إبراهيم مصطفى
معلومات فنيه
" إبراهيم مصطفى "ممثل مصرى عمل فى أدوارا صغيرة خلال الأربعينيات،هو عبدالشكور صاحب المطبعة فى فيلم " لو كنت غنى "عام ١٩٤٢ وهو برعى تاجر المخدرات المحكوم عليه ب ١٥ سنه سجن فى فيلم "...اقرأ المزيد المتهمة " مع أسيا عام ١٩٤٢. وخلال الخمسينيات عمل فى الإنتاج كمنتج مساعد.
المتهمة
شاهد البرومو
ل النيابة كامل زكي رستم على سجن المجرم عثمان برعي إبراهيم مصطفى تاجر المخدرات عامًا، فقررت زوجته شفيقة فردوس محمد وأفراد عصابته، الدكش عبدالعزيز خليل والحلو عبد الفتاح القصري ، الانتقام منه، فأرسلوا اليه خطابات واتصالات تليفونية يشككون فيها من سلوك زوجته سميحة أسيا حتى تمكن الشك من قلبه، فجعلوا الشغالة لواحظ آمال زايد تضع بعض الخطابات الغرامية فى دولاب زوجته سميحة، ثم اتصلوا بها ليبلغوها أن زوجها كامل أصيب بطلق ناري أثناء المعاينة وهو موجود فى شقة، فذهبت إلى العنوان، وفي نفس الوقت أبلغوا كامل أن زوجته تخونه في المنزل المذكور، فذهب إلى هناك، ووجد زوجته فى شقة مع أحد الرجال، فظن بها السوء وطلقها وطردها من البيت بعد أن عثر على الخطابات الغرامية أصيبت سميحة بصدمة شديدة وألقت بنفسها في النيل اعترض الدكتور شوكت محمود رضا وزوجته نعمات هانم زينب صدقي على تصرف كامل وتسرعه فى اتهام زوجته وبالضغط على الخادمة لواحظ، اعترفت بكل شيء، وتبين لكامل أبعاد المؤامرة وعلم أن زوجته بريئة، وبحث عنها في كل مكان حتى جاءه خبر عثور البوليس على شنطة سميحة بجوار النيل، فعرف أن...لقاء في الغروب
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول زوجين سعيدين ومعهما ابنهما الوحيد، في المصيف تتقابل الزوجة مع (شريف) الذي كانت على علاقة به، وقد تواعدا على الزواج من قبل، يلاحقها فتصده، إلا أنه لا يكف عن ملاحقتها، فتستسلم له، وتقابله، ويتبعها في إحدى المرات ابنها (ممدوح) ويكتشف علاقتها بـ(شريف)، ينقذها (شريف) من الغرق، وتكون هذه بداية التعارف بينه وبين العائلة، يذهب (شريف) مع الزوج في رحلة صيد، لكن الزوج يسقط في البحر، يظن الطفل أن (شريفا) أغرق والده فيهرب من المنزل.لو كنت غني
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول حلاق فقير يدعى محروس (بشارة واكيم)، والذي يحلم طوال الوقت بالثراء، ويتحقق هذا الحلم في يوم من الأيام عندما يموت قريبه الشحاذ، الذي يجد في منزله الكثير من الأموال، مما يؤدي إلى تغير حال عائلة محروس بأكملها، ويقومون بالانتقال للعيش في الزمالك، ولكن لا يدرك أفراد العائلة ما ينتظرهم من جراء أعمالهم الطائشة.بحبوح افندي
شاهد البرومو
ندى إسماعيل ياسين وعويس العجالى رياض القصبجى شركاء فى تجارة المواشى بأحد القرى،فكرا فى قضاء أجازة بالقاهرة لرؤية نساءها المتبرجات اللائى يشاهدن صورهن فى المجلات،وقضاء وقت لهو معهن،وإدعى بحبوح أنه على علم بنساء مصر،رغم انه لم يترك القرية من قبل إستعد عويس بحلاقة ذقنه عند محروس الحلاق عبدالغنى النجدى الذى شلفط له وجهه،وركبا سيارة بحبوح المتهالكة والتى تسير بالزق،وسأل بحبوح عامل البنزينه حمدى عبدالمنعم بسيونى أين يجد النساء المتبرجات فنصحه بالذهاب لملهى الحظ السعيد،وبالفعل دخلا الملهى وانبهرا بمن فيه من نساء وراقصات،وطلبا من الجرسون عبد النبى محمد ان يأتى لهما بإثنين عرقسوس،وناموستين فتاتين ورأى بحبوح إمرأة جميلة تجلس بمفردها،فحاول أن يقترب منها،حتى جاءت الراقصة جواهر جواهر ودعتهم للجلوس معهن،وعرفتهما بالمرأة الجميلة نعمات زهرة العلا كانت الأرملة نعمات تعانى من ضائقة مالية هى وإبنها الصغير،بعد وفاة زوجها،وعدم قدرتها على دفع إيجار الشقة وتهديد صاحبة المنزل بطردها،فنصحتها جارتها الراقصة جواهر بالعمل فى ملهى الحظ السعيد فى مجالسة الزبائن فقط،لقاء مبلغ شهرى يعينها على ضائقتها...