نشر موقع "تك ريببلك"، قائمة بأشهر الخرافات والمعتقدات الخاطئة، التي علقت بالأذهان منذ ظهور الهواتف النقالة، والحواسب المحمولة، فيما يتعلق بـ"بطارية الهاتف" الخاصة بها. وشملت القائمة 8 خرافات نرصدها فيما يلي: الخرافة هي أن الشواحن من علامات تجارية أخرى تؤذي البطارية، والحقيقة أن الشاحن الذي ينتمي إلى علامة تجارية غير تلك الأصلية الخاصة بالهاتف غير مثالي، ويستغرق وقتا أطول في عملية الشحن، لكنه لا يؤذي الهاتف. الخرافة هي ضرورة الامتناع عن استخدام الهاتف أثناء الشحن، والحقيقة أن عملية الشحن تتم كالمعتاد، سواء كان المستخدم يستعمل الهاتف أو لا، فاستخدام الهاتف لا يتأثر في حال إجراء مكالمات أو مشاهدة فيديو خلال شحنه. الخرافة هي وجوب استهلاك البطارية بالكامل قبل شحنها، للحفاظ عليها، والحقيقة أن هذا الإجراء يضر بالبطارية، ويقصّر عمرها، حيث يجب وصلها بالشاحن عند اقتراب طاقتها من الانتهاء، لأن عدم المبادرة لشحنها قبل نفادها يهدد كفاءتها. الخرافة هي أن الفصل والتوصيل المتكرر بالشاحن يضر البطارية، والحقيقة أنه لا يوجد دليل يثبت تلك المقولة، التي يعتقدها الكثيرون. الخرافة هي أن إطفاء الهاتف يضر بالبطارية، والحقيقة أن ترك الهاتف مطفأ لفترة قصيرة لا يؤثر على جودة البطارية، وكذلك يفيد إعادة تشغيل الهاتف في منح البطارية دفعة لتعود للعمل بكامل طاقتها. الخرافة هي أن وضع البطارية في "الثلاجة" يطيل عمرها، والحقيقة أن حرارة الغرفة العادية هي الأنسب للبطارية، لأن بطاريات "الليثيوم - أيون"،التي تستخدم في معظم الهواتف الذكية، تتأثر بالحرارة والبرودة الشديدتين. [readmore post_link="https://rotana.net/عقار-جديد-يعطي-مرضى-السرطان-الأمل-في-ال/" ] الخرافة هي أن استخدام الإنترنت يعد القاتل الأول لطاقة البطارية، والحقيقة أن استخدام الهاتف في تصفح الإنترنت، لا يستهلك البطارية فممارسة الألعاب، هي أكثر ما يفرغ بطارية الجهاز. الخرافة هي وجود تطبيقات لإدارة البرامج تفيد البطارية، والحقيقة أن هذه التطبيقات فائدتها محدودة لاحتواء الهواتف على تطبيقات أصلية تعمل بكفاءة في هذا الشأن. [more_vid id="GbGiq3GboHPpppMDBgHUg" title="أجمل 10 شواطئ طبقًا لتصنيف هاشتاق إنستقرام" autoplay="1"]