عبدالجواد متولي
معلومات فنيه
ممثل مصرى بدأ حياته الفنية فى سن متقدمة حيث ولد فى عام ١٩٣٩ وبدأ العمل فنيا فى الثمانينيات. أدى ببراعة دور الموظف المتمسك بالروتين الحكومى ودور الطبيب وفى أغلب الأحيان...اقرأ المزيد دور الضابط. وعمل بالتليفزيون بالعديد من المسلسلات ومنها "صابر ياعم صابر"عام ١٩٨٤ و "برج الأكابر" عام١٩٨٧ و " سوق العصر " عام ٢٠٠١ و " العمه نور " عام٢٠٠٣ ومن أفلامه " عشماوى " عام ١٩٨٧ و " إمرإة آيلة للسقوط "عام ١٩٩٢ و " الأمبراطوره "عام ١٩٩٩. يمكن رؤيته فى دور د.عزت مدير المستشفى فى فيلم "نصف دستة مجانين" عام ١٩٩١.
أبناء وقتلة
شاهد البرومو
يتزوج شيخون من دلال الراقصة وينجب منها توأم، ويسرق نقودها ليشترى بها البار الذي يعمل به، تنتهز دلال فرصة تستر زوجها على زوج شقيقته الهارب من السجن، فتبلغ عنه الشرطة انتقامًا منه، يدخل شيخون السجن ويخرج بعد سنوات ويكون ثروة كبيرة ويسعى للانتقام من زوجته وتربية أبنائه، إلا أن الماضي يعود لتخريب حياته مرة أخرىالجحيم
شاهد البرومو
رمزي يعمل خادمًا بإحدى الفنادق ويعول أسرته، ونتيجة للأعباء المادية المتزايدة عليه، يلجأ إلى سرقة المال من أحد زبائن الفندق والفرار بها، وعندما تتم ملاحقته من قبل رجال الشرطة يختبيء بأحد المطاعم ويقرر المكوث به حتى تهدأ الأوضاع. بعد حين من الزمن يكتشف نية زوجة صاحب المطعم وتخطيطها للتخلص من زوجها.مجرم مع مرتبة الشرف
شاهد البرومو
(فؤاد) لص يُفرج عنه بعد انقضاء مدة سجنه، يتورط في تهريب لص متنكر والذي يكتشف أنه امرأة تدعى (دنيا)، يهرب (فؤاد) و(دنيا) إلى صديقه (مرسي) الذي يتخصص في إيواء الهاربين ويعقد صفقة مع (فؤاد) و(دنيا) بالسطو على خزينة احد محال المجوهرات في مقابل أن يسهلوا لهما أمر هروبهما خارج البلاد.مدافن مفروشة للإيجار
شاهد البرومو
أحمد يعمل مهندسًا، ويعيش مع زوجته نبيلة وابنهما وشقيقته في واحدة من الفنادق الرخيصة بعد إزالة منزلهم، وبعد أن يصير العيش في الفندق عبء مادي على الأسرة، يقرر أفراد الأسرة العيش في فناء إحدى المقابر، لكن الأمر لا ينتهي بهم عند هذا الحد، حيث يتعرضون لعدد كبير من المشاكل والمضايقاتشاويش نص الليل
شاهد البرومو
رغم تجاوزه الخمسين، يواصل الشاويش حسن عمله بكفاءة ضمن فريق عمل ناجح فى مباحث المخدرات للقبض على التجار والموزعين للصنف، ويجند حياته عقب وفاة زوجته لتربية ابنته فاطمة، حتى تصبح طيبية وابنه علاء حتى يصل للثانوية العامة وينمى قدراته فى رياضات الملاكمة والجودو والكاراتيه ويؤهله ليصبح ضابطًا يتعرف علاء براقصة وتوقعه فى غرامها، وباعتبارها مدمنة مخدرات تدفعه للخمر والإدمان حتى يصبح مدمنًا يصاب بالهزال وينهزم في مبارياته الرياضية ، ويفشل كذلك فى دراسته ، تتخلى عنه الراقصة ليبدأ مرحلة تشرد وضياع، وعندما يعجز عن توفير المال اللازم لشراء هيروين يضطر للسرقة، يصدم الشاويش حسن لإنهيار ابنه الوحيد ويحاول علاجه، لكن علاء كان يهرب ويسرق ويعاقر المخدرات في كل مرة ويبيع مصاغ أخته فاطمة لتختلف مع خطيبها، بل يكشف تعرضه لحادث سيارة ونقله للمستشفى لاصابته بالإيدز عن طريق حقنه ملوثة وبعد فشل الشاويش حسن فى علاج ابنه وخشية نقل مرضه وجرائمه للمجتمع يطلق عليه رصاصة من مسدسه بينما تنهار فاطمة الابنةخلطبيطه
