محمد راغب
معلومات فنيه
ممثل مصرى بدأ مشواره الفنى فى نهاية الثلاثينيات بدور صديق عدلى (أنور وجدى) فى فيلم "العزيمه" ١٩٣٩ وهو ممثل قريب ومن أفلامه " ممنوع الحب " ١٩٤٢ و "من الجانى"١٩٤٤ و "مجد...اقرأ المزيد ودموع"١٩٤٦. ممكن رؤيته فى دور سوسو عامر فى فيلم "ابن الحداد"١٩٤٤ ودور سائق الموتوسيكل فى فيلم "السوق السوداء" ١٩٤٥.
المتهمة
شاهد البرومو
ل النيابة كامل زكي رستم على سجن المجرم عثمان برعي إبراهيم مصطفى تاجر المخدرات عامًا، فقررت زوجته شفيقة فردوس محمد وأفراد عصابته، الدكش عبدالعزيز خليل والحلو عبد الفتاح القصري ، الانتقام منه، فأرسلوا اليه خطابات واتصالات تليفونية يشككون فيها من سلوك زوجته سميحة أسيا حتى تمكن الشك من قلبه، فجعلوا الشغالة لواحظ آمال زايد تضع بعض الخطابات الغرامية فى دولاب زوجته سميحة، ثم اتصلوا بها ليبلغوها أن زوجها كامل أصيب بطلق ناري أثناء المعاينة وهو موجود فى شقة، فذهبت إلى العنوان، وفي نفس الوقت أبلغوا كامل أن زوجته تخونه في المنزل المذكور، فذهب إلى هناك، ووجد زوجته فى شقة مع أحد الرجال، فظن بها السوء وطلقها وطردها من البيت بعد أن عثر على الخطابات الغرامية أصيبت سميحة بصدمة شديدة وألقت بنفسها في النيل اعترض الدكتور شوكت محمود رضا وزوجته نعمات هانم زينب صدقي على تصرف كامل وتسرعه فى اتهام زوجته وبالضغط على الخادمة لواحظ، اعترفت بكل شيء، وتبين لكامل أبعاد المؤامرة وعلم أن زوجته بريئة، وبحث عنها في كل مكان حتى جاءه خبر عثور البوليس على شنطة سميحة بجوار النيل، فعرف أن...كدب في كدب
شاهد البرومو
(منير وجدي) شاب طائش مستهتر يقيم في القاهرة مع صديق على شاكلته، مثقل بالديون برغم المائة جنيه التي يرسلها له عمه كل شهر وعمد إلى عديد من الحيل والأكاذيب لإبتزاز المال من عمه، يخبره كذبًا أنه تزوج من إحدى فتيات العائلات، وتزداد ديونه ويُحجز على منقولاته فاضطر أن ينتقل إلى غرفة حقيرة فوق سطح عمارة كبيرة.شارع محمد علي
شاهد البرومو
تسكن (نعيمة) الراقصة مع زوجة أبيها، العالمة التي تعشق المال، تتعرف (نعيمة) على المطرب (إسماعيل جابر) ويربط الحب بين قلبيهما، لكن زوجة الأب تعترض على هذا الزواج حيث أن فقر هذا المطرب المبتديء لا يُمَكنها من الحصول على المال، وتختار لـ(نعيمة) زوجًا ثريًا وتضغط عليها لقبوله فتضطر (نعيمة) للزواج من الثري القروي (شعبان) الذي يسيء عشرتها، لكن (نعيمة) تتركه وتهرب.العزيمة
شاهد البرومو
د حسين صدقى إبن الآسطى حنفى الحلاق عمر وصفى على دبلوم التجارة العليا ويأمل فى الزواج من فاطمة فاطمة رشدى بنت المعلم عاشور حسن كامل صاحب الفرن والتى تبادله نفس الحب يتفق محمد مع صديقه عدلى انور وجدى إبن نزيه باشا زكى رستم على تكوين شركة تجارية يشارك محمد فيها بمجهوده ويشارك عدلى فيها برأس المال يبذل محمد مجهودا فى دراسة وتحضير مشروع الشركة وكله أمل فى سرعة تسديد ديون والده وعندما يتجه محمد الى منزل عدلى ليطلعه على دراسة المشروع يخبره عدلى بأنه خسر رأس مال الشركة على مائدة القمار مع صديقه شوكت عبدالسلام النابلسى ويتقدم العتر عبد العزيز خليل جزار الحى عارضاً تسديد ديون والد محمد وطالبا خطوبة فاطمة فترحب امها مارى منيب بذلك دون أن يعرف محمد وفى المقهى يحتج العتر على أن محمد لم يهنئه على خطوبته ويقول له بأه ياواد يا صايع بترشنى بالميه،وأبوك جانى يترجانى أفك الحجز عنه،والله ماهو شايف منى ولا مليم ويلتقى محمد مع فاطمة فوق سطح بيتها وتطلب منه أن ينقذها من الارتباط بالعتر، ويخبرها محمد بفشل المشروع التجارى وبأنه يبحث عن وظيفة تتناسب مع مؤهله...المظاهر
شاهد البرومو
الخط بباب الشعرية تعيش هنيه مبارك رجاء عبده مع خالتها ثريا فخرى فى بيتها الملك وفى الحاره يسكن عندهم المعلم مدبولى عبدالعزيزخليل الطرابيشى ولا يدفع الإيجار ويفرض إتاوة على أهل الحاره،استأجر الاسطى محمودالبنهاوى يحيى شاهين الميكانيكى وصبيه سمك اسماعيل يس محلاً فى الحاره،وحاول مدبولى ان يطويه تحت جناحه ففشل وعندما طالبته هنيه بالأجرة اعتدى عليها ودافع عنها محمود وضرب مدبولى وكسر شوكته فى الحاره،ونشأت عاطفة حب بين محمود وهنيه وتعددت لقاءاتهما وإتفقا على الزواج وتشرف خالتها على الموت فتصارحها بأن لها عم يدعى رضوان حمزه فؤاد شفيق وتطالبها ان تذهب اليه بعد موتها يبحث محمود عن العم حتى يجده فى فيللا بالزمالك، وتظن هنيه انه يعمل بها، ثم تكتشف انه صاحبها، وانه رجل ثرى يمتلك عدة مطاحن ومتزوج من منيره هانم علوية جميل والتى كانت فيما مضى من أسرة ثرية هى وأولادها الثلاثه أمينه شريف و نجوى سالم و محمد راغب وجار عليهم الزمن، وتقابلوا مع رضوان فآواهم،ولكنهم يعاملونه بطريقة مسيئة لأنهم من طبقة عاليه وهو كان ابن بلد من باب الشعرية كان مبارك والد هنيه شريكا لرضوان فى المطاحن...