أحمد توفيق
معلومات فنيه
ممثل ومخرج مصري، اسمه الكامل (أحمد محمود توفيق)، ولد في عام 1930، حصل على درجة البكالوريوس من معهد الفنون المسرحية كما درس كذلك في كليتي الحقوق واﻵداب، إكتشفه المخرج صلاح أبو سيف...اقرأ المزيد وقدمه للمرة الأولى من خلال دور صغير في فيلم ( لا وقت للحب)، ثم فيلم (القاهرة 30) في عام 1966، لتتوالى بعدها أعماله ما بين السينما والتليفزيون، والتي من أبرزها (ميرامار، حافية على جسر الذهب، شيء من الخوف، ثرثرة فوق النيل، القبطان)، وبجانب التمثيل عمل في إخراج المسلسلات التليفزيونية، ومن المسلسلات التي أخرجها: (الشاهد الوحيد، لن أعيش في جلباب أبي، الحسن البصري، عمر بن عبدالعزيز). توفى في عام 2005 بعد صراع مع مرض القلب.
درب الرهبة
شاهد البرومو
يتم القبض على كمال مع عشيقته علية متلبسين بجريمة الزنا يقبضون أيضًا على صديقتها ابتسام التي تصادف مبيتها معها رغم براءتها، تسقط عنه التهمة لنفوذه تتمكن ابتسام من الهرب وتسافر إلى أسوان تقيم في فندق صغير يملكه عادل وتتعرف بصديقه محمد وفتحي تبوح لمحمد بمشكلتها فيلجأ لكمال ليشهد ببراءتهاخلطبيطه
شاهد البرومو
إحسان موظف في وزارة الثقافة، تحبه زميلته في العمل نرجس، وتخطط للزواج منه يفاجأ بإحدى الجهات الأمنية، تلقي القبض عليه وتوجه له عددًا من الإتهامات، فيضطر إلى التنكر تارة في زي سائح أجنبي، وتارة في زي امرأة، وعندما يضيق عليه الخناق يضطر للهرب مع جارته الراقصة زيزي ويظل يتجول معها كصبي في فرقتهاثرثرة فوق النيل
شاهد البرومو
عماد حمدي موظف حشاش، يعمل بوزارة الصحة، غائب عن الوعي طول الوقت، يقضي وقته فى غرزة المعلم أبوسريع محمود كامل على النيل حيث قابل رجب القاضي أحمد رمزي ، الممثل الجميل الجذاب الذى كان جاره فى المنيرة منذ عامًا، والذى اصطحبه إلى مملكته الخاصة وهى عوامته المطلة على النيل حيث عرفه بأعضاء المملكة قائد الجيوش ومارشال المملكة رع الاول خالد عزوز صلاح نظمي ، وهو كاتب قصص فاقد للعقيدة ومنحل إمبراطور المملكة الناقد الفني على السيد عادل ادهم ، أفاق لايكتب إذا لم يقبض وزيرالعدل المحامى مصطفى راشد أحمد توفيق ، ذو مظهر براق للثقافة، أجوف، لايقدم ولا يؤخر عندما تكتشف الشلة ان أنيس بارع فى الجوزة وبحوزته قطعة من الحشيش الممتاز، فعينوه وزيرا للمملكة لشئون الكيف جاء رجب للعوامة بآخر ضحاياه، الزوجه الخائنة لزوجها الخائن سنية ألماظية نعمت مختار التى تبحث عن سبب لتخون به زوجها، وسلمها إلى علي السيد يدًا بيد، ليبحث عن غيرها وكانت ضالته ليلى زيدان سهير رمزى ، المترجمة بشركة بترول مقابل جنيه شهريًا، وتصرف على أخوتها الثمانية وأمها قدرية كامل بإستغلال عشاقها، وقد سلمها إلى خا...