل عاصم حضور المهندس شريف كامل عماد حمدى لعيادته مصاب بإنهيار عصبى وأقام صداقة معه، وأعطاه علاج يزيد من توتر أعصابه، ثم قام بتنويمه مغناطيسيا وأعطاه مسدس ومفتاح منزل عباس وأمره بقتله تمت الجريمه بنجاح، وأخذ عاصم من شريف المسدس ونسى المفتاح، وأوصله لمنزله حيث شاهدهم معا جار شريف التاجر صابر امين توفيق اسماعيل إستيقظ شريف فى الصباح منزعجا من الحلم الذى شاهده ويتذكر تفاصيله ومنها صورة كبيره لإمرأة معلقة على الحائط وإنزعج اكثر عندما وجد جرحا فى يده، وحكى تفاصيل حلمه لوالدته فردوس محمد ثم قابل خطيبته ناديه فاتن حمامه وقص عليها حلمه،ثم إكتشف وجود المفتاح فى جيبه،فسارع الى طبيبه عاصم،وفى الطريق شاهد المرأة التى رأى صورتها فى الحلم متجهه للعياده هدأ عاصم من روع شريف وأفهمه أن الجرح حدث دون أن يشعر وأن المفتاح يجوزأنه يملكه اح...حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...