أصيبت سيدة تدعى بولا بارنز، بصدمة كبيرة بعدما عثرت على طفليها جينسون البالغ من العمر 3 سنوات، وهينتر البالغ من العمر عامين، وقد حولا فراشها إلى لوحة فنية. وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن "بارنز" استغربت هدوء طفليها فقررت البحث عنهما لمعرفة ماذا يفعلان، وخصوصا أنها مقتنعة بأن هدوء الأطفال دائما ما يتبعه مصيبة، وهذا ما حدث بالفعل. [rotana_image_gallery rig_images_ids="681631,681632,681633,681634"] وصلت "بارنز" إلى أطفالها ولكنها لم تكن مستعدة لما رأتهما عليه، حيث كان الطلاء يغطيهما من أعلى الرأس إلى القدم، وكانا يجلسان بفخر على السرير، لتسأل الابن الأكبر عما فعلاه ليبتسم إليها ابتسامة عريضة ويصيح منتصرا "لوحة". سألت الأم الطفلين عن سبب طلائهما أنفسهما، فأخبراها أنهمالم يجدا ورقة فقررنا فعل ذلك، لتسألهما عمن سيقوم بالتنظيف. ويبدو أن "هنتر" أقل حماسة بقليل من شقيقه، حيث جلس بهدوء وترك أخاه الأكبر يجيب كل الأسئلة. وبالرغم من حديث الأم مع الطفلين، إلا أنهما استمرا في التقاط الطلاء الأحمر وفركه على سروالهما وهما يغنيان، وأكدت الأم أنه علينا ألا نأمن صمت الأطفال. [more_vid id="An1ah8f2BNh4vDDAZYw" title="ماذا حدث لامرأة ظلت تلعب على هاتفها الذكي لأسبوع" autoplay="1"]