هيدي كرم
معلومات فنيه
ممثلة مصرية. درست في القسم الفرنسي بكلية التجارة التابعة لجامعة عين شمس، ثم عملت كعارضة في عدد كبير من اﻹعلانات وأغاني الفيديو كليب، ثم اقتحمت مجال التمثيل منذ مطلع الألفية الجديدة...اقرأ المزيد من خلال الدراما التلفزيونية، حيث شاركت في مسلسلات (بنت من شبرا، مصر الجديدة، أصحاب المقام الرفيع، العميل 1001)، كما قامت كذلك ببطولة عدد من الأفلام السينمائية، منها (كان يوم حبك، ملك وكتابة، البلياتشو، نقطة رجوع).
نقطة رجوع
شاهد البرومو
تنجو (ليلى) من حادث سيارة كبير بأعجوبة، أما زوجها (هاشم الجوهري) فتعرّض لإصابات بالغة في جسده، مما إضطره لجراحات عديدة ولكن لم تسلم ذاكرته التي فقدها وفقد كل علاقته بالماضي، وليس لديه علم عن ماضيه سوى ما رُوى له من زوجته وبعض الأصدقاء المقربين، وبدأت تتكشف له بعض الحقائق التي لم تروى له.آخر الدنيا
شاهد البرومو
(سلمى) مذيعة تلفزيونية شهيرة، تتسبب في وفاة فتاة أخذت منها صديقها (طارق) أثناء الاحتفال بعيد ميلادها، وبعد مرور 7 سنوات يظهر في حياة (سلمى) طبيب نفسي وسيم المظهر يُدعى (خالد) وتتعدد اللقاءات بينهما حتى تتطور العلاقة لتصبح قصة حب، وفجأة تكتشف أن هذا الشاب هو شقيق الفتاة التي تسبّبت هى في مماتها.علي بابا
شاهد البرومو
ا كريم فهمي صاحب شركة أعزب، يقضي أوقاته فى الإيقاع بالنساء فى حبائلة، ليقضي وتره منهن، دون مراعاة الله فيهن، حتى ندي ميرا خليل خطيبة صديقة القبطان وليد تامر هاشم ، لم تسلم من شباكه، حتى ضبطه وليد مع خطيبته ندي فى سرير نومه ويقوم بمساعدته على الفسوق، المهندس نبيل محمد ثروت ، وهو فى حقيقته قواد مثقف، ويقيم له عيد ميلاد كل إسبوع، ويمده بالنساء، ويحاول مدير الشركة شهاب صبري فواز ردعه وإعادته الى صوابه، وينبهه لمشاكله المادية مع الضرائب، كما أن الدنيا سلف ودين، وكما تدين تدان، ولكن المتهور علي لم يرتدع، معتمدا على إنه بلا أم أو أخت، كما أنه أعزب، وليس له نساء يمكن إيذاءه فيهن، ويحضر له شهاب زوجة غنية هى ماهي هيدي كرم ، لتقيله من عثرته المالية مع الضرائب، ولكن على يكتشف أن ماهي مجنونة، فيهرب منها ويشاء العليم أن تظهر له إبنة فى التاسعة عشر من عمرها، ولم يكن يعلم بوجودها، بعد لقاء له وهو فى الحادية عشر، مع الدادة هنية، التى تم طردها، ولكنها عندما حضرها الموت، إعترفت لإبنتها بحقيقة والدها، ورفعت قضية عن طريق المحامي هشام العاص أحمد فهيم ، وكسبت القضية ضد والدها علي القلا، الذى لم ي...