شاهد البرومو
إحسان موظف في وزارة الثقافة، تحبه زميلته في العمل نرجس، وتخطط للزواج منه يفاجأ بإحدى الجهات الأمنية، تلقي القبض عليه وتوجه له عددًا من الإتهامات، فيضطر إلى التنكر تارة في زي سائح أجنبي، وتارة في زي امرأة، وعندما يضيق عليه الخناق يضطر للهرب مع جارته الراقصة زيزي ويظل يتجول معها كصبي في فرقتهااللعب مع الكبار
شاهد البرومو
يحكي الفيلم عن حسن بهنسي بهلول عادل إمام كنموذج للإنسان البسيط الذي أجبرته ظروف الحياة على أن يعيش حالة البطالة، فهو لا يعمل ولا يستطيع حتى الزواج من خطيبته، ويحاول أن يعيش حياته معتمداً على قدراته وخبراته في الحياة يقيم مع والده الحلاق ولا يرغب بالعمل معه واقعه مظلم وآماله محطمة، إلا أنه يملك قدراً كبيراً من الحب والإحساس بالمسئولية تجاه وطنه عندما يجري حسن اتصالاً بجهاز أمن الدولة، ويتحدث إلى الضابط معتصم الألفي ليبلغه عن توقيت حريق سيحدث في أحد المصانع في اليوم التالي وعندما يسأله الضابط عن كيفية معرفته بذلك، يبلغه حسن بأنه شاهد الحادث في الحلم وبالفعل يقع الحادث، لتبدأ علاقة من نوع خاص بين حسن والضابط، في الحقيقة يعرف حسن الجرائم عن طريق صديقه علي الزهار الذي يعمل بمصلحة التليفونات، والذي يتنصت على مكالمات خطيرة تهدد أمن البلد، ولا يريد حسن إفشاء سر صديقه يتم الضغط على حسن لإفشاء مصدر معلوماته الحقيقي، ولكنه لا يلين ولا يفشي السر ويواصل حسن و علي خطتهما لكشف الكبار واللعب معهم أو ضدهم بمعنى أصح في لعبة الفساد، ولكن أحد العتاة الضالعين في تجارة الهيروين يتعقب...الشجعان
شاهد البرومو
خلال فترة النزاع بين مصر وإسرائيل، يتصدى فريق من المخابرات المركزية المصرية بقيادة الضابط إبراهيم للخروج في مهمة سرية الهدف الرئيسي منها هو استعادة فوزي الجاسوس المصري المتخابر مع اسرائيل بغرض تسليمه للعدالة، ويذهب الفريق إلى اليونان حيث يدير فوزي هناك شبكة للتجسس، ويبدأ الصراع ويتطور لمستويات جديدةكروانة
شاهد البرومو
تاة جميلة يحاول زوج عمتها اغتصابها أكثر من مرة، وعندما يفشل فى ذلك يحاول المتاجرة بها فتهرب منه إلى فيلا مهجورة يسكنها الطبيب الشاب تيمور الحاصل على الدكتوراة من لندن والذي إنطوى على نفسه وأصيب بإكتئاب أثر فشله في مشروع المستشفى التي أقامها لخدمة الفلاحين، يحاول تيمور في البداية أن يطرد كروانة عقب لجوئها إليه، ولكنه يوافق على بقائها معه، حيث يبدأ في التعرف عليها وإدراك ظروفها الحرجة، تسقط كروانة في حالة إرهاق وإعياء شديدين، لينقلها للمستشفى ويكتشف أنها مصابة بسرطان الدم، وتلفظ كروانة العلاج فيضطر تيمور للعمل خلفها كعازف أوكورديون في فرقة العوالم التي يديرها زوج عمتها، بعد تردد كبير توافق كروانة على إجراء جراحة دقيقة لزرع النخاع، ولكن تصبح المشكلة البحث عن متبرع ليقرر تيمور التبرع بجزء من نخاعه الشوكي ليتم زراعته في كروانة، تنجح العملية ويتم شفاء كروانة تماماً من مرضها الخبيث، ثم ترتبط بتيمور الذي بعيد إليها الأمن والاستقرار وتعيد إليه الثقة والرغبة فى الحياة