هكذا كانت تبدو قبل الشهرة.. هل خضعت ميلانيا ترامب لعمليات تجميل؟
  • Posted on

هكذا كانت تبدو قبل الشهرة.. هل خضعت ميلانيا ترامب لعمليات تجميل؟

تغيّر شكل ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عما كانت عليه في الماضي، فمن الواضح أنها أجرت العديد من عمليات التجميل كي تصبح بهذا الشكل. وفي تقرير له، عرض موقع "اكسبرس" آراء مجموعة من الجراحين وخبراء التجميل حول عمليات التجميل التي يعتقدون أن ميلانيا خضعت لها لتغيير مظهرها، وكم أنفقت على ذلك؟ وقدر طبيب التجميل الدكتور ديف باتيل، المدير الطبي لـ"بيرفيكت سكِن سولوتيونس" في بورتسموث بإنجلترا، المبلغ الذي أنفقته ميلانيا على عمليات التجميل ما بين 10 آلاف إلى 12 ألف جنيه إسترليني في المملكة المتحدة. وأضاف باتيل أنها في الواقع جميلة ولا تحتاج لعمليات تجميل، لكن بعد انتشار عمليات التجميل بين المشاهير، فلابد أنها انغمست في هذا الأمر، ويقول: "لاحظت أن علامات البوتوكس واضحة جدا في الآونة الأخيرة"، مضيفًا أن الجزء العلوي من وجهها لا يتحرك في وئام عندما تتحدث، في الواقع لم يكن يتحرك على الإطلاق، وهذا يشير إلى جرعات ثقيلة جدا يستخدمها طبيبها، وتأثيرات البوتوكس تبدو رائعة، حينما تكون النتيجة أكثر طبيعية في المظهر. ويعتقد أن ميلانيا أجرت عملية تجميلية لأنفها، حيث اتفق الدكتور جاغ شيا، استشاري الجراحة التجميلية، مع الطبيب ديف باتيل، وقال إن أنف ميلانيا كان العامل الرئيسي في إعادة هيكلة وجهها، مضيفًا: "عند مقارنة صورها عندما كانت أصغر سنًا وصورها في وقت لاحق، يمكن أن نلاحظ تغير شكل أنفها"، وتابع أن أنفها أضيق ومدبب أكثر. كما اعتبر شيا البوتوكس مصدرا محتملا لمظهر ميلانيا في منتصف العمر، وقال: "جبينها على نحو سلس تماما وخالٍ من التجاعيد، فمن المرجح أن سببه البوتوكس". واتفق الدكتور منير سومجي، كبير الموظفين الطبيين في المنتجع الطبي "Dr MediSpa"، مع ما سبق، وأضاف أنها أجرت حشو لجبينها كي يبدو أكثر استدارة، وبوتوكس لجبينها لرفع الحاجبين، بالإضافة إلى إزالة الدهون عند الشدق كي يبدو وجهها من الأسفل أكثر نحافة، عوضًا عن الحشو حول الفك. وأضاف الدكتور باتيل أن ميلانيا خضعت لعلاجات تحسين الجلد، وقال: "بشرتها ناعمة بشكل ملحوظ والتي يمكن أن تكون بفضل تقشير الجلد كيميائيًا أو الخضوع لعلاج مكافحة الشيخوخة لشد البشرة مثل علاج ليبوفيرم برو أو بتل إكسيليس.