محمود مختار
معلومات فنيه
محمود مختار ممثل مصرى ظهر فى نهاية الخمسينيات فى ادوار ثانوية. هو وكيل العماره فى فيلم بين السماء والأرض عام ١٩٥٩ و فيلم وداعا ياحب عام ١٩٦٠.
صائدة الرجال
شاهد البرومو
مطربة تعمل في ملهى ليلي، وتسعى لإعتزال هذا العالم، تتعرف على شاب فقير يقع في غرامها ويطلب يدها للزواج فتقبل، وتترك عالم الكباريهات ويعيش الاثنان في حياة هانئة وتبدو المرأة بالغة الوفاء، فهى تخدم حماها المعاق لكن زوجها يشعر أنه لا يوفر لها السعادة، فيضطر إلى اختلاس مبلغ من المال من الشركة التي يعمل بها، فيدخل السجن، وأمام الظروف الحياتية التي تعيشها تقرر العودة مرة أخرى للعمل في البارالزوجة العذراء
شاهد البرومو
رقيقة تستجم مع أمها في الأسكندرية تقابل مجدي الثري و صديقة الدكتور فؤاد، تميل عاطفياً إلي الدكتور فؤاد ولكن أمها تفضل مجدي لثرائه وأمواله التي يمكن بها أن يخرجها من أزمتها المالية، تتزوج بالفعل من مجدي رغم علم أمها من صديقه فؤاد بأنه عاجز جنسياً بسبب حادثة وقوعه من علي الحصان، تتوتر العلاقة بين الزوجين لغيرته وشكوكه نحوها معتقداً أنها تميل نحو صديقه فؤاد ولكونه غير قادر على إسعادها، تشعر الام أن مجدي قد يترك إبنتها دون أن تستفيد منه مادياً فتقوم بقتله حتى ترثه إبنتها، ولكن الحقيقة تتضح وتُسجن الأم وتعود الزوجة العذراء إلى الدكتور فؤاد حبها الحقيقيمن أجل حبي
شاهد البرومو
ى فريد الأطرش فنان موسيقار ومطرب ناجح ومشهور ومتزوج من وفاء ماجده التى تعانى من الوحدة لإنشغاله عنها بعمله،كما تعانى من عدم الإنجاب،فهى متزوجة منذ اربع سنوات وتعالج عند صديقهم الدكتور صابر فهمى محمود المليجى طبيب النساء،كما تعانى من حلم مزعج يتكرر بإستمرار لأنها تعانى من فكرة واحدة متسلطة على تفكيرها وهى الإنجاب تتبنى الطفل الصغير سمسم إكرام عزو ترعاه الداده فاطمه قدرية كامل يأخذ وحيد أجازة من عمله ويذهب الى مرسى مطروح ويصحب معه وفاء والدكتور صابر وجارتهم القديمه إلهام ليلى فوزى وفى الفندق تتعرف وفاء على صبى يدعى على يعمل بالفندق وتطلب منه ان تشاهد حمام كليوباترا، ولكن الموج يغلب على فيغرق، وتصاب وفاء بصدمة عصبية نتج عنها شلل فى قدميها وطال العلاج واصبحت وفاء مقعدة على كرسى متحرك، وتدهورت احوال وحيد الفنية،ففكره مشغول بزوجته، فلم يبدع لحنا ولم يقم بإحياء أى حفلة على خلاف عادته،حتى انه اتفق على حفلة وحضر الجمهور ولكنه اعتذر عن الغناء مما أثر على علاقته بجمهوره، وحاول استعادة مكانته والتكيف مع حالة وفاء شعرت إلهام بعاطفة حب نحو وحيد تأثرا بحالته فت...نافذة على الجنة
شاهد البرومو
الحميد محسن سرحان كاتب روائي شهير، فى العقد الثالث من عمره، عازفاً عن الزواج، لأنه يري المرأة مثل الحية الرقطاء، كما أن توسع الإختلاط، وتوسع نطاق تحرر الفتيات فى الجامعات والأندية، جعل الفتاة تصادق وتزامل العديد من الشباب، وتعجب بالصفات الجميلة فى كل منهم، وعندما تتزوج، تنتظر كل تلك الصفات فى زوجها، فتحيل حياته الى جحيم، لذلك يطلب زوجة يكون هو الأول فى حياتها، وأن يكون قلبها بكراً، ولأن طلبه صعباً، فقد صرف نظر عن الزواج، ولكنه عندما شارك فى رحلة سفاري مع النادي، تعرف على الفتاة الجميلة سميحه فريد مريم فخر الدين ، ويكتشف أنها مثقفة وبالغة الذكاء، ورقيقة المشاعر، لاتحب الخمر او شاربيها، لا تمانع فى الرقص مع الرجال، وتنسي أنوثتها أثناء المراقصة، ورغب مجدي فى التعرف عليها أكثر، وحاول مواعدتها، ولكنها تجاهلته، وأصبح بين أمرين شيئاً يجذبه إليها، وشيئاً يبعده عنها، وكان الشيئ الذى جذبه إليها وشعر بعاطفة نحوها، إحساسه بأنه الرجل الأول فى حياتها، وحاول مجدي مواعدة سميحة عدة مرات، وشعر ان فى حياتها سر غامض، يجعلها دائما قلقة كانت سميحه تعيش مع والدها الثري فريد بك عبدالوارث عسر وأختها الصغ...