قال استشاري الطب النفسي البروفيسور طارق الحبيب إن "مشاكل التواصل الاجتماعي تكمن في سوء استخدامها، وعدم اعتبارها وسيلة". ‏ ‏وأكد أن "الأزمة تكمن في طريقة تفكيرنا وكيفية إدارة الرغبات بطريقة صحيحة". ‏ كما شدد في برنامجه "نفوس مطمئنة" على أهمية "عدم حرمان الأطفال من الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل". وأشار إلى أن "الحرمان منها ينعكس سلباً عليهم، فيسبب الشعور بالنقص تجاه الآخرين وعدم تقدير الذات". ‏ وقدم بعض النصائح إلى الوالدين للتعامل بطريقة صحيحة مع أبنائهم، والمزيد من التفاصيل في الفيديو.