رضا صابر
معلومات فنيه
حبك نار
شاهد البرومو
قصاص سعيد عبدالغني وبلدياته طايل الزناتي يوسف فوزي ، ضاق بهم الحال فى الصعيد، فوفدوا للاسكندرية للعمل صيادين على باب الله، وإقتسما رغيف العيش، حتى قويت شوكتهما، وإستقدم كل منهما أبناء عومته من الصعيد، للعمل معه ويكونوا عزوة له وعندما تشاجر أفراد من العائلتين بسبب القمار، وقتل بعضهم الآخر، صارت الحرب الدموية بين العائلتين، وبعد ٢٥ عاما وتنامي ثروة كل منهما لتصبح أمبراطورية، وبعد زواج عثمان من زينات شروق وإنجابه إبنته الشابة سلمي نيللي كريم ، وكبر كريم طايل مصطفي قمر بعد إنفصال طايل عن زوجته حورية زيزي البدراوي منذ زمن طويل، بعد أن وجدته يتجه لجمع المال بشراسة، ونسي إنسانيته، وربت ابنها كريم بعيداً عن جشع والده طايل، بعد كل هذا الزمن، صار الصراع على الهيمنة والسيطرة، وعندما تخرج كريم من الهندسة، عمل مع والده طايل فى شركات المقاولات والصيد، ولكنه لم يحارب مع والده عائلة القصاص، بينما تولي تلك المهمة، إبن عمه طارق رامز جلال ، فى مقابل إبن عم سلمي القصاص، الشاب الانتهازي عماد القصاص مجدي كامل ، والذى كان الذراع اليمين لعثمان القصاص، عمه الذى رباه، ويطمح عماد فى الزواج من سلمي،...شاويش نص الليل
شاهد البرومو
رغم تجاوزه الخمسين، يواصل الشاويش حسن عمله بكفاءة ضمن فريق عمل ناجح فى مباحث المخدرات للقبض على التجار والموزعين للصنف، ويجند حياته عقب وفاة زوجته لتربية ابنته فاطمة، حتى تصبح طيبية وابنه علاء حتى يصل للثانوية العامة وينمى قدراته فى رياضات الملاكمة والجودو والكاراتيه ويؤهله ليصبح ضابطًا يتعرف علاء براقصة وتوقعه فى غرامها، وباعتبارها مدمنة مخدرات تدفعه للخمر والإدمان حتى يصبح مدمنًا يصاب بالهزال وينهزم في مبارياته الرياضية ، ويفشل كذلك فى دراسته ، تتخلى عنه الراقصة ليبدأ مرحلة تشرد وضياع، وعندما يعجز عن توفير المال اللازم لشراء هيروين يضطر للسرقة، يصدم الشاويش حسن لإنهيار ابنه الوحيد ويحاول علاجه، لكن علاء كان يهرب ويسرق ويعاقر المخدرات في كل مرة ويبيع مصاغ أخته فاطمة لتختلف مع خطيبها، بل يكشف تعرضه لحادث سيارة ونقله للمستشفى لاصابته بالإيدز عن طريق حقنه ملوثة وبعد فشل الشاويش حسن فى علاج ابنه وخشية نقل مرضه وجرائمه للمجتمع يطلق عليه رصاصة من مسدسه بينما تنهار فاطمة الابنةخمسة باب
شاهد البرومو
فى حى البغاء بالأزبكية عام ١٩٤٠ كانت تراجى ناديه الجندى تُمارس البغاء من أجل ان تعيش، وترعى ابنها المشلول عزيز مؤمن حسن الذى اودعته احد المعاهد الخاصة بضاحية حلوان للعلاج والدراسة، وكانت فتيات البغاء يلجئن لقوادين يتولون حمايتهن، نظير مشاركتهن فى دخلهن من البغاء، وكانت تراجى تخضع للكابتن عباس فؤاد احمد أكبر بلطجى بالحى ليحميها ويحمى الكثيرات كفتوة الحى، وكان الجميع يتجمع كل ليلة فى بار خمسه باب الذى يملكه البارمان كله ماشى فؤاد المهندس وكان الجميع يقوم برشوة الكونستابل المكلف بحفظ الأمن بالحى، ليغض البصر عن المخالفات القانونية، حتى قتل عباس احد العمد وسرق نقوده، مما جعل المأمور فريد سامى عطايا يستبدل الكونستابل المرتشى بأخر مستقيم ودوغرى هو الكونستابل منصور عادل امام ، والذى أعاد النظام للحى وجعل كل بغى فى الحى تُمارس مهنتها فى قلة الأدب، بكل أدب، مما أثار حفيظة الجميع، ورغم تعاطف منصور مع تراجى ضد قهر عباس لها، إلا انها اشتركت مع عباس فى تلفيق تهمة حيازة مخدرات ورشوة ومحاولة إغتصاب لمنصور، مما أدى لفصله من عمله، وقد استاءت تراجى لتلك النتيجة، فقد كانت تظن ان عقابه سيكون نق...