سامية سامي
معلومات فنيه
ولدت " ساميه سامى " فى مايو من عام ١٩٤٤ وعملت فى السينما المصريه فى نهاية الستينيات بدور مدرسة فى الفيلم الكوميدى " صباح الخير يازوجتى العزيزة " عام ١٩٦٩ وتوالت أدوارها ...اقرأ المزيد المساعدة حتى النصف الثانى من الثمانينيات حيث أدت دور زميلة بالجماعة الاسلامية فى فيلم"ابناء وقتلة"عام ١٩٨٧.
أبناء وقتلة
شاهد البرومو
يتزوج شيخون من دلال الراقصة وينجب منها توأم، ويسرق نقودها ليشترى بها البار الذي يعمل به، تنتهز دلال فرصة تستر زوجها على زوج شقيقته الهارب من السجن، فتبلغ عنه الشرطة انتقامًا منه، يدخل شيخون السجن ويخرج بعد سنوات ويكون ثروة كبيرة ويسعى للانتقام من زوجته وتربية أبنائه، إلا أن الماضي يعود لتخريب حياته مرة أخرىالمليونيرة النشالة
شاهد البرومو
تفقد الأم ابنتها (ميرفت)، وتمر السنين وهى تبحث عنها، حتى تنشر صورتها في الجرائد مع مكافأة لمن سيعثر عليها، يرى الصورة المصور المتجول (محسن)، ويقنع فيفي النشالة أن تنتحل شخصيتها نظرًا للتشابه الكبير بينها وبين صاحبة الصورة، وبعد انتقالها للعيش معهم، تقع فيفي في حب عادل ابن خالة ميرفتالحريف
شاهد البرومو
فارس (عادل إمام) يعمل بمصنع أحذية ويقيم بغرفةٍ على سطح أحد المنازل بعد ان انفصل عن زوجته بسبب اعتدائه عليها مرارًا بالضرب، ويهوى ممارسة كرة القدم (الشراب) في الشوارع والساحات الشعبية مقابل المراهنات، مما يعرضه للفصل من عمله لإهماله الشديد، يحاول فارس العودة لزوجته لكنها ترفض ذلك. وفي نفس الوقت يعرض عليه صديقٌ قديمٌ يمتلك معرضًا للسيارات العمل معه.المشبوه
شاهد البرومو
يلتقى اللص ماهر بالعاهرة بطة أثناء قيامه بسرقة الشقة التي تقضي فيها ليلة حمراء، تصل الشرطة ويشتبك ماهر مع ضابط المباحث طارق ويصيبه، وينزع منه مسدسه ويهرب، يتزوج ماهر وبطة ويقرران التوبة بعد أن يتلاقيا، يقضي ماهر خمس سنوات في السجن بعد أن فقأ عين زميله حمودة الذي يخطف الطفل علي ابن ماهر انتقامًا منه وثأرًا لعينه.. هل سيتمكن ماهر من إعادة ابنه إلى حضنه وحضن أمه؟الإنسان يعيش مرة واحدة
شاهد البرومو
تجمع الصدفة بين الطبيبة (أمل) التي قررت الابتعاد عن القاهرة في عزلة اختيارية بالسلوم؛ في محاولة للهروب من ذكرى وفاة خطيبها بحادث سيارة، وبين المدرس المستهتر المقامر (هاني) الذي تم نقله للسلوم عقابًا له على استهتاره وسوء سلوكه، يلتقيان بالقطار وتنشأ بينهما بوادر إعجاب تتطور لحب بعدما تعددت لقاءاتهما وسط أجواء أخرى عصيبة.