ليالي الحب
قصة حب رومانسية تختلط فيها دموع الحب بدموع الحزن، تنشأ بين شاب وفتاة يعملان في إحدى وكالات الدعاية والإعلان، تتناول القصة كل ما يعترض قصة الحب تلك من معوقات بسبب الحقد والغيرة

كاريوكي
قصة حب بين زملاء الجامعة نور صفا تاج الدين وكريم شريف مكاوى ، كللت بالخطوبة، ولكن موت والد كريم، قلب كل الموازين، فقد ترك والده، المثير من الديون، وتم الحجز على كل شيئ، ولم يبق لكريم ووالدته رجاء علا رامى ، سوى شقتهما القديمة، بوليصة تأمين بإسم كريم، ولكن نور تمسكت بحبها لكريم، غير أنها لم تستطع مقاومة رفض أمها، لإن كريم أصبح فقيراً، ورضخت لضغوط أمها سلوى محمد على ، وأعادت لكريم الشبكة، وخرج يأساً، ومقتنعاً بعدم قدرته على إستكمال المشوار، بهذا الوضع، دون شقة للزوجية أو مالاً، ولكن نور لحقت به، ولبَّت منه استعدادها للزواج منه الآن، ولكنه رفض لعدم قدرته على تحمل مسؤليتها، وتركته نور غاضبة، لتخليه عنها تقابل كريم مصادفة، مع زميل الجامعة القديم حسن جاسر الشهير بحسن كاريوكى عمر خورشيد ، والذى يعمل فى إقامة حفلات الزواج، والذى عرض عليه المشاركة، فى كافيه تقام فيه الحفلات، ووافقت أم كريم على منحه اموال بوليصة التأمين، وتم إستئجار الكافيه، الذى إستأجرته مخرجة الكليبات، سهام محروس منة فضالى ، لإخراج إحدى أعمالها، وإنتعش الكافيه، وأقام كاريوكى علاقة مع المخرجة سهام، التى شكت له من أخي...

ما تيجي نرقص
إمرأة فى منتصف العمر زوجة لرجل ناجح وأم لشاب مراهق تعمل محامية ناجحة، تعانى من الروتين، تتعرف على مدرسة لتعليم الرقص فى العمارة التى تعمل بها، وتكتشف أن المترددين على المدرسة سعداء، يلحظ زوجها تغييراً على زوجته، ويعرف أنها تتردد على مدرسة الرقص فينزعج، ويتفهم ابنها الأمر، ثم يقتنع الزوج أن الرقص هو نوع من المتعة فيبدأ فى تعلم الرقص وممارسته مع زوجته، ثم يشاركان فى مسابقة للرقص ويكسبا.