10 حالات جينية نادرة جعلت أصحابها في قمة الجمال.. من بينها مهاق العين!
  • Posted on

10 حالات جينية نادرة جعلت أصحابها في قمة الجمال.. من بينها مهاق العين!

قد لا تكون الطفرات الجينية شيئًا سيئًا على الدوام، ففي بعض الحالات تؤدي الطفرات الجينية إلى نتائج مذهلة في شكل وملامح الفرد. وهنا مجموعة من الحالات المصابة بطفرات جينية، إلّا أن جمالها الاستثنائي جعل الجميع في حالة ذهول وانبهار: 1. البهاق يسبب البهاق خسارة الجلد والشعر، وحتى الأظافر تتحول عن لونها الطبيعي، والجدير بالذكر أنه لا علاج لهذا الداء، لكن قد يتقلص ويتباطأ تعرض أنحاء الجسم كافة له. ومن بين هؤلاء المصابين به عارضة الأزياء الحسناء "ويني هارلو"، وهي معروفة بالبقع البيضاء المتماثلة في كافة أنحاء جسدها، إلّا أن ذلك لا يصيبها بانعدام الثقة، بل على العكس فهي تفتخر بمظهرها. والجدير بالذكر أن من أشهر حالات البهاق النجم العالمي الراحل مايكل جاكسون، الذي فقد 100٪ من لون جلده الأسمر. https://www.instagram.com/p/BTRhrWRjpNR/ 2. التوائم المختلطة تعتبر التوائم المختلطة توائم متطابقة، إلّا أن إصابتهما بطفرة جينية معقدة جعلتهما تبدوان مختلفتين. 3. اللمع يعتبر مرض اللمع مرضا جلديا خِلقيا يتّسم بفقدان محصور للخلايا الميلانينية، وهو من الاضطرابات التي تتسم بفقدان خلقي للون الشعر في ناصية الرأس، إضافةً لبقع متناظرة ناقصة أو خالية من صبغة الميلانين. 4. المهق تعتبر متلازمة المهاق أكثر المتلازمات شيوعًا في العالم، كما تؤثر على الأفراد من جميع الجماعات العرقية، ويعرف المهق بمرض وراثي ينتج بسبب اضطرابات جينية تتفاوت في شدتها، وكلها ناتجة عن انخفاض أو عدم وجود صبغة الميلانين، وبشكل عام فالأطفال المصابين بالمهق تكون بشرتهم بيضاء جدا، وشعرهم أخف وزنا من الأشخاص الآخرين الطبيعيين. والجدير بالذكر أن الأشخاص المصابين بالمهاق والذين يسمون "ألبينو" ليسوا مختلفين في الشكل فحسب، بل معرضون لظروف صحية مختلفة مثل؛ الصمم، وضعف البصر، وما شابه ذلك. وفي بعض أنحاء العالم، مثل أفريقيا، يواجه بعض الناس ظروفا يومية تهدد حياتهم، حيث يعتقد هناك أن أجسادهم متلبسة، ويمكن استخدام أجزاء من أجسادهم في السحر لتحقيق الحظ والازدهار. https://www.instagram.com/p/BZKTV24lJ_w/ 5. متلازمة واردنبورغ متلازمة واردنبورغ هي طفرة جينية بشرية تؤدي إلى امتلاك الفرد عيونا زرقاء ساحرة، لكن في ذات الوقت يتعرض الفرد إلى الصمم وغيرها من الظروف غير السارة. 6. الرموش المزدوجة من المعروف أن الرموش العلوية أطول من السفلية، لكن في بعض الحالات قد تكون متوازية ومتماثلة. ومن بين الهؤلاء المصابين بهذه الحالة النادرة هي إليزابيث تايلور، واحدة من أكثر الممثلات شهرة في العالم ما جعل عينيها تبدوان أكثر جاذبية. https://www.instagram.com/p/BbjqdUQn7-L/ 7. تغاير لون القزحيتين هذه الطفرة تؤدي إلى تباين أو اختلاف لون القُزَحِيَّتين، وقد يشمل الشّعر أو الجلد أيضاً، وتنتج هذه الحالة عن نقص أو زيادة في صبغة الميلانين. 8. العمالقة إصابة الفرد بطفرة جينية تؤدي إلى زيادة طول جسده بشكل مبالغ به وخاصة في أسوأ أشكاله، يعد حالة خطيرة تؤدي إلى الإصابة بأمراض متعددة أو الوفاة المبكرة. إلّا أن الأمر كان مختلفًا بالنسبة إلى "إليزاني دا كروز سيلفا"، الفتاة البرازيلية التي أصيبت بورم في الغدة النخامية، ووصل طولها 6 أقدام و9 أونصات، حيث شاركت في مهن عرض الأزياء، وأزيل الورم في الوقت المناسب. 9. الذقن المشقوق يعتقد بعض الأفراد أن الذقن المشقوق يظهر الفرد بشخصية أقوى، لكن في الواقع، هو اندماج فاشل لعظام الذقن خلال تطور الجنين. 10. المهق العيني المهق العيني، هو حالة وراثية نادرة تؤثر فقط على العينين، والتي تؤثر على صباغ العينين وتلاشيها تدريجيًا. [more_vid id="hfFuryRfVLfdYu0MZFcuJg" title="" autoplay="1"]