مصطفى إبراهيم
معلومات فنيه
إزاي أنساك
شاهد البرومو
تدور أحداث الفلم حول شقيقتين يتيمتين ، إحداهما تعمل مغنية (صباح) ، والأخرى تعمل راقصة (نادية جمال) في إحدى فرق العوالم ، تقرران الهرب من أمهما وزوجها الذي يستولي على أموالهما ، تهربان ، وتذهبان لأحد المطربين المشهورين (فريد الأطرش) لتعملا في فرقته ، ويكتشف المطرب بالصدفة موهبة المغنية فيرعاها ، ومع الوقت يشعر نحوها بالحب ، في الوقت ذاته تشعر فتاة أخرى تحبه بالغيرة ، فتقوم بالاتفاق مع صديقها على أن يوهم المغنية بحبه وبالزواج لتبتعد عن المطرب . فهل تنجح الخطة في تفريق الحبيبين ؟لقاء في الغروب
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول زوجين سعيدين ومعهما ابنهما الوحيد، في المصيف تتقابل الزوجة مع (شريف) الذي كانت على علاقة به، وقد تواعدا على الزواج من قبل، يلاحقها فتصده، إلا أنه لا يكف عن ملاحقتها، فتستسلم له، وتقابله، ويتبعها في إحدى المرات ابنها (ممدوح) ويكتشف علاقتها بـ(شريف)، ينقذها (شريف) من الغرق، وتكون هذه بداية التعارف بينه وبين العائلة، يذهب (شريف) مع الزوج في رحلة صيد، لكن الزوج يسقط في البحر، يظن الطفل أن (شريفا) أغرق والده فيهرب من المنزل.رسالة من امرأة مجهولة
شاهد البرومو
أحمد سامح مطرب معروف بعلاقاته النسائية المتعددة، ولكن جارته آمال تحبه، وهو لا يدري بشعورها نحوه، حتى يلقاها صدفة ويقيم معها علاقية غير شرعية، فتحمل منه ولا تخبره، ولكنه ينساها بعد ذلك. تربي آمال ابنها بمساعدة عمتها والأستاذ سعيد لأنه يحبها، وينصحها الأخير بنسيان هذا المطرب اللاهي لأنه لا يستحقها، ولكنها لا تنسى حبه، فتقرر أن ترسل له رسالة بأكبر سر في حياته.حياة أو موت
شاهد البرومو
اهيم عماد حمدي الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته مديحة يسري وابنته الصغيرة سميرة ضحى أمير ، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير عبدالقادر المسيري أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها عبدالبديع العربي وأمها رفيعة الشال ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي حسين رياض بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده عبد المنعم بسيوني...رسالة غرام
شاهد البرومو
يد الأطرش مطرب وملحن مغمور، يسافر الى الفيوم ليقترض ٢٠٠ جنيه من صديق والده المؤلف سامي حسين رياض ، من أجل تسديد شيك قمار، كتبه صديقه وزميل طفولته، اللاهي الطائش إبن الأثرياء رأفت عزمي كمال الشناوي ، ولأن المبلغ غير متوفر الآن، فقد انتظر وحيد بالفيوم عدة أيام، حيث إلتقي بالفتاة الجميلة الحالمة إلهام مريم فخر الدين وتم الإعجاب بينهما من النظرة الأولي، والذى تطور لحب فى اليوم التالي، وغادر وحيد الفيومى فى اليوم الثالث، وقد إشتعل الحب فى قلبيهما، وتبادلا رسائل الغرام، وتقدم وحيد لخطبتها من والدها عبدالعزيز حمدي ، والذى رفض زواج وحيد من إبنته، لأنه ليس من الأثرياء، ليسعد إبنته، وأمهله حتى يكون ثروة، ولم يكدب وحيد خبراً، وقرر بذل الجهد والعرق من أجل أن يصبح ثرياً، عن طريق الفن تلحيناً وغنائاً، متعاوناً مع صديقه شاعر الأغاني دبور عبدالسلام النابلسي والذى كان يقيم معه فى شقته، ويسرق البيض من عشة فراخ الجيران، وعندما تأزمت الأحوال المالية، لصديق العمر رأفت، وبسبب تضييق والده عليه فى المصروف، فقد جاء للإقامة مع وحيد، ينام على سريره، بينما ينام وحيد على الكنبة ولما كان رأفت على علاقة بالز...كدت أهدم بيتي
شاهد البرومو
الدين محسن سرحان محامي ناجح يعيش مع زوجته راقية راقية ابراهيم ، إبنه سمير مروان راشد ، وإبنته نادية نادية الشناوي وتدير منزلهم المربيه منيرة سميحه أيوب ، بعد عودتهم من المصيف لاحظت راقيه بعض التصرفات المريبة على المربية منيرة، فطلبت من حمدي تغييرها بأخرى وأحضرت سونيا سناء جميل ، أخبرت منيره الرجل الذي عرفها بحمدي وهو عبد الموجود افندي محمد توفيق مدير مكتب حمدي الذي وعدها خيرًا ذهب حمدي إلى نادي المحامين مع صديقه محمود محمود السباع وهناك تقابلوا مع صفوت محمودالمليجي ، الذي كان صاحب علاقات نسائية عديدة يقصها على رواد النادي، ورأيه أن كل الزوجات خائنات ويعتمدن على ثقة أزواجهن فيهن تأثر حمدي بكلام صفوت، وبدأ الشك يساوره نحو زوجته وتصرفاتها، خصوصًا وان صفوت ذكر أنه في مغامرة جديدة مع إحدى الزوجات سافر حمدي الى سوهاج في قضية مستعجلة، وذهبت راقية مع صديقتها ليلى شريفة ماهر لزيارة أمها زينب صدقي ، والتي اكتشفت أنها مريضة فقضت معها ليلتان حتى شفيت، وحينما إتصل بها حمدي وجدها غائبة عن المنزل فزادت شكوكه، ذهبت راقية الى خياطة جديدة تصادف أن عنوانها هو نفس عنوان منزل صفوت، فق...