فتوح نشاطي
معلومات فنيه
ممثل ومخرج ومؤلف مصري، ولد في القاهرة عام 1901، درس في مدارس الفرير ثم إلتحق ببنك كريدى ليونيه، عمل بالمسرح المصري في بداياته منذ عام 1920 قبل أن يلتحق بفرقة رمسيس عام 1924، حيث...اقرأ المزيد ترجم للفرقة عشرات المسرحيات ثم سافر إلى فرنسا في بعثة للإخراج من عام 1937 إلى عام 1939، وعاد ليتولى الإخراج في الفرقة القومية، والفرقة المصرية للتمثيل والموسيقى، والفرقة المصرية الحديثة والمسرح القومي، من مسرحياته (الغيرة) عام 1948، بينما من أبرز أعماله في السينما (شارع الحب، أغلى من عينيه)، كانت آخر أعماله مع الفنان كرم مطاوع في فيلم (سيد درويش) عام 1966، وذلك قبل أن يتوفى في 27 أكتوبر عام 1970.
المتهمة
شاهد البرومو
ل النيابة كامل زكي رستم على سجن المجرم عثمان برعي إبراهيم مصطفى تاجر المخدرات عامًا، فقررت زوجته شفيقة فردوس محمد وأفراد عصابته، الدكش عبدالعزيز خليل والحلو عبد الفتاح القصري ، الانتقام منه، فأرسلوا اليه خطابات واتصالات تليفونية يشككون فيها من سلوك زوجته سميحة أسيا حتى تمكن الشك من قلبه، فجعلوا الشغالة لواحظ آمال زايد تضع بعض الخطابات الغرامية فى دولاب زوجته سميحة، ثم اتصلوا بها ليبلغوها أن زوجها كامل أصيب بطلق ناري أثناء المعاينة وهو موجود فى شقة، فذهبت إلى العنوان، وفي نفس الوقت أبلغوا كامل أن زوجته تخونه في المنزل المذكور، فذهب إلى هناك، ووجد زوجته فى شقة مع أحد الرجال، فظن بها السوء وطلقها وطردها من البيت بعد أن عثر على الخطابات الغرامية أصيبت سميحة بصدمة شديدة وألقت بنفسها في النيل اعترض الدكتور شوكت محمود رضا وزوجته نعمات هانم زينب صدقي على تصرف كامل وتسرعه فى اتهام زوجته وبالضغط على الخادمة لواحظ، اعترفت بكل شيء، وتبين لكامل أبعاد المؤامرة وعلم أن زوجته بريئة، وبحث عنها في كل مكان حتى جاءه خبر عثور البوليس على شنطة سميحة بجوار النيل، فعرف أن...مع الذكريات
شاهد البرومو
أثناء تمثيل دوره في أحد الأفلام، يطلق شريف النار على زميلته وخطيبته إلهام بعد أن استبدل شخص مجهول الرصاص الفارغ برصاص حي، مما يسبب له صدمة عاطفية، تحاول آمال ابنة عمه أن تخفف عنه وطأة حزنه الشديد دون جدوى رغم أنها كانت تشبه إلهام إلى حد كبير، وتتطور عاطفتها نحوه إلى حب عميق زادها إصرارًا على انتزاعه من وحدته وذكرياته، ورويدًا تتكشف الحقائق حول ذلك الحادث الذي ماتت فيه إلهامحب وإعدام
شاهد البرومو
يرة احمد تعيش مع امها أمينه رزق بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد عباس فارس عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد عايده هلال ويعيش معهما عشيقها مرسى محمود المليجى التى تدعى انه شقيقها كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى عمادحمدى دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه مرضت امها وقال الطبيب فتوح نشاطى انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة ودادحمدى خادمة الجاره الست زكية آمال وحيد استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخم...وداد
شاهد البرومو
كلثوم جارية جميلة تتمتع بصوت رخيم، يملكها التاجر باهر أحمد علام ويحبها من كل قلبه، ولشدة ولعه بها لا يبخل عليها بشيء ،وتعيش معه فى بحبوحة من العيش، وبحبها وصوتها جعلت كل أيامه أفراح سعيدة وضع باهر ما تبقى له من أموال في قافلة تجارية تأتي من الشام، وأخذ أموالًا من بعض التجار على سبيل العربون ريثما تأتي القافلة، ولأنه لا يبخل على وداد بشيء، فقد تصرف فى الأموال التى حصل عليها، وشاءت الأقدار أن يسطو اللصوص على القافلة وينهبون مابها، وأصبح لزامًا عليه أن يسدد أموال التجار، بالإضافة الى الديون التى عليه وقد باعت وداد من أجل سيدها كل مصاغها، والتي لم تكفي لسداد الديون، فعرض باهر الأمر على الشيخ بدار أحمدالبدوي صديق والده والذى عرض عليه أن يمده بألف محبوب جنيه وكانت تكفى لسداد أموال التجار، ولكنها لاتكفي لسداد الديون، وعرض عليه أن يشترى متجره بدلًا من أن يشتريه رجل غريب، وكتب له صكًا بذلك، ثم باع قصره المنيف وسدد كل ما عليه، وعاش في بيت صغير مع جاريته وداد وخادمه منصور مختار عثمان وجاريته السمراء شهد ناجية ابراهيم كوكا ودفعه منصور لمزاولة أعماله التجارية حتى يستعيد مكانته، وقد ق...