سعاد فوزي
معلومات فنيه
" سعاد فوزى " ممثلة مصرية بدأت مشوارها الفنى فى نهاية الأربعينيات وقدمت أدوارا ثانوية مساعدة هى مدرسة نعمت فى المدرسة الداخلية فى فيلم "قلوب الناس" ١٩٥٤ وهى مدرسة الموسيقى ...اقرأ المزيد فى فيلم " المرأة " ١٩٤٩ وهى العروسة فى فيلم " فاطمة وماريكا وراشيل "١٩٤٩ وهى فتاة الكباريه فى فيلم "السبع افندى"١٩٥١ وهى الزوجة الخائنه فى فيلم "حياة او موت"١٩٥٤.
من غير وداع
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول (مجدي عبد الحميد) صاحب إحدى شركات المقاولات الذي يحكم عليه بالسجن بسبب تأخره في تسديد ديون مستحقة على الشركة ، فيقول لزوجته أنه مسافر في مهمة عمل ، ويعرف في السجن بخبر موت زوجته ، واختفاء ابنته في إحدى الغارات الألمانية ، فيخرج من السجن بحثًا عن ابنته في كل مكان ، ويلتحق للعمل بإحدى الدوائر الزراعية ، ويقع في حب صاحبة الدائرة ، لكن القدر يخبئ مفاجآت كبرى لـ(مجدي)المرأة
شاهد البرومو
مة أحلام مع والدها زكي إبراهيم العجوز المقعد بالأسكندرية بعد أن إنفصل عن أمها التي تزوجت بالقاهرة، وهي طالبة بمدرسة التربية النسوية بالأنفوشي، يسقط المنزل على والدها فيموت وتترك المدرسة وتذهب إلى القاهرة لتعيش مع أمها وزوج أمها عثمان أفندي عبدالحميد زكي الذي يتحرش بها فتضطر إلى الهروب من المنزل بشنطة ملابسها ليلاً حيث يعترضها شاويش الدورية الليلية رياض القصبجي وأنقذها من بين يديه الحاجة محروسة ماري منيب بائعة البسبوسة بإدعائها أنها ابنتها، حيث تأخذها لمنزلها لتعيش معها ومع صبيها لعبة محمد توفيق حيث يبيعون الحلويات الشرقية أمام مصنع ياسين للزجاج والذي يعمل به الأخوان فريد محمودالسباع ومحمود كمال الشناوي والذين يقطنون في المنزل المقابل لمنزل الحاجة محروسة، كان محمود وفريد أخوين من الأب فقط وقد سمعوا فاطمة تغني في الصباح فأعجبا بصوتها ووقعا في غرامها وتسابقوا على الفوز بقلبها، كان فريد الشقيق الأكبر حاد الطباع شرس ومهمل في عمله، بينما كان أخيه الأصغر محمود على عكسه تماماً هادئ ومرح ومهتم بعمله، إلتقى محمود بفاطمة وشاغلها وإنشغلت به، ولكن فريد تقدم الحاجة محروسة وخطب منها...حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...