صلاح منصور
معلومات فنيه
ممثل مصري، تخرج من معهد التمثيل عام 1947 لكنه بدأ حياته الفنية على المسرح المدرسي عام 1938 أثناء دراسته، عمل محرراً فى مجلة روز اليوسف عام 1940، ثم كون من زملاء دفعته فرقه المسرح...اقرأ المزيد الحر عام 1954، كانت أول أعماله فيلم (غرام وإنتقام) عام 1944، ليشارك بعدها في عشرات الأعمال ما بين السينما والمسرح وأيضاً التلفزيون، من أبرز أعماله (الزوجة الثانية، على هامش السيرة، ليل ورغبة)، وافته المنية عام 1979.
المليونير
شاهد البرومو
لوجست فقير يعمل فى احد الكباريهات يشبه تماما عاصم بك الاسترلينى الرجل الغنى الذى يشك فى زوجته فيقتل عشيقها ويذهب ويهرب الى الكباريه الذى يعمل فيه جميز ويفاجاْ باْن جميز يشبهه تماما فيطلب منه ان يحل محله خوفا من القبض عليه بتهمة القتل ويذهب جميز الفقير الى سراي عاصم بك فيقع فى غرام سكره الخادمه وتتوالى المفاجاّت والمتناقضات والمواقف الكوميديه فيدخل الى مستشفى المجانين فيقابل شخصيات تاريخيه مختلفهالى ان يظهر عاصم بك الى ان تظهر الحقيقه وهى ان عشيق زوجته لم يكن سوى شقيقها الفقير الذى يحتاج الى المساعده فكانت تساعده دون ان تخبر عاصم بك زوجها خجلا من فقر شقيقها الذى لم يقتل بالفعل حيث ان المسدس لم يكن به رصاص حقيقى بل فشنك ويعود عاصم الى زوجته واخته ويتزوج جميز من سكره وتعود السعاده للجميعفي الهوا سوا
شاهد البرومو
ثابت وجميل يعانيان من البطالة، يحتالان على صاحب سيرك فيرسل رجاله لمطاردتهما، يختبيء جميل داخل صندوق مشحون إلى القاهرة، يتبعه ثابت، وفي القاهرة يلتقيان بفتاة توفى والداها، تقيم مع عمتها، العمة تخفي عن الفتاة حقيقة ثروة والدها، لذا تعمل مطربة في أحد الملاهي، تقع الفتاة في غرام ثابت، تعلم عمتها بحقيقة هذه العلاقة، تحاول أن تفسدها حيث إنها تخطط أن تزوجها من عشيقها، على أن يتقاسما ثروة والد الفتاة.مع الذكريات
شاهد البرومو
أثناء تمثيل دوره في أحد الأفلام، يطلق شريف النار على زميلته وخطيبته إلهام بعد أن استبدل شخص مجهول الرصاص الفارغ برصاص حي، مما يسبب له صدمة عاطفية، تحاول آمال ابنة عمه أن تخفف عنه وطأة حزنه الشديد دون جدوى رغم أنها كانت تشبه إلهام إلى حد كبير، وتتطور عاطفتها نحوه إلى حب عميق زادها إصرارًا على انتزاعه من وحدته وذكرياته، ورويدًا تتكشف الحقائق حول ذلك الحادث الذي ماتت فيه إلهاماليتيمتين
شاهد البرومو
أثناء عودته في الليل يعثر الحاج (مرسي) على طفلة رضيعة في إحدى جوانب الطريق ، يشفق عليها ، ويأخذها معه إلى بيته ليربيها مع ابنته (سنية) ، وتتعاضد العلاقة بين الفتاتين على مدار السنوات ، حتى يموت الحاج (مرسي) ، فتتفرق بهما سبل الحياة بعد طول عناء من السعي ، فبينما تقع (سنية) في حب رجل ثري وتخطط للزواج منه ، تقع (نعمت) في قبضة امرأة متسلطة تقود عددًا من الشحاذين والنشالين .أمير الانتقام
شاهد البرومو
الى أنور وجدى بحار على مركب تجارى تسمى المنصوره يمتلكهاالشيخ فاضل عبدالعزيزأحمد ويعيش مع والده المسن الهلالى زكى ابراهيم ويحب الجميله ياسمينا مديحه يسرى التى ينافسه على الزواج بها المملوكشاهين كمال الشناوى عاد حسن من رحلة تجارية بعد ان تسلم قيادة المنصوره من ريسها إسماعيل الذى توفى،وسلمه رسالة لتوصيلها لزعيمالثوارعبدالجليل محمدعلوان شقيق رئيس الشرطة الفاسد بدران سراج منير وقد طمع البحار جعفر فريد شوقى فى رئاسة المنصورة،ليقوم بالتهريب ومعهالمرابى متولى محمودالمليجى فكاد لحسن لدى الشيخ فاضل فلم يفلح أصبح أعداء حسن شاهين وجعفر ومتولى،والذين كادوا له عند بدران،الذى اعتقله فى يوم عرسه،وسجنه فى معتقل المغول،خوفا من معرفته شيئا عن محتوى الرسالةالتى كان يحملها لعبد الجليل،الذى سجن هو الاخر طالت غيبة حسن فتزوجتياسمينا من شاهين،وتولى جعفر قيادة المنصوره،واصبح من الأثرياء،بعد انأغرق الشيخ فاضل فى الديون وتولى الشيخ فاضل رعاية الهلالى والد حسن حتى توفاه الله،وانقلب جعفر على شيخ المنصر غراب رياض القصبجى الذى كان ينهب له القوافل بينما حاول حسن الهرب بحفر نفق،فتقابل مع الشيخ جلال حسين رياض الذى كا...